محليات
(الحرمان الشريفان ورؤية ٢٠٣٠)
تاريخ النشر: 21 نوفمبر 2021 00:19 KSA
- منذ إطلاق القيادة الرشيدة -أعزها الله- رؤية 2030 التي تبناها سمو ولي العهد -حفظه الله- ارتكزت هذه الرؤية على عدة محاور وأهداف إستراتيجية من أبزرها مجتمع حيوي متقدم وفعال وتحقيق القدر الازدهار الاقتصادي والتقدم في كافة المجالات دون توقف بهدف التنويع الاقتصادي والاجتماعي والثقافي المتنوع والمستدام المبني على تعزيز الإنتاجية ورفع مساهمة القطاع الخاص وتمكين القطاع الثالث.
ولكون بلادنا قبلة المسلمين والعمق العربي والإسلامي، لم تخلُ الرؤية بمختلف برامجها بالاهتمام بالحرمين الشريفين وإعطائهما جل الرعاية وفائق عناية؛ ونهجت ذلك القيادة الرشيدة -حفظها الله- نهجًا أساسياً على يد المؤسس جلالة الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن -طيب الله ثراه-، مرورًا بأبنائه البررة من بعده -رحمهم الله- حتى عهدنا الحاضر عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -أعزه الله- والذي شهد تخصيص إحدى برامج الرؤية لخدمة ضيوف الرحمن والذي يهدف إلى إحداث نقلة نوعية في تجربة الحج والعمرة والزيارة وإتاحتها لأكبر عدد ممكن من المسلمين من خلال زيادة الطاقة الاستيعابية لمنظومة الخدمات المقدمة لضيوف الرَّحمن والارتقاء بها، وإثراء الرحلة الدينية، والتجربة الثقافية وعكس الصورة المشرقة والحضارية للمملكة في خدمة الحرمين الشريفين، ويعمل البرنامج مع شركاء النجاح للتطوير وتحسين اقتصاديات المنظومة وتوفير الفرص والممكنات للقطاع الخاص.
لذلك حرصت الرئاسة العامة على مواكبة الرؤية من خلال مختلف برامجها، حيث شهدت الرئاسة حزمة أعمال وإنجازات وتطوير وجودة وازدهار من خلال إطلاقها للخطط والتحولات الرقمية والمبادرات المستقبلية المواكبة للرؤية المباركة، والتي ركزت على تتويج الشباب وتمكين المرأة، وإثراء ثقافة العمل التطوعي في الحرمين الشريفين، وتفعيل الذكاء الاصطناعي والأمن السيبراني، والاهتمام بتنمية المكان والإنسان، والاهتمام بمكافحة الأوبئة، والمحافظة على سلامة زوار وقاصدي المسجد الحرام والمسجد النبوي، والاهتمام بنشرالوسطية والاعتدال والتسامح، ونشر العلم، وتعليم القرآن الكريم، وتحديث مصنع كسوة الكعبة المشرفة، ومعرض عمارة الحرمين، إن الرئاسة العامة ماضيةً في مسيرة التطوير وفق التوجيهات الحكيمة المسددة من القيادة الرشيدة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان -حفظهما الله- في العناية الفائقة بشتى مجالات الخدمات للحرمين الشريفين.
- مساعد الرئيس العام المكلف وكيل شؤون المسجد الحرام
ولكون بلادنا قبلة المسلمين والعمق العربي والإسلامي، لم تخلُ الرؤية بمختلف برامجها بالاهتمام بالحرمين الشريفين وإعطائهما جل الرعاية وفائق عناية؛ ونهجت ذلك القيادة الرشيدة -حفظها الله- نهجًا أساسياً على يد المؤسس جلالة الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن -طيب الله ثراه-، مرورًا بأبنائه البررة من بعده -رحمهم الله- حتى عهدنا الحاضر عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -أعزه الله- والذي شهد تخصيص إحدى برامج الرؤية لخدمة ضيوف الرحمن والذي يهدف إلى إحداث نقلة نوعية في تجربة الحج والعمرة والزيارة وإتاحتها لأكبر عدد ممكن من المسلمين من خلال زيادة الطاقة الاستيعابية لمنظومة الخدمات المقدمة لضيوف الرَّحمن والارتقاء بها، وإثراء الرحلة الدينية، والتجربة الثقافية وعكس الصورة المشرقة والحضارية للمملكة في خدمة الحرمين الشريفين، ويعمل البرنامج مع شركاء النجاح للتطوير وتحسين اقتصاديات المنظومة وتوفير الفرص والممكنات للقطاع الخاص.
لذلك حرصت الرئاسة العامة على مواكبة الرؤية من خلال مختلف برامجها، حيث شهدت الرئاسة حزمة أعمال وإنجازات وتطوير وجودة وازدهار من خلال إطلاقها للخطط والتحولات الرقمية والمبادرات المستقبلية المواكبة للرؤية المباركة، والتي ركزت على تتويج الشباب وتمكين المرأة، وإثراء ثقافة العمل التطوعي في الحرمين الشريفين، وتفعيل الذكاء الاصطناعي والأمن السيبراني، والاهتمام بتنمية المكان والإنسان، والاهتمام بمكافحة الأوبئة، والمحافظة على سلامة زوار وقاصدي المسجد الحرام والمسجد النبوي، والاهتمام بنشرالوسطية والاعتدال والتسامح، ونشر العلم، وتعليم القرآن الكريم، وتحديث مصنع كسوة الكعبة المشرفة، ومعرض عمارة الحرمين، إن الرئاسة العامة ماضيةً في مسيرة التطوير وفق التوجيهات الحكيمة المسددة من القيادة الرشيدة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان -حفظهما الله- في العناية الفائقة بشتى مجالات الخدمات للحرمين الشريفين.
- مساعد الرئيس العام المكلف وكيل شؤون المسجد الحرام