كتاب
أمّ الخِدَع..!!
تاريخ النشر: 01 مارس 2023 23:20 KSA
يبدو أنّ.. عفواً.. هل قُلْتُ (يبدو)؟.. معذرةً.. أقصد: حتْماً، فحتْماً إنّ العالم تعرّض بأسره لخدعة كُبْرى اسمها (لقاح كورونا)، شاء من شاء أن يُصدّق وأبى من أبى!.
فاللقاح يا سادتي: لم يقي من الإصابة بالمرض الذي صنعه بعضُ البشر لأذيّة البشر الآخرين، وهناك مئات الملايين حول العالم ممّن لم يُصابوا بالمرض إلّا بعد أخْذِهِم له، وكلّما زادت جرعات اللقاح زادت نسب الإصابة، بمعنى أنّ من أخذوا اللقاح مرّة واحدة كانت احتمالية إصابتهم أقلّ وليس العكس، وهناك أيضاً من رفضوا اللقاح ولم تُصِبْهم كورونا البتّة، وما زالوا يرفلون في أتمّ صحّة بمشيئة الله!.
وبسبب لقاح كورونا ربحت شركات عالمية كثيرة مليارات غزيرة، بغزارة الإفرازات التي يفرزها المرضى من أنوفهم وحلوقهم، وكان للدول التي تحمل جنسيتها هذه الشركات نصيب الأسد من الأرباح الفلكية على حساب الدول والشعوب الأخرى الغافلة، فتبّاً لمن خدع العالم تتبيباً كثيرًا!.
وأنا من الناس الذين أخذوا اللقاح ثلاث مرّات، وكُنْتُ قبل اللقاح أُصاب بالانفلونزا العادية مرّة كلّ عام أو كلّ عاميْن، وفقط عند تغيّر الفصول بين شتاء وصيف، وأُشْفى بفضل الله حتّى دون مراجعة الطبيب، وكلّها ثلاثة أيام وأعود (بُمْباً) أي صحيحاً ومُعافى، وأمّا بعد اللقاح الثالث فصِرْتُ أُصاب بالإنفلونزا العادية والحساسية الأنفية مرّة كلّ شهرين أو ثلاثة، وتكون شديدة للغاية بما يطرحني الفراش وتأسرني الراحة الإجبارية، ولا أدري ماذا حصل داخل منظومة جسدي بسبب اللقاح؟
هل صار التعارف بينه وبين جهازي المناعي لغرض التعاون والأُلْفة وليس للقضاء على الفيروسات المُسبّبة للأمراض؟ أكاد أجزم بذلك، فالموضوع ليس طبيعياً، وواضح مثل وضوح الشمس في رابعة النهار!.
وحتّى أطبّاء الأنف والأذن والحنجرة الذين راجعتهم، يشكون من أنّ مناعتهم قلّت كثيراً بعد اللقاح، وهم الذين كانوا في السابق يعالجون عشرات المرضى يومياً وتصدّت مناعتهم لعدوى الأمراض، الأمر الذي يُؤكّد أنّنا تعرّضنا لخدعة كبيرة هي أمّ الخِدَع، ويُؤكّد أيضاً أنّنا في الدول العربية والإسلامية نحتاج لتطوّر طبّي وأبحاث علمية فائقة، بما يجعلنا مُستقلّين صحياً عن الغرب والشرق، فنعرف أمراضنا وعلاجاتها وقبل ذلك طرق الوقاية منها، مثلما كان أجدادنا في العصور الزاهرة حيث الطبيب الرازي والطبيب ابن سينا وغيرهم، ويا أماننا أجمعين.
فاللقاح يا سادتي: لم يقي من الإصابة بالمرض الذي صنعه بعضُ البشر لأذيّة البشر الآخرين، وهناك مئات الملايين حول العالم ممّن لم يُصابوا بالمرض إلّا بعد أخْذِهِم له، وكلّما زادت جرعات اللقاح زادت نسب الإصابة، بمعنى أنّ من أخذوا اللقاح مرّة واحدة كانت احتمالية إصابتهم أقلّ وليس العكس، وهناك أيضاً من رفضوا اللقاح ولم تُصِبْهم كورونا البتّة، وما زالوا يرفلون في أتمّ صحّة بمشيئة الله!.
وبسبب لقاح كورونا ربحت شركات عالمية كثيرة مليارات غزيرة، بغزارة الإفرازات التي يفرزها المرضى من أنوفهم وحلوقهم، وكان للدول التي تحمل جنسيتها هذه الشركات نصيب الأسد من الأرباح الفلكية على حساب الدول والشعوب الأخرى الغافلة، فتبّاً لمن خدع العالم تتبيباً كثيرًا!.
وأنا من الناس الذين أخذوا اللقاح ثلاث مرّات، وكُنْتُ قبل اللقاح أُصاب بالانفلونزا العادية مرّة كلّ عام أو كلّ عاميْن، وفقط عند تغيّر الفصول بين شتاء وصيف، وأُشْفى بفضل الله حتّى دون مراجعة الطبيب، وكلّها ثلاثة أيام وأعود (بُمْباً) أي صحيحاً ومُعافى، وأمّا بعد اللقاح الثالث فصِرْتُ أُصاب بالإنفلونزا العادية والحساسية الأنفية مرّة كلّ شهرين أو ثلاثة، وتكون شديدة للغاية بما يطرحني الفراش وتأسرني الراحة الإجبارية، ولا أدري ماذا حصل داخل منظومة جسدي بسبب اللقاح؟
هل صار التعارف بينه وبين جهازي المناعي لغرض التعاون والأُلْفة وليس للقضاء على الفيروسات المُسبّبة للأمراض؟ أكاد أجزم بذلك، فالموضوع ليس طبيعياً، وواضح مثل وضوح الشمس في رابعة النهار!.
وحتّى أطبّاء الأنف والأذن والحنجرة الذين راجعتهم، يشكون من أنّ مناعتهم قلّت كثيراً بعد اللقاح، وهم الذين كانوا في السابق يعالجون عشرات المرضى يومياً وتصدّت مناعتهم لعدوى الأمراض، الأمر الذي يُؤكّد أنّنا تعرّضنا لخدعة كبيرة هي أمّ الخِدَع، ويُؤكّد أيضاً أنّنا في الدول العربية والإسلامية نحتاج لتطوّر طبّي وأبحاث علمية فائقة، بما يجعلنا مُستقلّين صحياً عن الغرب والشرق، فنعرف أمراضنا وعلاجاتها وقبل ذلك طرق الوقاية منها، مثلما كان أجدادنا في العصور الزاهرة حيث الطبيب الرازي والطبيب ابن سينا وغيرهم، ويا أماننا أجمعين.