اقتصاد
ارتفاع سوق الشحن واللوجستيات إلى 32 مليار دولار
تاريخ النشر: 31 أكتوبر 2021 00:12 KSA
توقع تقرير اقتصادي ارتفاع سوق الشحن والخدمات اللوجستية بالمملكة الى 32 مليار دولار في 2026 مقابل 21 مليار دولار في العام الماضي، وتراجعت خدمات الشحن الجوي اللوجستي خلال أزمة كورونا بنسبة 19%، وذلك بحسب المؤشرات القياسية المرتبطة بها، وكان قطاع الشحن الجوي الأكثر تضررًا وذلك بحسب وحدة الدراسات التحليلية لدى W7Worldwide للاستشارات الإستراتيجية والإعلامية.
وتبلغ قيمة سوق الشحن والخدمات اللوجستية في المملكة نحو 21.46 مليار دولار في (2020)، ومن المتوقع أن يصل إلى 32.12 مليار دولار بحلول 2026، بمعدل نمو سنوي مركب قدره 6.95% نظرًا لموقعها الإستراتيجي بين ثلاث قارات.
ووضعت المملكة برنامجًا طموحًا لتحسين الخدمات اللوجستية، يتضمن تيسير عمليات الاستيراد والتصدير، وتعزيزات البنية التحتية، والإصلاحات الإدارية والتنظيمية، بالإضافة إلى خصخصة السوق.
وبحسب الدليل الإرشادي الصادر عن الوحدة، تسعى المملكة إلى إشراك القطاع الخاص في تطوير القطاع البحري بنسبة تتراوح بين 40 إلى 65٪، ويعد موقعها المركزي مثاليًا، حيث تقع مباشرة على الطريق التجاري الذي يربط بين آسيا وأوروبا، والذي يمر منه 12% من تجارة الحاويات سنويًا، ولمواجهة التحديات الاتصالية للقطاع خلال الجائحة تم تحديد سبع إستراتيجيات للشركات العاملة هى مراجعة الخطط التواصليّة أثناء الأزمات، وتعيين متحدث رسمي مؤهل للتعامل مع الاضطرابات الاتصالية، والتواصل الفعَّال مع الشركاء، والشفافية وبناء الثقة مع الرأي العام وأصحاب المصلحة، والاهتمام بالعلاقات الحكومية، وتفعيل دور الموظفين، وإعادة التقييم العام'.
وتبلغ قيمة سوق الشحن والخدمات اللوجستية في المملكة نحو 21.46 مليار دولار في (2020)، ومن المتوقع أن يصل إلى 32.12 مليار دولار بحلول 2026، بمعدل نمو سنوي مركب قدره 6.95% نظرًا لموقعها الإستراتيجي بين ثلاث قارات.
ووضعت المملكة برنامجًا طموحًا لتحسين الخدمات اللوجستية، يتضمن تيسير عمليات الاستيراد والتصدير، وتعزيزات البنية التحتية، والإصلاحات الإدارية والتنظيمية، بالإضافة إلى خصخصة السوق.
وبحسب الدليل الإرشادي الصادر عن الوحدة، تسعى المملكة إلى إشراك القطاع الخاص في تطوير القطاع البحري بنسبة تتراوح بين 40 إلى 65٪، ويعد موقعها المركزي مثاليًا، حيث تقع مباشرة على الطريق التجاري الذي يربط بين آسيا وأوروبا، والذي يمر منه 12% من تجارة الحاويات سنويًا، ولمواجهة التحديات الاتصالية للقطاع خلال الجائحة تم تحديد سبع إستراتيجيات للشركات العاملة هى مراجعة الخطط التواصليّة أثناء الأزمات، وتعيين متحدث رسمي مؤهل للتعامل مع الاضطرابات الاتصالية، والتواصل الفعَّال مع الشركاء، والشفافية وبناء الثقة مع الرأي العام وأصحاب المصلحة، والاهتمام بالعلاقات الحكومية، وتفعيل دور الموظفين، وإعادة التقييم العام'.