كتاب
صانع تطوير الوطن.. وعرَّاب رؤية مستقبله
تاريخ النشر: 07 أبريل 2024 00:15 KSA
* خلالَ سنواتٍ قليلةٍ من عمرِ الزَّمنِ؛ كتبَ بحروفٍ من ذهبٍ بصماتٍ واضحةً في تاريخِ بلادهِ الحديثِ؛ فقدْ سعَى داخليًّا إلى محاربةِ الفسادِ بشتَّى صورِهِ، وأيًّا كانَ فاعلهُ بالأفعالِ قبلَ الأقوالِ، فتساقطَ كائنًا مَن كانَ في صرامةٍ وشفافيةٍ أصبحتْ مضربَ الأمثالِ.
*****
* كمَا عملَ على بناءِ المجتمعِ وتنميتهِ، وتمكينِ المرأةِ، وتعزيزِ الوطنِ بشبابهِ. كمْ أخلصَ في إبداعِ المشروعاتِ التنمويةِ العملاقةِ التي تستشرفُ المستقبلَ، وتفيد من ثرواتِ الوطنِ، وقبلَ ذلكَ طاقاتِ وإمكاناتِ الإنسانِ السعوديِّ؛ بحثًا عن رفاهيَّتهِ، جاءَ ذلكَ في رؤيةِ المملكةِ 2030م، التِي من عناوينَها البناءُ المؤسسيُّ للدولةِ، وترشيدُ المصروفاتِ، وزيادةِ وتنويعِ مصادرِ الدخلِ، وهي التِي نحتفلُ كلَّ يومٍ بمنجزٍ من مستهدفاتِهِ الكبيرةِ التي سبقتْ سنواتِها.
*****
* أمَّا على المستوَى الخارجيِّ، فبحكمتهِ وقوَّةِ وفرائدِ شخصيَّتهِ، وعطائهِ اللامحدودِ في سعيهِ لأنْ تعيشَ المنطقةُ في أمنٍ وازدهارٍ ونماءٍ، وبحثه الدَّائم عن سلامٍ يجمعُ شعوبَ الأرضِ؛ كانتْ له المكانةُ التي يستحقُّها بينَ كبارِ ما في هذَا العالمِ من قادةٍ وزعماء.
*****
* إنه صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، ذلك الشاب الطموح ذو الرؤية الثاقبة الممزوجة بحنكة ودهاء الكبار، سيف الوطن ودرعه، وصانع رؤيته وقائد المنجزات، الذي يواصل الليل بالنهار؛ لتكون بلاده الأنموذج في كل المجالات والمسارات، في ظل دعم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وما يتفضل به من سديد التوجيهات.
*****
* وفي هذهِ الأيامِ، نفخرُ نحنُ -السعوديِّين- بذكرَى مبايعةِ (سموِّه وليًّا للعهدِ)، له نُقدِّمُ صادقَ التهانِي على المنجزاتِ الهائلةِ، داعِين اللهَ تعالَى أنْ يمتَّعه بالصحةِ والعافيةِ، وأنْ يعينَهُ ويوفَّقهُ ليواصلَ رحلةَ العطاءِ والبناءِ، كمَا نسألهُ تعالَى أنْ يديمَ على بلادِنَا رغدَ عيشِهَا واستقرارِهَا، وأمنِهَا وأمانِهَا، إنَّه سميعٌ مجيبُ الدعاءِ، وسلامتكم.
*****
* كمَا عملَ على بناءِ المجتمعِ وتنميتهِ، وتمكينِ المرأةِ، وتعزيزِ الوطنِ بشبابهِ. كمْ أخلصَ في إبداعِ المشروعاتِ التنمويةِ العملاقةِ التي تستشرفُ المستقبلَ، وتفيد من ثرواتِ الوطنِ، وقبلَ ذلكَ طاقاتِ وإمكاناتِ الإنسانِ السعوديِّ؛ بحثًا عن رفاهيَّتهِ، جاءَ ذلكَ في رؤيةِ المملكةِ 2030م، التِي من عناوينَها البناءُ المؤسسيُّ للدولةِ، وترشيدُ المصروفاتِ، وزيادةِ وتنويعِ مصادرِ الدخلِ، وهي التِي نحتفلُ كلَّ يومٍ بمنجزٍ من مستهدفاتِهِ الكبيرةِ التي سبقتْ سنواتِها.
*****
* أمَّا على المستوَى الخارجيِّ، فبحكمتهِ وقوَّةِ وفرائدِ شخصيَّتهِ، وعطائهِ اللامحدودِ في سعيهِ لأنْ تعيشَ المنطقةُ في أمنٍ وازدهارٍ ونماءٍ، وبحثه الدَّائم عن سلامٍ يجمعُ شعوبَ الأرضِ؛ كانتْ له المكانةُ التي يستحقُّها بينَ كبارِ ما في هذَا العالمِ من قادةٍ وزعماء.
*****
* إنه صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، ذلك الشاب الطموح ذو الرؤية الثاقبة الممزوجة بحنكة ودهاء الكبار، سيف الوطن ودرعه، وصانع رؤيته وقائد المنجزات، الذي يواصل الليل بالنهار؛ لتكون بلاده الأنموذج في كل المجالات والمسارات، في ظل دعم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وما يتفضل به من سديد التوجيهات.
*****
* وفي هذهِ الأيامِ، نفخرُ نحنُ -السعوديِّين- بذكرَى مبايعةِ (سموِّه وليًّا للعهدِ)، له نُقدِّمُ صادقَ التهانِي على المنجزاتِ الهائلةِ، داعِين اللهَ تعالَى أنْ يمتَّعه بالصحةِ والعافيةِ، وأنْ يعينَهُ ويوفَّقهُ ليواصلَ رحلةَ العطاءِ والبناءِ، كمَا نسألهُ تعالَى أنْ يديمَ على بلادِنَا رغدَ عيشِهَا واستقرارِهَا، وأمنِهَا وأمانِهَا، إنَّه سميعٌ مجيبُ الدعاءِ، وسلامتكم.