محليات
هيئة الزكاة والضريبة والجمارك في منفذ الربع الخالي تبدأ بتقديم خدماتها للمسافرين
تاريخ النشر: 08 ديسمبر 2021 14:56 KSA
بدأت هيئة الزكاة والضريبة والجمارك في منفذ الربع الخالي الرابط بين المملكة وسلطنة عمان اليوم، بتقديم خدماتها للمسافرين القادمين والمغادرين من وإلى المملكة، وتيسير إجراءات حركة الشاحنات والمركبات، وذلك بعد الإعلان رسميًا عن التدشين المرحلي للمنفذ.
وتعمل الهيئة بتنسيق متواصل مع الجهات العاملة في المنفذ، وذلك لضمان تحقيق انسيابية ومرونة حركة التنقل بين البلدين الشقيقين، حيث أكملت الهيئة جميع استعداداتها للتدشين المرحلي للمنفذ الذي جرى إنجاز أعماله التشغيلية وتهيئته لخدمة العابرين في غضون 57 يومًا، بدأت بعد صدور التوجيهات الكريمة من قيادتي البلدين الشقيقين بالإسراع في افتتاح الطريق البري المباشر والمنفذ الحدودي بين البلدين.
ويتبع المنفذ إداريًا للمنطقة الشرقية، وتبلغ مساحته الإجمالية 4,428,776 م2، ويشتمل على منطقة الركاب ومنطقة الشحن (قدوم ومغادرة)، إضافةً إلى المنطقة الإدارية ومنطقة السكن المؤقت للموظفين، وتبلغ الطاقة الاستيعابية لمنطقة الركاب في المنفذ 1700مركبة يوميًا، فيما تبلغ الطاقة الاستيعابية لمنطقة الشحن 966 شاحنة يوميًا.
وجاء تصميم المنفذ متوافقًا مع متطلبات منظمة الجمارك العالمية في المعابر الحدودية 'الذكية' من حيث الأمن وقابلية القياس والأتمتة وإدارة المخاطر والاعتماد على التكنولوجيا، حيث سيوفر جميع السُبل لتحقيق انسيابية الحركة.
وتعمل الهيئة بتنسيق متواصل مع الجهات العاملة في المنفذ، وذلك لضمان تحقيق انسيابية ومرونة حركة التنقل بين البلدين الشقيقين، حيث أكملت الهيئة جميع استعداداتها للتدشين المرحلي للمنفذ الذي جرى إنجاز أعماله التشغيلية وتهيئته لخدمة العابرين في غضون 57 يومًا، بدأت بعد صدور التوجيهات الكريمة من قيادتي البلدين الشقيقين بالإسراع في افتتاح الطريق البري المباشر والمنفذ الحدودي بين البلدين.
ويتبع المنفذ إداريًا للمنطقة الشرقية، وتبلغ مساحته الإجمالية 4,428,776 م2، ويشتمل على منطقة الركاب ومنطقة الشحن (قدوم ومغادرة)، إضافةً إلى المنطقة الإدارية ومنطقة السكن المؤقت للموظفين، وتبلغ الطاقة الاستيعابية لمنطقة الركاب في المنفذ 1700مركبة يوميًا، فيما تبلغ الطاقة الاستيعابية لمنطقة الشحن 966 شاحنة يوميًا.
وجاء تصميم المنفذ متوافقًا مع متطلبات منظمة الجمارك العالمية في المعابر الحدودية 'الذكية' من حيث الأمن وقابلية القياس والأتمتة وإدارة المخاطر والاعتماد على التكنولوجيا، حيث سيوفر جميع السُبل لتحقيق انسيابية الحركة.