كتاب
هذه مكاسبُ الأخطاءِ والتحدِّيات والمصاعب!
تاريخ النشر: 06 أبريل 2024 23:25 KSA
#ناصية
الآلامُ والأخطاءُ والتحدِّياتُ وسائلُ قويَّةٌ تساعدُ في نضوجِ الإنسانِ، ولهَا مزايَا كثيرةٌ منهَا:
أوَّلًا: تنميةُ الذَّاتِ والتعلُّمُ العميقُ.
ثانيًا: اكتشافُ القدراتِ التِي بداخلِكَ.. الإبريقُ إذَا انكسرَ خرجَ مَا فيهِ.
ثالثًا: تجعلُكَ فيلسوفًا.
رابعًا: الأوقاتُ العصيبةُ تجعلُ الإنسانَ أقوَى.. والمثلُ يقولُ: الضربةُ التِي لا تقتلُكَ، تزيدُكَ قوَّةً!
خامسًا: مع الصعوباتِ ليسَ هناكَ مسميَّاتٌ مثلُ «سلبيٍّ وإيجابيٍّ للأمورِ»؛ لأنَّ كلَّ الأمرَين فرصٌ جاءتْ لتطويرِ ذواتِنَا.
سادسًا: لا يوجدُ خبرةٌ سيِّئةٌ وخبرةٌ حسنةٌ؛ لأنَّ الحياةَ موجودةٌ لتعطيِنَا الأجملَ والأكملَ، حتَّى لو لمْ نعرفِ السَّببَ.
سابعًا: الألمُ والأخطاءُ والتحدِّياتُ هي المقدِّماتُ التِي تأتِي قبلَ النَّجاحِ، وتأكَّد أنَّ بياضَ الفجرِ يأتِي قبلَهُ ظلامٌ دامسٌ.
ثامنًا: الأخطاءُ والتحدِّياتُ تجعلُكَ تتعمَّقُ داخلَ مشاعرِكَ؛ لتتعرَّفَ على مشاعرِ الغضبِ والحزنِ التِي تطفُو بشكلٍ طبيعيٍّ، ولكنْ لا تتعلَّق في هذهِ الحفرةِ كثيرًا، بل عالجِهَا بسرعةٍ، ثمَّ اتركهَا واتَّجه للبحثِ عن الحلولِ.
حسنًا، ماذَا بَقِيَ؟
بَقِيَ القولُ: بعدَ كلِّ هذهِ المزايَا، صرتُ أنظرُ إلى التحدِّياتِ والأخطاءِ والمصاعبِ علَى أنَّها نعمةٌ بشرطِ أنْ أهتمَّ بنفسِي، وإذَا مررتُ بهذهِ الأوقاتِ العصيبةِ لا أقولُ: «هي خاربةٌ.. خاربةٌ، خلِّينَا نعمِيهَا» بلْ أفعلُ التَّالي حتَّى أستفيدَ من الأخطاءِ والتحدِّياتِ والألمِ:
1- أنضبطُ ذاتيًّا
2- أستيقظُ مبكِّرًاً
3- أتناولُ الطَّعامَ الجيِّدَ
4- أمشِي لمدَّةِ ساعةٍ
5- أحافظُ على نموِّي في النَّواحِي الأربعةِ وهي: «العقلُ، والروحُ، والقلبُ، والجسدُ».
الآلامُ والأخطاءُ والتحدِّياتُ وسائلُ قويَّةٌ تساعدُ في نضوجِ الإنسانِ، ولهَا مزايَا كثيرةٌ منهَا:
أوَّلًا: تنميةُ الذَّاتِ والتعلُّمُ العميقُ.
ثانيًا: اكتشافُ القدراتِ التِي بداخلِكَ.. الإبريقُ إذَا انكسرَ خرجَ مَا فيهِ.
ثالثًا: تجعلُكَ فيلسوفًا.
رابعًا: الأوقاتُ العصيبةُ تجعلُ الإنسانَ أقوَى.. والمثلُ يقولُ: الضربةُ التِي لا تقتلُكَ، تزيدُكَ قوَّةً!
خامسًا: مع الصعوباتِ ليسَ هناكَ مسميَّاتٌ مثلُ «سلبيٍّ وإيجابيٍّ للأمورِ»؛ لأنَّ كلَّ الأمرَين فرصٌ جاءتْ لتطويرِ ذواتِنَا.
سادسًا: لا يوجدُ خبرةٌ سيِّئةٌ وخبرةٌ حسنةٌ؛ لأنَّ الحياةَ موجودةٌ لتعطيِنَا الأجملَ والأكملَ، حتَّى لو لمْ نعرفِ السَّببَ.
سابعًا: الألمُ والأخطاءُ والتحدِّياتُ هي المقدِّماتُ التِي تأتِي قبلَ النَّجاحِ، وتأكَّد أنَّ بياضَ الفجرِ يأتِي قبلَهُ ظلامٌ دامسٌ.
ثامنًا: الأخطاءُ والتحدِّياتُ تجعلُكَ تتعمَّقُ داخلَ مشاعرِكَ؛ لتتعرَّفَ على مشاعرِ الغضبِ والحزنِ التِي تطفُو بشكلٍ طبيعيٍّ، ولكنْ لا تتعلَّق في هذهِ الحفرةِ كثيرًا، بل عالجِهَا بسرعةٍ، ثمَّ اتركهَا واتَّجه للبحثِ عن الحلولِ.
حسنًا، ماذَا بَقِيَ؟
بَقِيَ القولُ: بعدَ كلِّ هذهِ المزايَا، صرتُ أنظرُ إلى التحدِّياتِ والأخطاءِ والمصاعبِ علَى أنَّها نعمةٌ بشرطِ أنْ أهتمَّ بنفسِي، وإذَا مررتُ بهذهِ الأوقاتِ العصيبةِ لا أقولُ: «هي خاربةٌ.. خاربةٌ، خلِّينَا نعمِيهَا» بلْ أفعلُ التَّالي حتَّى أستفيدَ من الأخطاءِ والتحدِّياتِ والألمِ:
1- أنضبطُ ذاتيًّا
2- أستيقظُ مبكِّرًاً
3- أتناولُ الطَّعامَ الجيِّدَ
4- أمشِي لمدَّةِ ساعةٍ
5- أحافظُ على نموِّي في النَّواحِي الأربعةِ وهي: «العقلُ، والروحُ، والقلبُ، والجسدُ».