كتاب
المرأة السعودية.. والأبواب المفتوحة!!
تاريخ النشر: 20 مارس 2024 00:10 KSA
* منافذ، وأبواب لم تكن حاضرةً بهذا الزخم الزاخر إلَّا بما أولته رؤية 2030 من مساحة عريضة؛ لتحقق المرأة السعودية دورها الريادي؛ لخدمة أهداف التنمية الوطنية، وتعضِّد من ملكاتها الفكريَّة والمعرفيَّة محليًّا وعالميًّا.
* لم يكن لهذا أنْ يكون إلَّا بالدعم، والتمكين، وهما الركنان الجوهريان في كل نافذة تطل منها المرأة السعوديَّة، وكل باب تدلف إليه في عالم اليوم.
* وكلَّما زاد الدعم، واتَّسعت باحة التمكين؛ تألَّقت المرأة، وزاد عطاؤها.
* ومن المبهجات التي تستحق الفخر، أنْ يكون للمرأة السعوديَّة ذلك الحضور والتألُّق في سطور الرؤية السعوديَّة الطموحة، ومبادراتها النوعيَّة.
* فكما أثبتت المرأة السعوديَّة نجاحها وتألُّقها في عالم المناصب العُليا للدولة، وأبانت عن جدارتها وعلو كعبها، فقد أبدت -أيضًا- عن قدرتها، وتألُّقها في عالم البحث والابتكار؛ بالإسهام في حل، ومعالجة القضايا ذات الأولويَّة الوطنيَّة، خاصَّة في مجالات العلوم الصحيَّة، والطبيَّة، والعلوم الأساسيَّة، والعلوم الهندسيَّة والتقنيَّة، وعلوم الحاسب.
* تقول الأرقام والإحصاءات: إنَّ المرأة السعوديَّة أسهمت في مجال البحث، والابتكار، والتطوير في ارتفاع نسبة النشر العلمي المصنَّف عالميًّا بـ91 في المئة، يرادفه زيادة حيَّة في نسبة استشهاد الأوراق العلمية للباحثات إلى 52 في المئة خلال العام 2020 فقط.
* يقابل ذلك -بكلِّ فخر- أنْ يحقق طلاب وطالبات المملكة في (آيسف 2022)، إنجازًا وطنيًّا غير مسبوقٍ من خلال مشاركاتهم في معرض (ريجينيرون) الدوليِّ للعلوم والهندسة الذي تتنافس فيه أكثر 2000 طالبٍ وطالبةٍ من 85 دولةً حول العالم.
* وفي هذه المنافسة الدوليَّة تمكَّن الطلاب والطالبات من تحقيق 21 جائزةً، كان نصيب الجوائز الكُبْرَى 15 جائزةً، في مقابل استحقاقهم لـ6 جوائز خاصَّة.
* وفي السياق ذاته، ومن خلال المنافسة العالميَّة، حصد أبناء وبنات المملكة 88 جائزةً وميداليَّةً في الأولمبيات، والمسابقات الدوليَّة، الذي يضم المنتخب السعودي للعلوم والهندسة، بواقع 35 طالبًا وطالبةً شاركوا بمشروعات نوعيَّة في مجالات واعدة؛ كالذَّكاء الاصطناعيِّ، والطاقة المتجدِّدة، بعد أنْ تم إعدادهم في مجموعة من برامج مؤسسة (موهبة)؛ انطلاقًا من مستهدفات رؤية 2030 لتنمية القدرات البشريَّة.
* إنَّ مثل هذه (الحصاد) المفعم بالمنجزات؛ لهو -بحقٍّ- مدعاة إلى الفخر، كما أنَّه مدعاة إلى الزهو.
* لم يكن لهذا أنْ يكون إلَّا بالدعم، والتمكين، وهما الركنان الجوهريان في كل نافذة تطل منها المرأة السعوديَّة، وكل باب تدلف إليه في عالم اليوم.
* وكلَّما زاد الدعم، واتَّسعت باحة التمكين؛ تألَّقت المرأة، وزاد عطاؤها.
* ومن المبهجات التي تستحق الفخر، أنْ يكون للمرأة السعوديَّة ذلك الحضور والتألُّق في سطور الرؤية السعوديَّة الطموحة، ومبادراتها النوعيَّة.
* فكما أثبتت المرأة السعوديَّة نجاحها وتألُّقها في عالم المناصب العُليا للدولة، وأبانت عن جدارتها وعلو كعبها، فقد أبدت -أيضًا- عن قدرتها، وتألُّقها في عالم البحث والابتكار؛ بالإسهام في حل، ومعالجة القضايا ذات الأولويَّة الوطنيَّة، خاصَّة في مجالات العلوم الصحيَّة، والطبيَّة، والعلوم الأساسيَّة، والعلوم الهندسيَّة والتقنيَّة، وعلوم الحاسب.
* تقول الأرقام والإحصاءات: إنَّ المرأة السعوديَّة أسهمت في مجال البحث، والابتكار، والتطوير في ارتفاع نسبة النشر العلمي المصنَّف عالميًّا بـ91 في المئة، يرادفه زيادة حيَّة في نسبة استشهاد الأوراق العلمية للباحثات إلى 52 في المئة خلال العام 2020 فقط.
* يقابل ذلك -بكلِّ فخر- أنْ يحقق طلاب وطالبات المملكة في (آيسف 2022)، إنجازًا وطنيًّا غير مسبوقٍ من خلال مشاركاتهم في معرض (ريجينيرون) الدوليِّ للعلوم والهندسة الذي تتنافس فيه أكثر 2000 طالبٍ وطالبةٍ من 85 دولةً حول العالم.
* وفي هذه المنافسة الدوليَّة تمكَّن الطلاب والطالبات من تحقيق 21 جائزةً، كان نصيب الجوائز الكُبْرَى 15 جائزةً، في مقابل استحقاقهم لـ6 جوائز خاصَّة.
* وفي السياق ذاته، ومن خلال المنافسة العالميَّة، حصد أبناء وبنات المملكة 88 جائزةً وميداليَّةً في الأولمبيات، والمسابقات الدوليَّة، الذي يضم المنتخب السعودي للعلوم والهندسة، بواقع 35 طالبًا وطالبةً شاركوا بمشروعات نوعيَّة في مجالات واعدة؛ كالذَّكاء الاصطناعيِّ، والطاقة المتجدِّدة، بعد أنْ تم إعدادهم في مجموعة من برامج مؤسسة (موهبة)؛ انطلاقًا من مستهدفات رؤية 2030 لتنمية القدرات البشريَّة.
* إنَّ مثل هذه (الحصاد) المفعم بالمنجزات؛ لهو -بحقٍّ- مدعاة إلى الفخر، كما أنَّه مدعاة إلى الزهو.