محليات
السفير الكويتي بالرياض: جولة ولي العهد جاءت في توقيت مهم
تاريخ النشر: 08 ديسمبر 2021 23:31 KSA
أكّد سفير دولة الكويت لدى المملكة الشيخ علي الخالد الجابر الصباح، أن الوفد الكبير المرافق لولي العهد من المسؤولين الحكوميين ورجال الأعمال السعوديين سيعطي فرصة ثمينة للالتقاء بنظرائهم من المسؤولين ورجال الأعمال الكويتيين، وبحث مجالات التعاون المتعددة، ويفتح آفاقاً للتعاون الاقتصادي المشترك لتحفيز القطاعين الحكومي والخاص وصولاً إلى تبادلات تجارية واستثمارية نوعية تخدم «رؤية الكويت 2035» و»رؤية المملكة 2030» وتعزّز فرص الشراكة بين القطاعين الخاصين في البلدين
وقال إن زيارة سمو ولي لدولة الكويت في ختام جولته الخليجية تأتي استمراراً للتعاون الأخوي بين البلدين الشقيقين، وتحمل ملفات مهمة في مجالات متعددة.
وأضاف، في تصريح لوكالة الأنباء الكويتية «كونا»، أن الزيارة تأتي في توقيت مهم قبل انعقاد القمة الخليجية المزمع إقامتها هذا الشهر في «الرياض»، ما يشير إلى أنها تأتي لزيادة توحيد المواقف وتقاربها، وهو ما يصب في مصالح البلدين ودول الخليج عامة. وبيّن أنه من الملفات المهمة التي سيتم التطرق إليها الاستثمار المتبادل بين البلدين وزيادة التبادل التجاري وتسهيل إجراءات المستثمرين، مشيراً إلى أن الزيارة تحمل أيضاً ملفات الأمن وتعزيز التعاون الأمني وتبادل المعلومات فيما يعزز أمن البلدين والمنطقة واستقرارها.
وقال إن التعاون في مجال الطاقة والطاقة المتجددة والمبادرات التي أطلقها ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، أخيراً، محل اهتمام وكذلك بحث تعزيز التعاون في مجالات الطاقة وصولاً إلى الأهداف المرجوة منها، والوصول إلى إنتاج الطاقة المستدامة النظيفة.
وأكد أن العلاقات الكويتية - السعودية متينة وقوية وراسخة في تاريخ البلدين والزيارات المتبادلة في ظل القيادة الحكيمة لأمير الكويت الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح -حفظه الله ورعاه- وولي عهده الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح -حفظه الله- وإخوانهم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي عهده الأمير محمد بن سلمان -حفظهم الله- تؤكد وترسخ هذه العلاقة التي تعتبر نموذجاً للعلاقات بين الدول وتمهّد لزيادة التعاون وتوحيد المواقف في جميع المحافل.
وقال إن زيارة سمو ولي لدولة الكويت في ختام جولته الخليجية تأتي استمراراً للتعاون الأخوي بين البلدين الشقيقين، وتحمل ملفات مهمة في مجالات متعددة.
وأضاف، في تصريح لوكالة الأنباء الكويتية «كونا»، أن الزيارة تأتي في توقيت مهم قبل انعقاد القمة الخليجية المزمع إقامتها هذا الشهر في «الرياض»، ما يشير إلى أنها تأتي لزيادة توحيد المواقف وتقاربها، وهو ما يصب في مصالح البلدين ودول الخليج عامة. وبيّن أنه من الملفات المهمة التي سيتم التطرق إليها الاستثمار المتبادل بين البلدين وزيادة التبادل التجاري وتسهيل إجراءات المستثمرين، مشيراً إلى أن الزيارة تحمل أيضاً ملفات الأمن وتعزيز التعاون الأمني وتبادل المعلومات فيما يعزز أمن البلدين والمنطقة واستقرارها.
وقال إن التعاون في مجال الطاقة والطاقة المتجددة والمبادرات التي أطلقها ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، أخيراً، محل اهتمام وكذلك بحث تعزيز التعاون في مجالات الطاقة وصولاً إلى الأهداف المرجوة منها، والوصول إلى إنتاج الطاقة المستدامة النظيفة.
وأكد أن العلاقات الكويتية - السعودية متينة وقوية وراسخة في تاريخ البلدين والزيارات المتبادلة في ظل القيادة الحكيمة لأمير الكويت الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح -حفظه الله ورعاه- وولي عهده الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح -حفظه الله- وإخوانهم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي عهده الأمير محمد بن سلمان -حفظهم الله- تؤكد وترسخ هذه العلاقة التي تعتبر نموذجاً للعلاقات بين الدول وتمهّد لزيادة التعاون وتوحيد المواقف في جميع المحافل.