محليات
أمير جازان: المنطقة تشهد مشروعات تنموية بتكلفة 14 مليار ريال
تاريخ النشر: 12 نوفمبر 2021 20:47 KSA
استقبل صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن ناصر بن عبدالعزيز أمير منطقة جازان -بحضور صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن عبدالعزيز بن محمد بن عبدالعزيز نائب أمير المنطقة- اليوم جموعًا من المواطنين والمشايخ بمنزل سموه بمدينة جيزان.
واستهل سمو أمير جازان الجلسة بكلمة توجيهية رحّب فيها بالجميع في هذه الجلسة المخصصة لبحث احتياجات المنطقة والمواطنين والموضوعات كافة التي تهم الوطن والمواطن.
وأكد سموه أهمية الإستراتيجيات التي أعلنها سمو ولي العهد ومنها مبادرة السعودية الخضراء وفتح مكاتب تنسيق بمناطق جازان والباحة والجوف تمهيدًا لإنشاء هيئات تطوير لهذه المناطق، مبرزا ما تزخر به المنطقة، إضافة لما يتم تنفيذه بها حاليا من مشروعات تنموية تزيد تكلفتها عن 14 مليار ريال، وميناء مدينة جازان للصناعات الأساسية والتحويلية الذي يعد من أكبر الموانئ على مستوى العالم.
وشدد على أهمية الاستثمار بالمنطقة والفرص الاستثمارية المتاحة بها، داعيا رجال الأعمال للاستفادة منها فيما يعود عليهم وعلى المنطقة والوطن بوجه عام بالخير والنفع والفائدة.
ونوه سموه بالجهود والتضحيات التي يقدمها أفراد مختلف القطاعات العسكرية المرابطين بالحد الجنوبي في الذود عن حياض الوطن والدفاع عن مقدساته.
وأكد أهمية الدور المناط بالمواطن في حفظ الأمن والأمان بالتعاون مع مختلف الجهات الحكومية لكل ما فيه خيرالوطن ورفعته وعزته، مبرزاً ما يتصف به أبناء هذا الوطن العزيز من وحدة في الصف واللحمة مع قيادته الرشيدة وما يحملونه من معانٍ كثيرة ومهمة لتوضيح العمق الحضاري والتاريخي والثقافي والإنساني لهذا الوطن، وتعزيز قيم الولاء والانتماء له.
إثر ذلك ألقى وكيل إمارة جازان الدكتور عبدالله بن محمد الصقر كلمة استعرض فيها جملة من الميز النسبية للمنطقة وما تجده هي وبقية المناطق من دعم ورعاية من ولاة الأمر - حفظهم الله-.
وجرى خلال الجلسة بحث الموضوعات التي تهم مختلف الجوانب التنموية والخدمية بالمنطقة، واستمع سمو أمير المنطقة وسمو نائبه إلى مداخلات ومشاركات عدد من المختصين والمعنيين والحضور.
واستهل سمو أمير جازان الجلسة بكلمة توجيهية رحّب فيها بالجميع في هذه الجلسة المخصصة لبحث احتياجات المنطقة والمواطنين والموضوعات كافة التي تهم الوطن والمواطن.
وأكد سموه أهمية الإستراتيجيات التي أعلنها سمو ولي العهد ومنها مبادرة السعودية الخضراء وفتح مكاتب تنسيق بمناطق جازان والباحة والجوف تمهيدًا لإنشاء هيئات تطوير لهذه المناطق، مبرزا ما تزخر به المنطقة، إضافة لما يتم تنفيذه بها حاليا من مشروعات تنموية تزيد تكلفتها عن 14 مليار ريال، وميناء مدينة جازان للصناعات الأساسية والتحويلية الذي يعد من أكبر الموانئ على مستوى العالم.
وشدد على أهمية الاستثمار بالمنطقة والفرص الاستثمارية المتاحة بها، داعيا رجال الأعمال للاستفادة منها فيما يعود عليهم وعلى المنطقة والوطن بوجه عام بالخير والنفع والفائدة.
ونوه سموه بالجهود والتضحيات التي يقدمها أفراد مختلف القطاعات العسكرية المرابطين بالحد الجنوبي في الذود عن حياض الوطن والدفاع عن مقدساته.
وأكد أهمية الدور المناط بالمواطن في حفظ الأمن والأمان بالتعاون مع مختلف الجهات الحكومية لكل ما فيه خيرالوطن ورفعته وعزته، مبرزاً ما يتصف به أبناء هذا الوطن العزيز من وحدة في الصف واللحمة مع قيادته الرشيدة وما يحملونه من معانٍ كثيرة ومهمة لتوضيح العمق الحضاري والتاريخي والثقافي والإنساني لهذا الوطن، وتعزيز قيم الولاء والانتماء له.
إثر ذلك ألقى وكيل إمارة جازان الدكتور عبدالله بن محمد الصقر كلمة استعرض فيها جملة من الميز النسبية للمنطقة وما تجده هي وبقية المناطق من دعم ورعاية من ولاة الأمر - حفظهم الله-.
وجرى خلال الجلسة بحث الموضوعات التي تهم مختلف الجوانب التنموية والخدمية بالمنطقة، واستمع سمو أمير المنطقة وسمو نائبه إلى مداخلات ومشاركات عدد من المختصين والمعنيين والحضور.