كتاب
المملكة.. على قائمة دول العالم الأكثر تطورًا تقنيًّا
تاريخ النشر: 03 مارس 2024 22:22 KSA
ألفُ شركةٍ عالميَّةٍ ومحليَّةٍ في قطاعِ التقنيةِ، وألفُ خبيرٍ ومتحدَّثٍ من 180 دولةً، يناقشُونَ مستقبلَ التقنيةِ والذَّكاء الاصطناعيِّ، وعرض أحدثِ التقنياتِ والابتكاراتِ في مجالِ التقنيةِ، في المؤتمرِ التقنيِّ الأكثر حضورًا عالميًّا (ليب)؛ الذي يُعقد اليوم في العاصمةِ الرياض، من الرابعِ إلى السابعِ من شهرِ مارس 2024، تنظِّمه وزارةُ الاتِّصالاتِ وتقنيةِ المعلوماتِ، والاتِّحادُ السعوديُّ للأمنِ السريانيِّ والبرمجةِ والدرونزِ، وشركة تحالف.
والحقيقة أنَّ دعم سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء لتطوير التقنية في المملكة بأحدث الخطط الحديثة، وضع المملكة في مقدمة دول المنطقة؛ لتقود مسيرة الاقتصاد الرقمي، حيث وصل حجم سوق التقنية إلى أكثر من 43 مليار دولار، ووصل إجمالي استثمارات رأس المال الجريء في العام 2023 إلى أكثر من 1.3 مليار دولار، تستحوذ المملكة على نصف الاستثمارات الفعلية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا؛ لتصبحَ المملكةُ أكبرَ تمركزٍ للمواهبِ والقدراتِ الرقميَّةِ، بأكثرِ من 354 ألفَ شابٍّ وشابَّةٍ، مع تطوُّرٍ في رقمِ مشاركةِ المرأةِ بنسبةِ 35%، متجاوزةً متوسطَ الاتحادِ الأوروبيِّ ومجموعةِ العشرين ووادِي السيليكون. علمًا بأنَّ النسخةَ السَّابقةَ للعامِ الماضِي لمؤتمرِ (ليب)، اختتمتْ أعمالَها باستقطابِ استثماراتٍ تجاوزتْ 9 ملياراتِ دولارٍ، وبحضورِ 172 ألفَ زائرٍ؛ ممَّا صُنِّف بأنَّه الأكبرُ من نوعهِ في العالمِ. ويتوقَّع أنْ يحقِّقَ المؤتمرُ والمعرضُ هذَا العام زيادةً كبيرةً عن العامِ الماضي.
ويعتبرُ هذا المؤتمرُ من أقوَى المنصَّاتِ المؤثِّرةِ والجاذبةِ للمستثمرِينَ والشَّركاتِ الناشئةِ والخبراءِ والمهتمِّين. وهو عاملُ جذبٍ لشركاتِ التقنيةِ التي تعملُ على سرعةِ تطويرِ عمليَّاتِ التحوُّل الرقميِّ محليًّا وعالميًّا. ورغم كلِّ الجهودِ العالميَّةِ والمحليَّةِ لتطويرِ التقنيةِ؛ ورغمَ حماسِ المطوِّرين والشَّركاتِ المطوِّرة؛ إلَّا أنَّ هناكَ قلقًا كبيرًا يساورُ شريحةً كبيرةً من شعوبِ العالمِ المتقدِّم على مختلفِ المستوياتِ، عن مستقبلِ خلقِ الوظائفِ الجديدةِ، والخوفِ من الاستغناءِ عن بعضِ الوظائفِ بدخولِ التحوُّل الرقميِّ وميكنةِ العملِ الإداريِّ والماليِّ والخدميِّ، فهلْ يَا تُرَى هذا القلقُ محلُ نقاشِ وحوارِ الخبراءِ والمتحدِّتثين في هذا المؤتمرِ؟ علمًا بأنَّ هناك دراساتٍ تفيدُ أنَّ التطوُّرَ الرقميَّ في العالمِ سيُلغي ملايينَ الوظائفِ.
والحقيقة أنَّ دعم سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء لتطوير التقنية في المملكة بأحدث الخطط الحديثة، وضع المملكة في مقدمة دول المنطقة؛ لتقود مسيرة الاقتصاد الرقمي، حيث وصل حجم سوق التقنية إلى أكثر من 43 مليار دولار، ووصل إجمالي استثمارات رأس المال الجريء في العام 2023 إلى أكثر من 1.3 مليار دولار، تستحوذ المملكة على نصف الاستثمارات الفعلية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا؛ لتصبحَ المملكةُ أكبرَ تمركزٍ للمواهبِ والقدراتِ الرقميَّةِ، بأكثرِ من 354 ألفَ شابٍّ وشابَّةٍ، مع تطوُّرٍ في رقمِ مشاركةِ المرأةِ بنسبةِ 35%، متجاوزةً متوسطَ الاتحادِ الأوروبيِّ ومجموعةِ العشرين ووادِي السيليكون. علمًا بأنَّ النسخةَ السَّابقةَ للعامِ الماضِي لمؤتمرِ (ليب)، اختتمتْ أعمالَها باستقطابِ استثماراتٍ تجاوزتْ 9 ملياراتِ دولارٍ، وبحضورِ 172 ألفَ زائرٍ؛ ممَّا صُنِّف بأنَّه الأكبرُ من نوعهِ في العالمِ. ويتوقَّع أنْ يحقِّقَ المؤتمرُ والمعرضُ هذَا العام زيادةً كبيرةً عن العامِ الماضي.
ويعتبرُ هذا المؤتمرُ من أقوَى المنصَّاتِ المؤثِّرةِ والجاذبةِ للمستثمرِينَ والشَّركاتِ الناشئةِ والخبراءِ والمهتمِّين. وهو عاملُ جذبٍ لشركاتِ التقنيةِ التي تعملُ على سرعةِ تطويرِ عمليَّاتِ التحوُّل الرقميِّ محليًّا وعالميًّا. ورغم كلِّ الجهودِ العالميَّةِ والمحليَّةِ لتطويرِ التقنيةِ؛ ورغمَ حماسِ المطوِّرين والشَّركاتِ المطوِّرة؛ إلَّا أنَّ هناكَ قلقًا كبيرًا يساورُ شريحةً كبيرةً من شعوبِ العالمِ المتقدِّم على مختلفِ المستوياتِ، عن مستقبلِ خلقِ الوظائفِ الجديدةِ، والخوفِ من الاستغناءِ عن بعضِ الوظائفِ بدخولِ التحوُّل الرقميِّ وميكنةِ العملِ الإداريِّ والماليِّ والخدميِّ، فهلْ يَا تُرَى هذا القلقُ محلُ نقاشِ وحوارِ الخبراءِ والمتحدِّتثين في هذا المؤتمرِ؟ علمًا بأنَّ هناك دراساتٍ تفيدُ أنَّ التطوُّرَ الرقميَّ في العالمِ سيُلغي ملايينَ الوظائفِ.