أخيرة
ملتقيات ومسابقات الحلال جهود فردة تقودها الهواية ومطالب بالتطوير
تاريخ النشر: 18 سبتمبر 2023 11:54 KSA
انتشرت في الآونة الأخيرة ظاهرة الملتقيات والمسابقات الخاصة بأصحاب الحلال وفق تصنيفات وتحت مسميات تخص كل ملتقى يتم من خلالها طرح عروض ومزادات ومسابقات وفق لجان خاصة بذلك وقد أشاد عدد من مربي الماشية بأهمية إقامتها حيث أصبح لها مردود إيجابي في إظهار جماليات ومميزات الحلال عن بعض في المواصفات بالإضافة إلى ما تضيفه من مردود مادي للمربي والمساهمة في تشجيعهم على التطوير والتحسين في مواشيهم مع رفع القيمة السوقية للحلال.
وأضافوا بأن من السلبيات التي تواجههم كثرة الملتقيات وتكرارها بشكلها النمطي وغياب الراعي الرسمي لها وغياب التثقيف الصحي والتعريف بطرق التربية الحديثة والتعليف وإدارة القطيع.
مطالبون بتفعيل دور وزارة البيئة وإنشاء هيئة تعنى بسن الإجراءات التنظيمية لإقامة الملتقيات تحت مظلة الوزارة وتقديم الدعم المادي والمعنوي لها وتشجيع القطاع الخاص للدخول في هذا المجال بالرعاية والتنظيم واستثمارها من قبل الوزارة لإيصال التوعية والإرشاد والتثقيف الصحي والإداري بإقامة ورش كونها بيئة خصبة لتجمع إعداد كبيرة من المربين.
من جهته أكد صالح عبد المحسن بن دخيل، المتحدث الرسمي لوزارة البيئة والمياه والزراعة تشجع وزارة البيئة والمياه والزراعة، المربين والملاك والجمعيات والجهات الخاصة والعامة على تنظيم الفعاليات والمهرجانات والمسابقات الخاصة بالحيوانات بكل أنواعها، وتدعمها عبر الفروع والمكاتب في جميع مناطق المملكة، وفقا للأنظمة واللوائح والتعليمات الخاصة بها.
وأكدت الوزارة، أن تنظيم هذه الفعاليات بكل أنواعها، يخضع للأنظمة والتعليمات الخاصة بالثروة الحيوانية والرفق بالحيوان والمهن الطبية البيطرية، موضحة أن أي شخص تثبت إساءته للحيوانات أو مخالفة للأنظمة المذكورة تتم معاقبته.
وعند تنظيم الفعاليات الخاصة بالحيوانات بكل أنواعها، تعمل الوزارة بالتعاون مع الجهات ذات العلاقة، بمراقبة تطبيق معايير الرفق بالحيوان وفقا لما ورد في نظام الرفق بالحيوان لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، والتأكد من تقديم الخدمات البيطرية، إلى جانب التعريف والتوعية بالجهود في متابعة الحالة الصحية والبيطرية للحيوانات وتطعمينها، والتأكد من خلوها من الأمراض الوبائية، والتوعية بالأمراض المعدية وكيفية التعامل معها والوقاية منها، ورفع الجانب التثقيفي والتوعوي حولها، وإرشاد الملاك والمربين والبائعين إلى طرق التعامل معها ونظافتها وإطعامها.
وتشدد الوزارة على ضرورة اتخاذ التدابير الخاصة بحماية الحيوانات؛ من خلال توفير الأطعمة والمياه بشكل دائم وتهيئة الحظائر وأماكن الإيواء لحمايتها، وتطبيق معايير ومتطلبات الرفق بالحيوان، والالتزام بالتطعيم، والحرص على تفقد أحوالها وعدم الإساءة لها، مؤكدة أن فروع ومكاتب الوزارة والتطبيقات الإلكترونية متوفرة لاستقبال كافة الاستفسارات والإجابة عليها من الاختصاصيين في مجال الثروة الحيوانية، ويمكن التواصل عبر الرقم الموحد (939).
وأضافوا بأن من السلبيات التي تواجههم كثرة الملتقيات وتكرارها بشكلها النمطي وغياب الراعي الرسمي لها وغياب التثقيف الصحي والتعريف بطرق التربية الحديثة والتعليف وإدارة القطيع.
مطالبون بتفعيل دور وزارة البيئة وإنشاء هيئة تعنى بسن الإجراءات التنظيمية لإقامة الملتقيات تحت مظلة الوزارة وتقديم الدعم المادي والمعنوي لها وتشجيع القطاع الخاص للدخول في هذا المجال بالرعاية والتنظيم واستثمارها من قبل الوزارة لإيصال التوعية والإرشاد والتثقيف الصحي والإداري بإقامة ورش كونها بيئة خصبة لتجمع إعداد كبيرة من المربين.
من جهته أكد صالح عبد المحسن بن دخيل، المتحدث الرسمي لوزارة البيئة والمياه والزراعة تشجع وزارة البيئة والمياه والزراعة، المربين والملاك والجمعيات والجهات الخاصة والعامة على تنظيم الفعاليات والمهرجانات والمسابقات الخاصة بالحيوانات بكل أنواعها، وتدعمها عبر الفروع والمكاتب في جميع مناطق المملكة، وفقا للأنظمة واللوائح والتعليمات الخاصة بها.
وأكدت الوزارة، أن تنظيم هذه الفعاليات بكل أنواعها، يخضع للأنظمة والتعليمات الخاصة بالثروة الحيوانية والرفق بالحيوان والمهن الطبية البيطرية، موضحة أن أي شخص تثبت إساءته للحيوانات أو مخالفة للأنظمة المذكورة تتم معاقبته.
وعند تنظيم الفعاليات الخاصة بالحيوانات بكل أنواعها، تعمل الوزارة بالتعاون مع الجهات ذات العلاقة، بمراقبة تطبيق معايير الرفق بالحيوان وفقا لما ورد في نظام الرفق بالحيوان لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، والتأكد من تقديم الخدمات البيطرية، إلى جانب التعريف والتوعية بالجهود في متابعة الحالة الصحية والبيطرية للحيوانات وتطعمينها، والتأكد من خلوها من الأمراض الوبائية، والتوعية بالأمراض المعدية وكيفية التعامل معها والوقاية منها، ورفع الجانب التثقيفي والتوعوي حولها، وإرشاد الملاك والمربين والبائعين إلى طرق التعامل معها ونظافتها وإطعامها.
وتشدد الوزارة على ضرورة اتخاذ التدابير الخاصة بحماية الحيوانات؛ من خلال توفير الأطعمة والمياه بشكل دائم وتهيئة الحظائر وأماكن الإيواء لحمايتها، وتطبيق معايير ومتطلبات الرفق بالحيوان، والالتزام بالتطعيم، والحرص على تفقد أحوالها وعدم الإساءة لها، مؤكدة أن فروع ومكاتب الوزارة والتطبيقات الإلكترونية متوفرة لاستقبال كافة الاستفسارات والإجابة عليها من الاختصاصيين في مجال الثروة الحيوانية، ويمكن التواصل عبر الرقم الموحد (939).