محليات
تعليم الطائف يحتفي بلغة الضاد و 700 معلمة يتحدثن عن اللغة عربية إلكترونيا
تاريخ النشر: 21 ديسمبر 2021 14:52 KSA
احتفت اليوم الإدارة العامة للتعليم بمحافظة الطائف باليوم العالمي للغة العربية تحت شعار ( اللغة العربية والتواصل الحضاري ) ، وذلك في مبنى الإدارة في حي الفيصلية وافتراضياً عن بعد في الإدارات النسائية ، بحضور المدير العام للتعليم ومساعديه للشؤون التعليمية بنين وبنات والمدرسية والخدمات المساندة وعدد من القيادات التربوية في الإدارة ومكاتب التعليم.
ففي قسم البنين نظمت إدارة الإشراف التربوي ممثلة في قسم اللغة العربية احتفاء تضمن عرض مرئي عن مكانة اللغة العربية وأثرها في بناء السلام والارتقاء بالحوار بين الشعوب ، بالإضافة إلى معرض مصاحب لهذه المناسبة ، استعرض فيها جوانب عديدة في اللغة ، من بينها طلاقة وفصاحة عدد من المواهب من طلاب تعليم الطائف عند التحدث باللغة العربية الفصحى ، ولوحات حائطية توضح خصائص اللغة العربية ، وشواهد على أثر اللغة العربية في التواصل الحضاري على لسان غير الناطقين بها ، وأيضاً استعراض لوحات فنية ممزوجة بجمال حروف اللغة العربية مع الألوان ، بالإضافة إلى طرح تجربة ميدانية في الخط العربي قام بها أحد المعلمين لإبراز أنواع الخطوط العربية .
واستشهد المعرض بمكانة مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية ، والذي يعد لبنة أساسية في نشر اللغة العربية وحمايتها وتعزيز حضورها، إضافة إلى تصحيح الأخطاء الشائعة في الألفاظ والتراكيب ، وترجمة الانتاجات المعرفية والعالمية ، ودراسة كل ما له صله في باللغة العربية من اللهجات ، وإبراز مكانة اللغة العربية وتفعيل دورها إقليمياً وعالمياً .
وفي ذات السياق ، دشن اللهيبي في جانب البنات معرض التربية الفنية الافتراضي المصاحب للاحتفاء والذي جاء تحت مسمى 'لوحات فنية بحروف عربية' مشيداً بما شاهده من إبداعات ورسوم معبره ومتحدثة عن جماليات هذه اللغة ، وذلك بتنظيم من إدارة الإشراف التربوي ( بنات ) قسمي اللغة العربية والتربية الفنية بالتشارك مع مكاتب التعليم
وقد اشتمل الاحتفاء على عرض جدارية الكترونية لمشاركات ما يزيد عن ٧٠٠معلمة لغة عربية تحدثن فيها عن اللغة العربية، كما قدمت المشرفات المشاركات محاور حول تقنيات التواصل اللغوي والتواصل الحضاري ،المنتج اللغوي ودوره في التواصل الحضاري، عوامل وأدوات تنشيط التواصل الحضاري للغة العربية، و اختتمت المحاور بمحور لآلى اللغة العربية ).
وأكد المدير العام للتعليم بالطائف طلال اللهيبي على أهمية تفعيل اللغة العربية في الميدان التعليمي لإعداد جيل من الطلاب والطالبات يمتلكون موهبة اللغة ، للإعلاء من قيمة اللغة العربية ، واستحداث المعارف وتناقلها بكل طلاقة ، كي تكون لغة تواصلهم راقية في الحوار وتحقق الأهداف التعليمية والوطنية .
ففي قسم البنين نظمت إدارة الإشراف التربوي ممثلة في قسم اللغة العربية احتفاء تضمن عرض مرئي عن مكانة اللغة العربية وأثرها في بناء السلام والارتقاء بالحوار بين الشعوب ، بالإضافة إلى معرض مصاحب لهذه المناسبة ، استعرض فيها جوانب عديدة في اللغة ، من بينها طلاقة وفصاحة عدد من المواهب من طلاب تعليم الطائف عند التحدث باللغة العربية الفصحى ، ولوحات حائطية توضح خصائص اللغة العربية ، وشواهد على أثر اللغة العربية في التواصل الحضاري على لسان غير الناطقين بها ، وأيضاً استعراض لوحات فنية ممزوجة بجمال حروف اللغة العربية مع الألوان ، بالإضافة إلى طرح تجربة ميدانية في الخط العربي قام بها أحد المعلمين لإبراز أنواع الخطوط العربية .
واستشهد المعرض بمكانة مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية ، والذي يعد لبنة أساسية في نشر اللغة العربية وحمايتها وتعزيز حضورها، إضافة إلى تصحيح الأخطاء الشائعة في الألفاظ والتراكيب ، وترجمة الانتاجات المعرفية والعالمية ، ودراسة كل ما له صله في باللغة العربية من اللهجات ، وإبراز مكانة اللغة العربية وتفعيل دورها إقليمياً وعالمياً .
وفي ذات السياق ، دشن اللهيبي في جانب البنات معرض التربية الفنية الافتراضي المصاحب للاحتفاء والذي جاء تحت مسمى 'لوحات فنية بحروف عربية' مشيداً بما شاهده من إبداعات ورسوم معبره ومتحدثة عن جماليات هذه اللغة ، وذلك بتنظيم من إدارة الإشراف التربوي ( بنات ) قسمي اللغة العربية والتربية الفنية بالتشارك مع مكاتب التعليم
وقد اشتمل الاحتفاء على عرض جدارية الكترونية لمشاركات ما يزيد عن ٧٠٠معلمة لغة عربية تحدثن فيها عن اللغة العربية، كما قدمت المشرفات المشاركات محاور حول تقنيات التواصل اللغوي والتواصل الحضاري ،المنتج اللغوي ودوره في التواصل الحضاري، عوامل وأدوات تنشيط التواصل الحضاري للغة العربية، و اختتمت المحاور بمحور لآلى اللغة العربية ).
وأكد المدير العام للتعليم بالطائف طلال اللهيبي على أهمية تفعيل اللغة العربية في الميدان التعليمي لإعداد جيل من الطلاب والطالبات يمتلكون موهبة اللغة ، للإعلاء من قيمة اللغة العربية ، واستحداث المعارف وتناقلها بكل طلاقة ، كي تكون لغة تواصلهم راقية في الحوار وتحقق الأهداف التعليمية والوطنية .