دولية
لا تحملونا «كل المشاكل» في قضيتي أوكرانيا وبيلاروس
تاريخ النشر: 19 نوفمبر 2021 00:23 KSA
طلب الكرملين من المسؤولين الأوروبيين التوقف عن اعتبار روسيا «مسؤولة عن كل المشاكل» وسط توترات جديدة متزايدة حول قضيتيْ بيلاروس وأوكرانيا.
وقال المتحدث باسم الكرملين ديميتري بيسكوف «روسيا تريد أن تستعيد أوروبا رشدها وتتوقف عن تحميلها مسؤولية كل المشاكل».
غداة إعلان رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون أن خوض روسيا «مغامرة عسكرية» عند حدود أوكرانيا وبولندا قد يكون «خطأ مأسوياً»، أشار بيسكوف إلى تضاعف «المنشورات الهستيرية في بريطانيا». وأضاف «روسيا لا تخوض أي حرب مختلطة».
وندد كلّ من حلف شمال الأطلسي وواشنطن وباريس وبرلين بتعزيز الوجود العسكري الروسي عند الحدود الشرقية لأوكرانيا حيث النزاع المسلح مع الانفصاليين الموالين لروسيا لا يزال قائمًا منذ العام 2014.
من جهتها، أعلنت كييف أنها تسعى للحصول على مساعدات عسكرية إضافية من حلفائها الغربيين بعدما أعربوا عن قلقهم حيال تحرّكات القوات الروسية عند الحدود الأوكرانية.
وأفاد وزير الخارجية الأوكراني دميترو كوليبا الصحافيين أن كييف تسعى إلى دعم سياسي واتفاقيات لـ»إمداد جيشنا بمزيد من الأسلحة الدفاعية» مضيفًا «تزداد هجومية روسيا بشكل ملحوظ في الأسابيع الأخيرة».
وتتهم الدول الغربية موسكو بأنها تلعب دورًا أساسيًا في أزمة المهاجرين عند الحدود مع بيلاروس فيما الكرملين ينفي، طارحًأ نفسه كوسيط بين الاتحاد الأوروبي ومينسك.
وقال المتحدث باسم الكرملين ديميتري بيسكوف «روسيا تريد أن تستعيد أوروبا رشدها وتتوقف عن تحميلها مسؤولية كل المشاكل».
غداة إعلان رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون أن خوض روسيا «مغامرة عسكرية» عند حدود أوكرانيا وبولندا قد يكون «خطأ مأسوياً»، أشار بيسكوف إلى تضاعف «المنشورات الهستيرية في بريطانيا». وأضاف «روسيا لا تخوض أي حرب مختلطة».
وندد كلّ من حلف شمال الأطلسي وواشنطن وباريس وبرلين بتعزيز الوجود العسكري الروسي عند الحدود الشرقية لأوكرانيا حيث النزاع المسلح مع الانفصاليين الموالين لروسيا لا يزال قائمًا منذ العام 2014.
من جهتها، أعلنت كييف أنها تسعى للحصول على مساعدات عسكرية إضافية من حلفائها الغربيين بعدما أعربوا عن قلقهم حيال تحرّكات القوات الروسية عند الحدود الأوكرانية.
وأفاد وزير الخارجية الأوكراني دميترو كوليبا الصحافيين أن كييف تسعى إلى دعم سياسي واتفاقيات لـ»إمداد جيشنا بمزيد من الأسلحة الدفاعية» مضيفًا «تزداد هجومية روسيا بشكل ملحوظ في الأسابيع الأخيرة».
وتتهم الدول الغربية موسكو بأنها تلعب دورًا أساسيًا في أزمة المهاجرين عند الحدود مع بيلاروس فيما الكرملين ينفي، طارحًأ نفسه كوسيط بين الاتحاد الأوروبي ومينسك.