أخيرة
عبير محمد: "إيفانكو" قادتني للغناء الأوبرالي
تاريخ النشر: 12 نوفمبر 2021 00:04 KSA
تحلم الفنانة الأوبرالية السعودية عبير محمد بالوصول إلى العالمية في مجال الغناء الأوبرالي، وتتمنى تمثيل المملكة العربية السعودية محلياً وعالمياً، معتبرة أنها بعد مشوار قصير لم يتجاوز الست سنوات من دخولها عالم الغناء الأوبرالي، أصبح لديها دافع كبير للمواصلة والعطاء، فقد أضاف لها هذا المجال أشياء كثيرة مثل العزيمة والإصرار على الوصول للأهداف، وخاصة أنها ترى أن الفن الأوبرالي سيكون له مستقبل مبهر في القريب العاجل مع جهود من وسائل الإعلام بمختلف أشكاله، في إظهار الفن الأوبرالي وفناني الأوبرا بأفضل صورة وبما يليق بهذا الفن العريق.
تقول عبير لـ 'المدينة': بدأت في مجال كتابة الخواطر وبعض المحاولات الشعرية، وكنت بصدد إصدار كتاب يجمع خواطري، ولكن تأجل هذا المشروع لوقت آخر.
وعن سبب اختيارها للفن الأوبرالي بالذات قالت: الأمر حصل معي مصادفة عندما سمعت أداء فتاة صغيرة في ذلك الوقت تُدعى 'جاكي إيفانكو' التي عندما كانت تغني كان صوتها كصوت سيدة كبيرة، وكنت في بدايتي أحاول تقليدها، ثم تطوّر الأمر ليصبح لي صوتي الخاص في الغناء الأوبرالي.
الدراسة والتجربة الأولى
وعن الفن الأوبرالي، أوضحت عبير أنه فن كلاسيكي قديم موطنه الأصلي إيطاليا، حيث كانت بدايته في الكنائس كترانيم وابتهالات دينية، ثم خرج عن إطار الدين ليصبح حاله كحال أي فن آخر، له كلمات تُغنى بالطريقة الأوبرالية، وأشارت إلى أنه كفن يحتاج إلى الموهبة والدراسة، حيث لا يمكن صقل موهبة الفنان بدون دراسة وتدريب مكثف كما هو الحال مع أي مهنة أخرى.
وحول مشاركاتها الفنية قالت: كمغنية أوبرا (سوبرانو) كان ذلك منذ حوالى 5 أو 6 سنوات، وشاركت لأول مرة في حفل مجلس القناصل الفخريين الثالث بجدة عام 2020، كانت أول تجربة لي بأن أقف أمام الجمهور وأغني، وطبعا شعرت ببعض التوتر والارتباك كونها التجربة الأولى.
أوبرا بقصائد فصحى
الفنانة الشابة عبير محمد، ابنة مكة المكرمة، خرّيجة الثانوية العامة، والتي تشق طريقها نحو التميّز والإبداع في الفن الأوبرالي، تنظر إلى المستقبل بتفاءل وأمنيات كثيرة، معبّرة عن طموحها بأن يحقق الفن الأوبرالي انتشاراً واسعاً في المملكة، وأن تصبح السعودية رائدة في مجال الفن الأوبرالي ومصدّرة للفنانين الأوبراليين من داخل السعودية للخارج.
وقالت: إذا تسنّى لي مقابلة المستشار تركي آل الشيخ فسوف أطلب منه دعمي كمغنية أوبرا صاعدة تطمح للعالمية وتمثيل المملكة العربية السعودية محليًا وعالميًا، وأن يكون هنالك أشعار عربية فصيحة من كتابات شعراء عرب تُغنى بالأوبرا.
تقول عبير لـ 'المدينة': بدأت في مجال كتابة الخواطر وبعض المحاولات الشعرية، وكنت بصدد إصدار كتاب يجمع خواطري، ولكن تأجل هذا المشروع لوقت آخر.
وعن سبب اختيارها للفن الأوبرالي بالذات قالت: الأمر حصل معي مصادفة عندما سمعت أداء فتاة صغيرة في ذلك الوقت تُدعى 'جاكي إيفانكو' التي عندما كانت تغني كان صوتها كصوت سيدة كبيرة، وكنت في بدايتي أحاول تقليدها، ثم تطوّر الأمر ليصبح لي صوتي الخاص في الغناء الأوبرالي.
الدراسة والتجربة الأولى
وعن الفن الأوبرالي، أوضحت عبير أنه فن كلاسيكي قديم موطنه الأصلي إيطاليا، حيث كانت بدايته في الكنائس كترانيم وابتهالات دينية، ثم خرج عن إطار الدين ليصبح حاله كحال أي فن آخر، له كلمات تُغنى بالطريقة الأوبرالية، وأشارت إلى أنه كفن يحتاج إلى الموهبة والدراسة، حيث لا يمكن صقل موهبة الفنان بدون دراسة وتدريب مكثف كما هو الحال مع أي مهنة أخرى.
وحول مشاركاتها الفنية قالت: كمغنية أوبرا (سوبرانو) كان ذلك منذ حوالى 5 أو 6 سنوات، وشاركت لأول مرة في حفل مجلس القناصل الفخريين الثالث بجدة عام 2020، كانت أول تجربة لي بأن أقف أمام الجمهور وأغني، وطبعا شعرت ببعض التوتر والارتباك كونها التجربة الأولى.
أوبرا بقصائد فصحى
الفنانة الشابة عبير محمد، ابنة مكة المكرمة، خرّيجة الثانوية العامة، والتي تشق طريقها نحو التميّز والإبداع في الفن الأوبرالي، تنظر إلى المستقبل بتفاءل وأمنيات كثيرة، معبّرة عن طموحها بأن يحقق الفن الأوبرالي انتشاراً واسعاً في المملكة، وأن تصبح السعودية رائدة في مجال الفن الأوبرالي ومصدّرة للفنانين الأوبراليين من داخل السعودية للخارج.
وقالت: إذا تسنّى لي مقابلة المستشار تركي آل الشيخ فسوف أطلب منه دعمي كمغنية أوبرا صاعدة تطمح للعالمية وتمثيل المملكة العربية السعودية محليًا وعالميًا، وأن يكون هنالك أشعار عربية فصيحة من كتابات شعراء عرب تُغنى بالأوبرا.