كتاب
السعودي فوق هام السحب
تاريخ النشر: 30 يونيو 2022 22:22 KSA
الإنجازات الوطنية تتوالى ومستهدفات الرؤية تتضح وشباب الوطن يعتلون منصات التتويج وعلم المملكة سيظل خفاقًا في كل المحافل وعلى كافة المستويات،
بالأمس القريب حقق المنتخب الوطني للشباب تحت سن 23 كأس آسيا بقيادة المدرب الوطني سعد الشهري والذي يخطو خطوات واثقة في عالم كرة القدم وبمعايير عالمية وبروح وطنية مثالية وبأيد سعودية نضع بصمات قوية لشبابنا مستقبلنا الذين يستحقون التتويج.
منذ طفولتي المبكرة كنت مولعة بكرة القدم ولا أهتم إلا بنتائج المنتخب السعودي، ومازال حاضرًا في ذاكرتي الإنجازات التي لا تنسى للمنتخب السعودي الأول بقيادة القدير خليل الزياني وكيف تحقق على يديه الكثير من المنجزات والوصول للمحافل العالمية في أولمبياد لوس أنجلوس وكأس العالم وتحقيق كأس آسيا ومنافسة الكبار لصناعة الاسم الوطني الكروي بحروف من نور لا تمحوها السنين، التاريخ يحتفظ بأسماء العظماء على مر الأجيال، ورسالة وطنية لكل من يرتدي الشعار الأخضر تذكر جيدًا أنت تمثل وطنًا لا يليق به إلا القمم ولا تتهاون إطلاقًا في الثقة التي وضعت في أعناقكم، القيادة والشعب هدفهم دومًا هام السحب وهذا هو موقعنا الحقيقي، كم أتمنى الاهتمام بتعليم اللاعبين مهارات التفكير التي تركز على أعمال العقل في التخطيط للنجاح وأن المهمات المستحيلة هي تصور ذهني فقط عند من لا يمتلكون أدوات التخطيط الناجح، الهمم العالية المؤمنة بقدراتها تحقق كل الأحلام لتصبح حقيقة، نفسيات اللاعبين والتوازن في الأفكار والثقة المدعومة بالتدريب المستمر واتقان فنون اللعبة يوصلنا لبر الأمان وكم أتمنى أن نحتفل معًا في نهائيات كأس العالم الذي ستكون في دولة قطر قريبًا يحمل لنا نتائج تليق بنا ومستويات تبهر العالم، وشبابنا الصغار قدموا لنا وجبة كروية عالية الجودة ونطمح لما يماثلها من المنتخب الأول وهم قادرون بإذن الله، فقط شدوا الهمة واعزموا على التميز في الأداء وسنصفق كثيرًا للعبة الجميلة والإبداع الكروي شبابنا مؤهلون ولديهم كل الإمكانات المادية والمعنوية لتحقيق النجاح المطلوب.
أما شيلة «السعودي فوق فوق» ستبقى تتردد في كل وقت وحين وتلامس منا القلوب والعقول لتؤكد كلماتها أن هذه مشاعر يعيشها السعوديون اليوم بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان وسمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان -حفظهم الله-، أبدع الشاعر -أحمد الجويدي- في صياغة الكلمات التي تدعو للفخر بالمنجزات الوطنية المرافقة لرؤية 2030، وقد حققت هذه الشيلة انتشارًا واسعًا حتى سمعناها بصوت تركي في حفل العشاء الذي أقامه الرئيس التركي احتفالا بمقدم سمو ولي العهد، ومع هذا الحدث ضجت مواقع التواصل الاجتماعي وكل وسائل الإعلام بكلمات هذه الشيلة والشاعر حتمًا استشعر قيمة الصدق في صياغة الكلمات وبساطتها كون كلماته تخطت الحدود الوطنية لتكون على المستوى العربي والإقليمي الأكثر شهرة حاليًا.. ولاشك بأن شخصية سمو ولي العهد الملهمة للشباب تدفعهم دومًا لتقديم كل ما يستطيعون من إمكانات وستبقى الكلمة الصادقة رسول المحبة والفخر واعتزاز والتعبير عن الانتماء والولاء للوطن.
التطور السريع الذي تشهده المملكة العربية السعودية اليوم في جميع المجالات يشد الانتباه وهذا التقدم المذهل المبهر في السنوات الأخيرة منذ انطلاق الرؤية المباركة جعل كل المخلصين وكل من يتولى مهمة وطنية امام تحديات كبيرة من أجل البقاء في عالم ينافس من أجل التميز والتألق وتحقيق معايير التنمية المستدامة والتنافسية العالمية لها متطلباتها ومعاييرها وكل المنجزات موثقة بمؤشرات أداء محكمة ودقيقة تجعل العالم يرصد المنجز السعودي بكل انبهار ونحن نشعر بمزيد من الفخر ونردد معًا هذا السعودي فوق، وعين الله ترعانا وتسدد خطانا وإلى قمة المجد والعلياء يا وطني.
بالأمس القريب حقق المنتخب الوطني للشباب تحت سن 23 كأس آسيا بقيادة المدرب الوطني سعد الشهري والذي يخطو خطوات واثقة في عالم كرة القدم وبمعايير عالمية وبروح وطنية مثالية وبأيد سعودية نضع بصمات قوية لشبابنا مستقبلنا الذين يستحقون التتويج.
منذ طفولتي المبكرة كنت مولعة بكرة القدم ولا أهتم إلا بنتائج المنتخب السعودي، ومازال حاضرًا في ذاكرتي الإنجازات التي لا تنسى للمنتخب السعودي الأول بقيادة القدير خليل الزياني وكيف تحقق على يديه الكثير من المنجزات والوصول للمحافل العالمية في أولمبياد لوس أنجلوس وكأس العالم وتحقيق كأس آسيا ومنافسة الكبار لصناعة الاسم الوطني الكروي بحروف من نور لا تمحوها السنين، التاريخ يحتفظ بأسماء العظماء على مر الأجيال، ورسالة وطنية لكل من يرتدي الشعار الأخضر تذكر جيدًا أنت تمثل وطنًا لا يليق به إلا القمم ولا تتهاون إطلاقًا في الثقة التي وضعت في أعناقكم، القيادة والشعب هدفهم دومًا هام السحب وهذا هو موقعنا الحقيقي، كم أتمنى الاهتمام بتعليم اللاعبين مهارات التفكير التي تركز على أعمال العقل في التخطيط للنجاح وأن المهمات المستحيلة هي تصور ذهني فقط عند من لا يمتلكون أدوات التخطيط الناجح، الهمم العالية المؤمنة بقدراتها تحقق كل الأحلام لتصبح حقيقة، نفسيات اللاعبين والتوازن في الأفكار والثقة المدعومة بالتدريب المستمر واتقان فنون اللعبة يوصلنا لبر الأمان وكم أتمنى أن نحتفل معًا في نهائيات كأس العالم الذي ستكون في دولة قطر قريبًا يحمل لنا نتائج تليق بنا ومستويات تبهر العالم، وشبابنا الصغار قدموا لنا وجبة كروية عالية الجودة ونطمح لما يماثلها من المنتخب الأول وهم قادرون بإذن الله، فقط شدوا الهمة واعزموا على التميز في الأداء وسنصفق كثيرًا للعبة الجميلة والإبداع الكروي شبابنا مؤهلون ولديهم كل الإمكانات المادية والمعنوية لتحقيق النجاح المطلوب.
أما شيلة «السعودي فوق فوق» ستبقى تتردد في كل وقت وحين وتلامس منا القلوب والعقول لتؤكد كلماتها أن هذه مشاعر يعيشها السعوديون اليوم بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان وسمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان -حفظهم الله-، أبدع الشاعر -أحمد الجويدي- في صياغة الكلمات التي تدعو للفخر بالمنجزات الوطنية المرافقة لرؤية 2030، وقد حققت هذه الشيلة انتشارًا واسعًا حتى سمعناها بصوت تركي في حفل العشاء الذي أقامه الرئيس التركي احتفالا بمقدم سمو ولي العهد، ومع هذا الحدث ضجت مواقع التواصل الاجتماعي وكل وسائل الإعلام بكلمات هذه الشيلة والشاعر حتمًا استشعر قيمة الصدق في صياغة الكلمات وبساطتها كون كلماته تخطت الحدود الوطنية لتكون على المستوى العربي والإقليمي الأكثر شهرة حاليًا.. ولاشك بأن شخصية سمو ولي العهد الملهمة للشباب تدفعهم دومًا لتقديم كل ما يستطيعون من إمكانات وستبقى الكلمة الصادقة رسول المحبة والفخر واعتزاز والتعبير عن الانتماء والولاء للوطن.
التطور السريع الذي تشهده المملكة العربية السعودية اليوم في جميع المجالات يشد الانتباه وهذا التقدم المذهل المبهر في السنوات الأخيرة منذ انطلاق الرؤية المباركة جعل كل المخلصين وكل من يتولى مهمة وطنية امام تحديات كبيرة من أجل البقاء في عالم ينافس من أجل التميز والتألق وتحقيق معايير التنمية المستدامة والتنافسية العالمية لها متطلباتها ومعاييرها وكل المنجزات موثقة بمؤشرات أداء محكمة ودقيقة تجعل العالم يرصد المنجز السعودي بكل انبهار ونحن نشعر بمزيد من الفخر ونردد معًا هذا السعودي فوق، وعين الله ترعانا وتسدد خطانا وإلى قمة المجد والعلياء يا وطني.