محليات
نادي الصقور السعودي يشارك في إكسبو 2020
تاريخ النشر: 31 ديسمبر 2021 16:01 KSA
شارك نادي الصقور السعودي في إكسبو 2020 دبي، من خلال فعاليات تحتفي بيوم الحياة الفطرية، والذي ينظم هذا العام تحت شعار 'الحياة على الأرض'، ويصادف 30 ديسمبر من كل عام.
وجاءت مشاركة النادي عبر جناح الأمانة العامة لدول مجلس التعاون الخليجي، حيث يعرض النادي على مدى يومي الخميس والجمعة مجموعة من الصقور بأنواعها المختلفة، لتعريف زوار المعرض بعالم الصقور وطبيعتها الأحيائية، ودورها في حفظ التوازن البيئي وحماية الحياة الفطرية.
ويعرض نادي الصقور السعودي جوانب من طرق التعامل مع الشواهين قديماً وحديثاً، ومكانتها الحضارية، ودورها كإرث وتراث إنساني مسجل في لائحة التراث العالمي غير المادي في منظمة 'اليونسكو'، أسهم في تسهيل حياة إنسان الجزيرة العربية، كونها مصدر زرق له منذ القدم، ورفيق الحياة البدوية في الحل والترحال.
وعرَّف النادي أيضاً ببرنامجه المستدام 'هدد' لإعادة الصقور إلى مواطنها، مستعرضاً مراحله المختلفة بدءاً من استقبال الطيور من الصقارين الراغبين في المشاركة، مروراً بمراحل تصنيفها وتدريبها وتأهيلها وتقديم الرعاية لها، وانتهاءً بمرحلة الإطلاق، حيث تمت إعادة إحياء 28 ماكراً (عش)، نتج عنه 73 فرخاً من صقور (الشاهين الجبلي) المهددة بالانقراض والمستوطنة في المملكة، للإسهام في تكاثرها والحفاظ على التوازن البيئي، ضمن برنامج نال اعترافاً دولياً بعد حصوله على شهادة تكريم من المؤتمر الدولي للدول الأطراف للاتحاد العالمي للمحافظة على الطبيعة (IUCN)، والذي أقيم في سبتمبر الماضي في مرسيليا بفرنسا، وعُدَّت تجربة ملهمة قابلة للتطبيق في دول أخرى.
ويهدف نادي الصقور السعودي من خلال مشاركته بهذا الحدث العالمي الذي تستضيفه دولة الإمارات، إلى ترسيخ ريادة المملكة في عالم الصقور والهوايات الثقافية والتراثية، وتعزيز مكانتها كموطن للصقور والصقارين، والتعريف بهذا الإرث العريق للزوار، الذين تجاوز عددهم وفق أحدث إحصائية أكثر من 8 ملايين زائر.
وجاءت مشاركة النادي عبر جناح الأمانة العامة لدول مجلس التعاون الخليجي، حيث يعرض النادي على مدى يومي الخميس والجمعة مجموعة من الصقور بأنواعها المختلفة، لتعريف زوار المعرض بعالم الصقور وطبيعتها الأحيائية، ودورها في حفظ التوازن البيئي وحماية الحياة الفطرية.
ويعرض نادي الصقور السعودي جوانب من طرق التعامل مع الشواهين قديماً وحديثاً، ومكانتها الحضارية، ودورها كإرث وتراث إنساني مسجل في لائحة التراث العالمي غير المادي في منظمة 'اليونسكو'، أسهم في تسهيل حياة إنسان الجزيرة العربية، كونها مصدر زرق له منذ القدم، ورفيق الحياة البدوية في الحل والترحال.
وعرَّف النادي أيضاً ببرنامجه المستدام 'هدد' لإعادة الصقور إلى مواطنها، مستعرضاً مراحله المختلفة بدءاً من استقبال الطيور من الصقارين الراغبين في المشاركة، مروراً بمراحل تصنيفها وتدريبها وتأهيلها وتقديم الرعاية لها، وانتهاءً بمرحلة الإطلاق، حيث تمت إعادة إحياء 28 ماكراً (عش)، نتج عنه 73 فرخاً من صقور (الشاهين الجبلي) المهددة بالانقراض والمستوطنة في المملكة، للإسهام في تكاثرها والحفاظ على التوازن البيئي، ضمن برنامج نال اعترافاً دولياً بعد حصوله على شهادة تكريم من المؤتمر الدولي للدول الأطراف للاتحاد العالمي للمحافظة على الطبيعة (IUCN)، والذي أقيم في سبتمبر الماضي في مرسيليا بفرنسا، وعُدَّت تجربة ملهمة قابلة للتطبيق في دول أخرى.
ويهدف نادي الصقور السعودي من خلال مشاركته بهذا الحدث العالمي الذي تستضيفه دولة الإمارات، إلى ترسيخ ريادة المملكة في عالم الصقور والهوايات الثقافية والتراثية، وتعزيز مكانتها كموطن للصقور والصقارين، والتعريف بهذا الإرث العريق للزوار، الذين تجاوز عددهم وفق أحدث إحصائية أكثر من 8 ملايين زائر.