كتاب
الهلال الرايق..!!
تاريخ النشر: 08 فبراير 2023 23:15 KSA
هل تذكرون قبل سنوات ذلك الإعلان التلفزيوني التجاري لأحد المشروبات الغازية المعروفة، والذي يُوصف فيه من يشربه بعبارة الواد (الرايق)؟.
بلاش من المشروب، وأصلاً هو مُضِرّ بالصحة، ومُكوِّناته هي ماء صودا وسكّر ومواد كيماوية حافظة، وما سألتكم عمّا إذا كنتم تذكرونه إلّا لأشبّه نادي الهلال السعودي خلال مباراته ضدّ بطل البرازيل وأمريكا الجنوبية، نادي فلامنقو، بنفس العبارة، أي الواد (الرايق).
وبالفعل هَزَمَ الهلال -عفواً، الواد (الرايق)- هَزَمَ عتاولة كرة القدم بثلاثة أهداف رايقة، وتأهل لنهائي كأس العالم للأندية بشكل (رايق)، وكان لاعبوه في حالة (رايقة) من (الروقان)، بمن في ذلك من عُرِفت عنه خصومته (للروقان) مثل المدافع علي البليهي على سبيل المثال.
في الهلال الآن فرقة (رايقة)، (تروق) للمُشاهد من كل دول العالم فيصبح (رايقاً) هو الآخر في الملعب كما خلف التلفزيون، وأعتقد أنّ الهلال هو نادي (الروقان) في السعودية، والخليج العربي، والدول العربية، والشرق الأوسط، وآسيا، ولو فاز بكأس العالم لأصبح (الروقان) العالمي من نصيبه أيضاً، ولديه مقدرة مالية وإدارية وفنية على تحويل اللاعبين الذين يستقطبهم من لاعبين عاديين إلى لاعبين (مُروِّقِين)، ولتعرفوا صدق كلامي تابعوا كلّ لاعب سعودي انتقل للهلال من ناديه في الجهات الأربع فـ(راق) بعد أن لم يكن (للروقان) نصيب في لعبه، وأمّا لاعبيه الأجانب فكانوا (رايقين) في أنديتهم الخارجية ثمّ ازدادوا (روقاناً)، وكلّهم، أي السعوديين والأجانب قادرون على إطراب الناس و(ترويقهم) وتحويلهم لتشجيع الهلال بدلاً من أنديتهم الأخرى المفضّلة.
والهلال (الرايق)، وهذا هو بيت القصيد، ليته ينقل (روقانه) وأسبابها للجميع في بلادنا، في كلّ المجالات الرياضية، والاقتصادية وغيرها، فعندما تجتمع القدرات المالية والإدارية والفنية، لابُدّ وأن تُكتب قصّة نجاح، وهذا النجاح أتمنّاه للجميع على ثرى بلادنا الحبيبة التي أتمنّى (روقاناً) دائماً لها لا يماثله (روقان).
بلاش من المشروب، وأصلاً هو مُضِرّ بالصحة، ومُكوِّناته هي ماء صودا وسكّر ومواد كيماوية حافظة، وما سألتكم عمّا إذا كنتم تذكرونه إلّا لأشبّه نادي الهلال السعودي خلال مباراته ضدّ بطل البرازيل وأمريكا الجنوبية، نادي فلامنقو، بنفس العبارة، أي الواد (الرايق).
وبالفعل هَزَمَ الهلال -عفواً، الواد (الرايق)- هَزَمَ عتاولة كرة القدم بثلاثة أهداف رايقة، وتأهل لنهائي كأس العالم للأندية بشكل (رايق)، وكان لاعبوه في حالة (رايقة) من (الروقان)، بمن في ذلك من عُرِفت عنه خصومته (للروقان) مثل المدافع علي البليهي على سبيل المثال.
في الهلال الآن فرقة (رايقة)، (تروق) للمُشاهد من كل دول العالم فيصبح (رايقاً) هو الآخر في الملعب كما خلف التلفزيون، وأعتقد أنّ الهلال هو نادي (الروقان) في السعودية، والخليج العربي، والدول العربية، والشرق الأوسط، وآسيا، ولو فاز بكأس العالم لأصبح (الروقان) العالمي من نصيبه أيضاً، ولديه مقدرة مالية وإدارية وفنية على تحويل اللاعبين الذين يستقطبهم من لاعبين عاديين إلى لاعبين (مُروِّقِين)، ولتعرفوا صدق كلامي تابعوا كلّ لاعب سعودي انتقل للهلال من ناديه في الجهات الأربع فـ(راق) بعد أن لم يكن (للروقان) نصيب في لعبه، وأمّا لاعبيه الأجانب فكانوا (رايقين) في أنديتهم الخارجية ثمّ ازدادوا (روقاناً)، وكلّهم، أي السعوديين والأجانب قادرون على إطراب الناس و(ترويقهم) وتحويلهم لتشجيع الهلال بدلاً من أنديتهم الأخرى المفضّلة.
والهلال (الرايق)، وهذا هو بيت القصيد، ليته ينقل (روقانه) وأسبابها للجميع في بلادنا، في كلّ المجالات الرياضية، والاقتصادية وغيرها، فعندما تجتمع القدرات المالية والإدارية والفنية، لابُدّ وأن تُكتب قصّة نجاح، وهذا النجاح أتمنّاه للجميع على ثرى بلادنا الحبيبة التي أتمنّى (روقاناً) دائماً لها لا يماثله (روقان).