محليات
آل الشيخ يبحث مع وزير الشؤون الدينية بإندونيسيا العلاقات الثنائية وسبل التعاون
تاريخ النشر: 19 نوفمبر 2021 17:31 KSA
استقبل معالي وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ، بجدة، اليوم، معالي وزير الشؤون الدينية بجمهورية إندونيسيا ياقوت خليل قماس والوفد المرافق له، الذي يقوم بزيارة رسمية للمملكة.
وأشاد وزير الشؤون الدينية الإندونيسي في تصريح صحفي، بالعلاقات الثنائية والتعاون بين البلدين التي وصفها بالقوية والحيوية، منوهاً بالدور الذي تقوم به المملكة في نشر الوسطية والاعتدال ورعاية شؤون الحرمين الشريفين وخدمة قاصديهما وتسخير كل الامكانيات لهم.
وأشار إلى أن الإجراءات والتدابير الوقاية التي اتخذتها المملكة للتصدي لجائحة كورونا والحرص على سلامة ضيوف الرحمن، ستنعكس إيجاباً على فتح المجال أمام مزيدٍ من الحجاج والمعتمرين في المستقبل بمشيئة الله.
من جهته، أكد وزير الشؤون الإسلامية، تميز العلاقات والتعاون بين البلدين الشقيقين فيما يتصل بمجالات الشؤون الإسلامية ونشر منهج الوسطية والاعتدال والتصدي للتطرف والغلو وخطابات الكراهية .
وقال: 'إن المملكة وبتوجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ومتابعة سمو ولي العهد تؤكد العمل الدؤوب لنشر مبادئ الإسلام الحنيف وقيمه العظيمة وفق المنهج المعتدل الوسطي'، مشيراً إلى أن ذلك يأتي تماشياً مع رسالتها السامية ومكانتها في قلوب المسلمين بالعالم.
وجدد معاليه التأكيد على أن الإسلام دين رحمة ودين تسامح ودين يجمع المسلمين على كلمة التوحيد، لافتاً إلى أن اللقاءات والاجتماعات ستركز على العمل المشترك لخدمة مصلحة الشعبين الشقيقين في ما يتعلق بمجالات الشؤون الإسلامية كافة.
وأشاد وزير الشؤون الدينية الإندونيسي في تصريح صحفي، بالعلاقات الثنائية والتعاون بين البلدين التي وصفها بالقوية والحيوية، منوهاً بالدور الذي تقوم به المملكة في نشر الوسطية والاعتدال ورعاية شؤون الحرمين الشريفين وخدمة قاصديهما وتسخير كل الامكانيات لهم.
وأشار إلى أن الإجراءات والتدابير الوقاية التي اتخذتها المملكة للتصدي لجائحة كورونا والحرص على سلامة ضيوف الرحمن، ستنعكس إيجاباً على فتح المجال أمام مزيدٍ من الحجاج والمعتمرين في المستقبل بمشيئة الله.
من جهته، أكد وزير الشؤون الإسلامية، تميز العلاقات والتعاون بين البلدين الشقيقين فيما يتصل بمجالات الشؤون الإسلامية ونشر منهج الوسطية والاعتدال والتصدي للتطرف والغلو وخطابات الكراهية .
وقال: 'إن المملكة وبتوجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ومتابعة سمو ولي العهد تؤكد العمل الدؤوب لنشر مبادئ الإسلام الحنيف وقيمه العظيمة وفق المنهج المعتدل الوسطي'، مشيراً إلى أن ذلك يأتي تماشياً مع رسالتها السامية ومكانتها في قلوب المسلمين بالعالم.
وجدد معاليه التأكيد على أن الإسلام دين رحمة ودين تسامح ودين يجمع المسلمين على كلمة التوحيد، لافتاً إلى أن اللقاءات والاجتماعات ستركز على العمل المشترك لخدمة مصلحة الشعبين الشقيقين في ما يتعلق بمجالات الشؤون الإسلامية كافة.