محليات
أمانة جدة تكثف جهودها بالرش الوقائي بعد هطول الأمطار
تاريخ النشر: 21 نوفمبر 2023 16:17 KSA
كثفت فرق الاستكشاف التابعة لأمانة محافظة جدة أعمال الرش والمتابعة والاستكشاف لمواقع تجمعات المياه بنطاق البلديات الفرعية، وجندت نحو 2.600 عاملا ومشرفاً ميدانياً لأعمال المكافحة المنزلية وخارج المنازل، وذلك في إطار جهودها لرفع مستوى خدمات الإصحاح البيئي والحد من انتشار الآفات المهددة للصحة العامة.
وأدرجت الأمانة خطة طوارئ ودعم للأعمال اليومية في نطاق البلديات الفرعية، باستخدام 1.395 معدة وآلية و 512 سيارة، إلى جانب التعامل مع البلاغات على مدار ٢٤ ساعة خلال الفترة الحالية والقادمة لتغطية أي مواقع متأثرة ومعالجتها وقائيًا بمبيدات ذات الأثر الباقي، إضافة لتكثيف الأعمال في المواقع المهيئة لتوالد البعوض مثل المباني تحت الانشاء والحدائق والمشاتل ومحيط المنازل باستخدام وسائل المكافحة المختلفة.
وتهيب الأمانة بالجميع ضرورة الابتعاد عن مواقع تجمعات المياه، والإبلاع عن أي حالات تتعلق بآثار الحالة المطرية، وذلك من خلال الرقم الموحد لاستقبال البلاغات 940 أو عبر (تطبيق بلدي)
وكانت أمانة جدة قد باشرت خطتها للتعامل مع آثار الأمطار التي هطلت على المحافظة خلال الأيام الماضية بمشاركة أكثر من 3,333 فردا و 1,691 معدة وآلية، جرى توزيعها على نطاق 16 بلدية فرعية ومركزا للإسناد، وتم خلالها تحرير المحاور الرئيسة في الوقت المعياري، مؤكدة استمرار جهودها في سحب تجمعات المياه ومعالجة المواقع المتأثرة بالحالة المطرية.
وأدرجت الأمانة خطة طوارئ ودعم للأعمال اليومية في نطاق البلديات الفرعية، باستخدام 1.395 معدة وآلية و 512 سيارة، إلى جانب التعامل مع البلاغات على مدار ٢٤ ساعة خلال الفترة الحالية والقادمة لتغطية أي مواقع متأثرة ومعالجتها وقائيًا بمبيدات ذات الأثر الباقي، إضافة لتكثيف الأعمال في المواقع المهيئة لتوالد البعوض مثل المباني تحت الانشاء والحدائق والمشاتل ومحيط المنازل باستخدام وسائل المكافحة المختلفة.
وتهيب الأمانة بالجميع ضرورة الابتعاد عن مواقع تجمعات المياه، والإبلاع عن أي حالات تتعلق بآثار الحالة المطرية، وذلك من خلال الرقم الموحد لاستقبال البلاغات 940 أو عبر (تطبيق بلدي)
وكانت أمانة جدة قد باشرت خطتها للتعامل مع آثار الأمطار التي هطلت على المحافظة خلال الأيام الماضية بمشاركة أكثر من 3,333 فردا و 1,691 معدة وآلية، جرى توزيعها على نطاق 16 بلدية فرعية ومركزا للإسناد، وتم خلالها تحرير المحاور الرئيسة في الوقت المعياري، مؤكدة استمرار جهودها في سحب تجمعات المياه ومعالجة المواقع المتأثرة بالحالة المطرية.