المرأة
أم الامارات تستقبل أسماء الأسد
تاريخ النشر: 19 مارس 2023 17:01 KSA
بحثت الشيخة فاطمة بنت مبارك 'أم الامارات'، مع السيدة الأولى أسماء الأسد الجوانب المتعددة للتعاون في العمل الإنساني والتنمية الاجتماعية.
وبحسب بيان الرئاسة السورية، التقت الشيخة فاطمة بنت مبارك 'أم الامارات'، مع السيدة الأولى أسماء الأسد والوفد المرافق لها في 'قصر البحر' مقر إقامتها في العاصمة أبو ظبي. وتناول اللقاء الجوانب المتعددة للتعاون في العمل الإنساني والتنمية الاجتماعية والتمكين متعدد الجوانب، وإمكانية تعميق المبادرات المشتركة بين الجهات المختلفة غير الحكومية بين البلدين الشقيقين خاصة بعد الزلزال الذي ضرب سورية في مسعى لتخفيف المعاناة عن ضحاياه قدر الإمكان.
وشكرت أسماء الأسد الإمارات دولة وشعبا على ما قامت به من استجابة طارئة بعد الزلزال وخصت بالذكر الشيخة فاطمة بنت مبارك على تواصلها الدوري للاطمئنان، وعلى مبادرتها الكريمة بعلاج بعض الحالات لضحايا الزلزال في الإمارات، مؤكدة أن هؤلاء الأشخاص وخاصة الأطفال منهم قد كتبت لهم حياة مختلفة مرتين الأولى بعد أن نجوا من الكارثة والثانية عندما جاؤوا للعلاج في الإمارات.
بدورها أكدت الشيخة فاطمة عمق العلاقات بين الدولتين والشعبين. وأشارت إلى أن الإمارات جاهزة لتخفيف تداعيات الزلزال منذ اللحظة الأولى وصولاً إلى العمل الإنساني المشترك.
حضر اللقاء من الجانب السوري المستشارة الخاصة في رئاسة الجمهورية لونه الشبل، ودانا بشكور مديرة مكتب السيدة الأولى. ومن الجانب الإماراتي عدد كبير من سيدات العائلة الحاكمة في الإمارات. وكان في استقبال السيدة أسماء الأسد في مطار الرئاسة في العاصمة أبو ظبي الدكتورة ميثاء الشامسي وزيرة الدولة.
وبحسب بيان الرئاسة السورية، التقت الشيخة فاطمة بنت مبارك 'أم الامارات'، مع السيدة الأولى أسماء الأسد والوفد المرافق لها في 'قصر البحر' مقر إقامتها في العاصمة أبو ظبي. وتناول اللقاء الجوانب المتعددة للتعاون في العمل الإنساني والتنمية الاجتماعية والتمكين متعدد الجوانب، وإمكانية تعميق المبادرات المشتركة بين الجهات المختلفة غير الحكومية بين البلدين الشقيقين خاصة بعد الزلزال الذي ضرب سورية في مسعى لتخفيف المعاناة عن ضحاياه قدر الإمكان.
وشكرت أسماء الأسد الإمارات دولة وشعبا على ما قامت به من استجابة طارئة بعد الزلزال وخصت بالذكر الشيخة فاطمة بنت مبارك على تواصلها الدوري للاطمئنان، وعلى مبادرتها الكريمة بعلاج بعض الحالات لضحايا الزلزال في الإمارات، مؤكدة أن هؤلاء الأشخاص وخاصة الأطفال منهم قد كتبت لهم حياة مختلفة مرتين الأولى بعد أن نجوا من الكارثة والثانية عندما جاؤوا للعلاج في الإمارات.
بدورها أكدت الشيخة فاطمة عمق العلاقات بين الدولتين والشعبين. وأشارت إلى أن الإمارات جاهزة لتخفيف تداعيات الزلزال منذ اللحظة الأولى وصولاً إلى العمل الإنساني المشترك.
حضر اللقاء من الجانب السوري المستشارة الخاصة في رئاسة الجمهورية لونه الشبل، ودانا بشكور مديرة مكتب السيدة الأولى. ومن الجانب الإماراتي عدد كبير من سيدات العائلة الحاكمة في الإمارات. وكان في استقبال السيدة أسماء الأسد في مطار الرئاسة في العاصمة أبو ظبي الدكتورة ميثاء الشامسي وزيرة الدولة.