كتاب
سيتي سكيب العالمي
تاريخ النشر: 02 سبتمبر 2023 22:00 KSA
لأن للسعوديين طموحاً لا سقف له، ودائماً يتطلّعون للمُستقبل، أصبح من المهم تلبية تطلّعاتهم، وتحقيق رغباتهم، وقد يكون أهم أركان الحياة هو الاستقرار، وهذا يتطلّب وجود مدن وقرى ذات نمو وازدهار مستدام، وهو أمر مرتبط بعقارات هذه المدن والقرى من محلات ومنازل ومستودعات، ومصانع ومجمعات تجارية وإسكانية وغيرها.
في العاشر من سبتمبر 2023، ستنطلق فعاليات أكبر معرض عقاري في العالم، حيث سيكون معرض (سيتي سكيب العالمي)، والذي يقام في العاصمة الرياض، حاضنة لمئات الشركات والقطاعات والجهات المهتمة بتنمية القطاع العقاري، وطرح تجارب ناجحة، وتبادل نماذج مبتكرة تحقق نمواً في العقارات السكنية، وتزيد من فعالية عوامل رفع مستوى جودة الحياة في المستقبل.
المئات من المتحدثين عبر ندوات وورش عمل سيكون لهم دور توعوي وتثقيفي في مجال العقار، هاكثون سيتي سكيب العالمي، في مسار أفكار المشاريع الجديدة، ومسار الشركات الناشئة.
فخور بأنني كنت جزءاً من هذا العمل الجبار، الذي تشرف على تنفيذه وزارة الشؤون البلدية والقروية والإسكان، وسأتحدث دائماً وأبداً عن جهود شباب وشابات سعوديين، وقفوا طويلاً من أجل أن يكون هذا المعرض إشراقة سعودية جديدة يستقبلها العالم أجمع، بكل ود وترحاب.
لا أستطيع أن أصف شعور الاقتراب من لحظة انطلاق المعرض، لكنني، والكلمة أمانة، أريد أن أُنوه بجهود معالي الوزير ماجد الحقيل؛ والذي سخر كل الإمكانات، وقدم كل الدعم لنا كفريق عمل، لتكون ثمرة هذه الجهود بأن يصبح المعرض واجهةً سعوديةً عالميةً دائمة، وقبلةً للمستثمرين والمبتكرين في هذا المجال الحيوي، تحقيقاً لمستهدفات رؤية السعودية 2030.
في العاشر من سبتمبر 2023، ستنطلق فعاليات أكبر معرض عقاري في العالم، حيث سيكون معرض (سيتي سكيب العالمي)، والذي يقام في العاصمة الرياض، حاضنة لمئات الشركات والقطاعات والجهات المهتمة بتنمية القطاع العقاري، وطرح تجارب ناجحة، وتبادل نماذج مبتكرة تحقق نمواً في العقارات السكنية، وتزيد من فعالية عوامل رفع مستوى جودة الحياة في المستقبل.
المئات من المتحدثين عبر ندوات وورش عمل سيكون لهم دور توعوي وتثقيفي في مجال العقار، هاكثون سيتي سكيب العالمي، في مسار أفكار المشاريع الجديدة، ومسار الشركات الناشئة.
فخور بأنني كنت جزءاً من هذا العمل الجبار، الذي تشرف على تنفيذه وزارة الشؤون البلدية والقروية والإسكان، وسأتحدث دائماً وأبداً عن جهود شباب وشابات سعوديين، وقفوا طويلاً من أجل أن يكون هذا المعرض إشراقة سعودية جديدة يستقبلها العالم أجمع، بكل ود وترحاب.
لا أستطيع أن أصف شعور الاقتراب من لحظة انطلاق المعرض، لكنني، والكلمة أمانة، أريد أن أُنوه بجهود معالي الوزير ماجد الحقيل؛ والذي سخر كل الإمكانات، وقدم كل الدعم لنا كفريق عمل، لتكون ثمرة هذه الجهود بأن يصبح المعرض واجهةً سعوديةً عالميةً دائمة، وقبلةً للمستثمرين والمبتكرين في هذا المجال الحيوي، تحقيقاً لمستهدفات رؤية السعودية 2030.