كتاب
السعوديات عظيمات.. ولسن مشهورات السناب شات!!
تاريخ النشر: 09 مارس 2022 22:46 KSA
* بمناسبة الاحتفال العالمي بـ(يوم المرأة) الذي صادَف قبل أمس (الثلاثاء 8 مارس) هذا تأكيد على المؤكَّد بأنّ (السعودية) كانت ولا تزال وستبقى تلك الجوهرة الثمينة التي نفتخر بها، ونرفع الرأس بعطاءاتها لدينها ووطنها ومجتمعها في شتى المجالات التنموية والثقافية والعلمية، ولها جهودها ودورها المنتج في الجامعات والمؤسسات والهيئات الحكومية والمدنية.
******
* أيضاً هناك سعوديات رفعْن لواء وطنهِنّ في الخارج في ميادين مختلفة كـ(الأميرة ريما بنت بندر بن سلطان سفيرة المملكة في أمريكا، والدكتورة حياة سندي، والدكتورة غادة المطيري، والدكتورة ماجدة أبو راس، والدكتورة ثريا عبيد، والدكتورة هويدا القثامي، والدكتورة خولة الكريع...)، وغيرهنّ كثير، وتفضلوا بسؤال (السيد قوقل عن تاريخهن)، وقبل ذلك وبعده هناك (حواء السعودية) تلك الأصيلة والنبيلة صانعة الأجيال والنساء والرجال.
******
* وخلال السنوات القليلة الماضية تحقق لـ(المرأة السعودية) العديد من المكاسب التي هي أهْلٌ لها؛ حيث زادت فعاليتها في خدمة بلادها ومجتمعها، وكانت حاضرة في مراكز صناعة القرار، كـ(مجلس الشورى، والحوار الوطني، والبلديات، والغرف التجارية، والأندية الأدبية...، وغيرها)، وفي عهد (سلمان الحزم والعدل) فُتحت لها كل الأبواب، وحظيت بكل التسهيلات لتكون شريكاً لشقيقها الرجل في تنمية وطنها، والمساهمة في صناعة رؤيته الطموحة، وهذا ما أشار إليه ولي العهد الأمين الأمير محمد بن سلمان في حواراته مع عدة وسائل إعلام عالمية.
******
* (السعوديات) عظيمات بأخلاقهن وعطائهنّ الكبير والنَّوعي لوطنهن ومجتمعهن؛ أمّا تلك القلّة النادرة الشَّاذة (أعني بعض مشهورات السناب شات والتوك توك، اللائي يمارِسن كلّ ما يلفت عيون وعقول الرجال، ويُثير غرائزهم؛ وذلك بحثاً عن المزيد من المتابعين ولايكات الإعجاب، ومن بعدهما نقود الإعلانات) فلا قيمة لهنَّ ولا وزن؛ حتى وإنْ حاولت فئة من القائمين على الإعلام ومنظمي المعارض تلميعهن وتصديرهن في الواجهة ساعـين بذلك إلى فرض أجندتهم على مجتمع يفخرُ جداً بتأكيد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله: (لا مكان بيننا لمتطرف يرى الاعتدال انحلالاً، ويستغل عقيدتنا السمحة لتحقيق أهدافه، ولا مكان لمنحل يرى في حربنا على التطرف وسيلة لنشر الانحلال).
******
* أيضاً هناك سعوديات رفعْن لواء وطنهِنّ في الخارج في ميادين مختلفة كـ(الأميرة ريما بنت بندر بن سلطان سفيرة المملكة في أمريكا، والدكتورة حياة سندي، والدكتورة غادة المطيري، والدكتورة ماجدة أبو راس، والدكتورة ثريا عبيد، والدكتورة هويدا القثامي، والدكتورة خولة الكريع...)، وغيرهنّ كثير، وتفضلوا بسؤال (السيد قوقل عن تاريخهن)، وقبل ذلك وبعده هناك (حواء السعودية) تلك الأصيلة والنبيلة صانعة الأجيال والنساء والرجال.
******
* وخلال السنوات القليلة الماضية تحقق لـ(المرأة السعودية) العديد من المكاسب التي هي أهْلٌ لها؛ حيث زادت فعاليتها في خدمة بلادها ومجتمعها، وكانت حاضرة في مراكز صناعة القرار، كـ(مجلس الشورى، والحوار الوطني، والبلديات، والغرف التجارية، والأندية الأدبية...، وغيرها)، وفي عهد (سلمان الحزم والعدل) فُتحت لها كل الأبواب، وحظيت بكل التسهيلات لتكون شريكاً لشقيقها الرجل في تنمية وطنها، والمساهمة في صناعة رؤيته الطموحة، وهذا ما أشار إليه ولي العهد الأمين الأمير محمد بن سلمان في حواراته مع عدة وسائل إعلام عالمية.
******
* (السعوديات) عظيمات بأخلاقهن وعطائهنّ الكبير والنَّوعي لوطنهن ومجتمعهن؛ أمّا تلك القلّة النادرة الشَّاذة (أعني بعض مشهورات السناب شات والتوك توك، اللائي يمارِسن كلّ ما يلفت عيون وعقول الرجال، ويُثير غرائزهم؛ وذلك بحثاً عن المزيد من المتابعين ولايكات الإعجاب، ومن بعدهما نقود الإعلانات) فلا قيمة لهنَّ ولا وزن؛ حتى وإنْ حاولت فئة من القائمين على الإعلام ومنظمي المعارض تلميعهن وتصديرهن في الواجهة ساعـين بذلك إلى فرض أجندتهم على مجتمع يفخرُ جداً بتأكيد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله: (لا مكان بيننا لمتطرف يرى الاعتدال انحلالاً، ويستغل عقيدتنا السمحة لتحقيق أهدافه، ولا مكان لمنحل يرى في حربنا على التطرف وسيلة لنشر الانحلال).