كتاب
المرأة السعودية.. والمنافسة العالمية
تاريخ النشر: 15 أغسطس 2023 22:59 KSA
* بتعدّد مواهبها وقدراتها، تتعدّد (منافذ) المرأة السعودية؛ لخدمة عجلة التطور ومعارج التنمية الوطنية، وتعضّد من أدوارها في المسار المحلي والمنافسة العالمية.
* وهذه المنافذ، لم تكن حاضرة بهذا المشهد، وهذه القوة والتّمكين؛ إلَّا بما أولته رؤية 2030 من مساحة عريضة للسعوديات منذ انطلاقتها.
* نوافذ يصحبها دعم وتمكين.
* فكلّما زاد الدّعم، واتَّسعت باحة التّمكين، تألّقت المرأة السعودية وأبدعت، ونمت عطاءاتها وإبداعاتها، وابتكاراتها.
* ومن المبهجات حقًا، أن يكون للمرأة ذلك الحضور والتّألق في سطور الرؤية الوطنية؛ بما تحمله من مبادرات نوعية ومجالات مختلفة.
* وطالما خاضت المرأة السعودية تجربتها في عالم المناصب العُليا للدولة، وأثبتت جدارتها وعلو كعبها، فقد أثبتت -وللجميع- عن مكنون قدراتها، ومخبأ تألقها في عوالم المعرفة والبحث والابتكار؛ لتسهم من ثمَّة في حلّ ومعالجة القضايا ذات الأولوية الوطنية، سواءً في مجالات العلوم الصحية والطبية، أو في العلوم الأساسية، أو في العلوم الهندسية والتقنية، أو في علوم الحاسب والبرمجة.
* وهنا.. تؤكّد الإحصاءات أنَّ اسهامات المرأة قد ارتفعت -مثلًا- في مجال البحث والابتكار والتطوير، بارتفاع نسبة النشر العلمي المصنَّف عالميًّا، بواقع 91 في المئة؛ فضلًا عن زيادة نسبة الاستشهاد بالأوراق العلمية للباحثات إلى 52 في المئة خلال العام 2022 فقط.
* وهذه النّسب -مع قصر الفترة الزمنية وتحديدها- مدعاة للفخر، كما أنَّها مدعاة للزهو.
* واتِّساقًا مع جملة تلك العطاءات التي تنتجها رؤية 2030، بمباركة، ودعم سخي من حكومتنا الرشيدة بقيادة خادم الحرمين الشريفين، وولي عهده -حفظهما الله- تكشف الأرقام، ويشهد الواقع عن مدى ما وصل إليه أبناؤنا محليًّا وعالميًّا في دروب العلم والإبداع، ومسالك المعرفة والابتكار.
* 'إنجاز غير مسبوق لطلاب وطالبات المملكة'، بهذه العبارة؛ ومن نافذة معرض (ريجينيرون) الدولي للعلوم والهندسة = (آيسف 2022)، حقّق طلابنا وطالباتنا إنجازًا وطنيًّا ودوليًّا غير مسبوق بمعية أكثر من 2000 طالب وطالبة من 85 دولة حول العالم.
* فماذا كان نصيب طلابنا وطالباتنا؟!.
* كان نصيبهم (21) جائزة، منها تحديدًا (15) جائزة كُبْرى، و(6) جوائز خاصَّة؛ فضلًا عن (88) جائزة، وميدالية في الأولمبيادات والمسابقات الدولية، بواقع (15) طالبًا وطالبةً ضمَّهم المنتخب السعودي للعلوم والهندسة، وذلك من خلال المشاركة بمشروعات نوعية في مجالات متنوّعة؛ كان لـ(الذكاء الاصطناعي)، و(الطاقة المتجددة) حظّهما الأوفر من المنافسة، وحصد الجوائز العالمية، بعد أن تمَّ إعدادهم وتهيئتهم في سياق مستهدفات رؤية 2030، وتحديدًا في برامج (موهبة).
* وهكذا؛ تُعلّمنا الحياة منذ الخليقة الأولى أنَّ المرأة والرجل، أو الرجل والمرأة كلاهما صنوان، بهما تأتلف الحياة، وبهما يُولد الإعمار، ومن خلالهما يكتمل العطاء، وتختبر المنجزات..!
* وهذه المنافذ، لم تكن حاضرة بهذا المشهد، وهذه القوة والتّمكين؛ إلَّا بما أولته رؤية 2030 من مساحة عريضة للسعوديات منذ انطلاقتها.
* نوافذ يصحبها دعم وتمكين.
* فكلّما زاد الدّعم، واتَّسعت باحة التّمكين، تألّقت المرأة السعودية وأبدعت، ونمت عطاءاتها وإبداعاتها، وابتكاراتها.
* ومن المبهجات حقًا، أن يكون للمرأة ذلك الحضور والتّألق في سطور الرؤية الوطنية؛ بما تحمله من مبادرات نوعية ومجالات مختلفة.
* وطالما خاضت المرأة السعودية تجربتها في عالم المناصب العُليا للدولة، وأثبتت جدارتها وعلو كعبها، فقد أثبتت -وللجميع- عن مكنون قدراتها، ومخبأ تألقها في عوالم المعرفة والبحث والابتكار؛ لتسهم من ثمَّة في حلّ ومعالجة القضايا ذات الأولوية الوطنية، سواءً في مجالات العلوم الصحية والطبية، أو في العلوم الأساسية، أو في العلوم الهندسية والتقنية، أو في علوم الحاسب والبرمجة.
* وهنا.. تؤكّد الإحصاءات أنَّ اسهامات المرأة قد ارتفعت -مثلًا- في مجال البحث والابتكار والتطوير، بارتفاع نسبة النشر العلمي المصنَّف عالميًّا، بواقع 91 في المئة؛ فضلًا عن زيادة نسبة الاستشهاد بالأوراق العلمية للباحثات إلى 52 في المئة خلال العام 2022 فقط.
* وهذه النّسب -مع قصر الفترة الزمنية وتحديدها- مدعاة للفخر، كما أنَّها مدعاة للزهو.
* واتِّساقًا مع جملة تلك العطاءات التي تنتجها رؤية 2030، بمباركة، ودعم سخي من حكومتنا الرشيدة بقيادة خادم الحرمين الشريفين، وولي عهده -حفظهما الله- تكشف الأرقام، ويشهد الواقع عن مدى ما وصل إليه أبناؤنا محليًّا وعالميًّا في دروب العلم والإبداع، ومسالك المعرفة والابتكار.
* 'إنجاز غير مسبوق لطلاب وطالبات المملكة'، بهذه العبارة؛ ومن نافذة معرض (ريجينيرون) الدولي للعلوم والهندسة = (آيسف 2022)، حقّق طلابنا وطالباتنا إنجازًا وطنيًّا ودوليًّا غير مسبوق بمعية أكثر من 2000 طالب وطالبة من 85 دولة حول العالم.
* فماذا كان نصيب طلابنا وطالباتنا؟!.
* كان نصيبهم (21) جائزة، منها تحديدًا (15) جائزة كُبْرى، و(6) جوائز خاصَّة؛ فضلًا عن (88) جائزة، وميدالية في الأولمبيادات والمسابقات الدولية، بواقع (15) طالبًا وطالبةً ضمَّهم المنتخب السعودي للعلوم والهندسة، وذلك من خلال المشاركة بمشروعات نوعية في مجالات متنوّعة؛ كان لـ(الذكاء الاصطناعي)، و(الطاقة المتجددة) حظّهما الأوفر من المنافسة، وحصد الجوائز العالمية، بعد أن تمَّ إعدادهم وتهيئتهم في سياق مستهدفات رؤية 2030، وتحديدًا في برامج (موهبة).
* وهكذا؛ تُعلّمنا الحياة منذ الخليقة الأولى أنَّ المرأة والرجل، أو الرجل والمرأة كلاهما صنوان، بهما تأتلف الحياة، وبهما يُولد الإعمار، ومن خلالهما يكتمل العطاء، وتختبر المنجزات..!