محليات
رئيس ديوان المظالم: كلمة ولي العهد نافذة تفاؤل على مستقبل مبشر
تاريخ النشر: 27 ديسمبر 2023 21:50 KSA
أعرب معالي رئيس ديوان المظالم رئيس مجلس القضاء الإداري الدكتور خالد بن محمد اليوسف عن اعتزازه بما تضمنه الخطاب الملكي الذي ألقاه صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، نيابة عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظهما الله- في افتتاحه لأعمال السنة الرابعة من الدورة الثامنة لمجلس الشورى وما أورده من سياسات المستقبل للمملكة العربية السعودية على الصعيدين الداخلي والخارجي والتطلع من خلالها لمزيد من الازدهار لكيانها ومكانتها.
وقال معاليه :' إن الخطاب الملكي يأتي ليؤكد على أحد أهم مناهج القيادة في المملكة وهو الشورى، حيث أورد الخطاب أهم سياساتها وإستراتيجياتها في شأنها الداخلي والتزاماتها ومواقفها حيال العالم وأحداثه، بالإضافة إلى ما زفه سمو ولي العهد من بشارات النماء الاقتصادي والذي تمثل في أن المملكة تعد أكبر الاقتصادات في مجموعة العشرين نموًا وتقدمها بنسبة 50 في مؤشرات التنمية المستدامة وما صاحبها من الاستثمارات المستدامة في الموارد غير النفطية والسياحية وغيرها، ما دعم الثقة بالمملكة واختيارها لتنظيم أهم الأحداث العالمية وما سيسهم به ذلك من مردودات اقتصادية وتنموية'.
وأضاف ' إنَّ في كلمة سمو ولي العهد نافذة تفاؤل على مستقبل مبشر بما فيه النمو والتطور لبلادنا الغالية في مختلف الجوانب الاجتماعية والاقتصادية وعلى الصعيدين الداخلي والخارجي، ومنها نستلهم وأبناء الوطن الحافز للابتكار والمبادرة والعمل كلًّا في مجاله وقدراته، على الإسهام في مشروع المستقبل المشرق؛ لتكون بلادنا الغالية واجهة لنا ووجه العالم نعبّر من خلالها عن أنفسنا وحضارتنا وقيمنا، ولذلك ومن أجله نسأل الله العلي القدير أن يحفظ بلادنا الغالية وقيادتنا الحكيمة لما فيه الخير والرشاد'.
وقال معاليه :' إن الخطاب الملكي يأتي ليؤكد على أحد أهم مناهج القيادة في المملكة وهو الشورى، حيث أورد الخطاب أهم سياساتها وإستراتيجياتها في شأنها الداخلي والتزاماتها ومواقفها حيال العالم وأحداثه، بالإضافة إلى ما زفه سمو ولي العهد من بشارات النماء الاقتصادي والذي تمثل في أن المملكة تعد أكبر الاقتصادات في مجموعة العشرين نموًا وتقدمها بنسبة 50 في مؤشرات التنمية المستدامة وما صاحبها من الاستثمارات المستدامة في الموارد غير النفطية والسياحية وغيرها، ما دعم الثقة بالمملكة واختيارها لتنظيم أهم الأحداث العالمية وما سيسهم به ذلك من مردودات اقتصادية وتنموية'.
وأضاف ' إنَّ في كلمة سمو ولي العهد نافذة تفاؤل على مستقبل مبشر بما فيه النمو والتطور لبلادنا الغالية في مختلف الجوانب الاجتماعية والاقتصادية وعلى الصعيدين الداخلي والخارجي، ومنها نستلهم وأبناء الوطن الحافز للابتكار والمبادرة والعمل كلًّا في مجاله وقدراته، على الإسهام في مشروع المستقبل المشرق؛ لتكون بلادنا الغالية واجهة لنا ووجه العالم نعبّر من خلالها عن أنفسنا وحضارتنا وقيمنا، ولذلك ومن أجله نسأل الله العلي القدير أن يحفظ بلادنا الغالية وقيادتنا الحكيمة لما فيه الخير والرشاد'.