اقتصاد
صندوق النقد: الاقتصاد السعودي أصبح أكثر إنتاجية وتنافسية
تاريخ النشر: 05 مايو 2024 00:03 KSA
قال جهاد أزعور، مدير قطاع الشرق الأوسط وآسيا الوسطى في صندوق النقد الدولي، إن اقتصاد السعودية أصبح أكثر ارتباطًا دوليًّا وإنتاجية وتنافسية واعتمادية من خلال تنويع الإيرادات، وذلك خلال السنوات الماضية، بعد تسليط الضوء عليه.
وأوضح أزعور على هامش المنتدى الاقتصادي العالمي -مؤخَّرًا- أنَّ عضويَّة السعوديَّة في مجموعة العشرين، وترؤس محمد الجدعان للجنة الدولية للشؤون النقديَّة والماليَّة تُعدُّ فرصًا ستمكِّن الاقتصاد السعودي من أنْ يكون له دور في الشؤون الدوليَّة.
كما سيساعد في تسريع الإصلاحات ليكون أكثر إنتاجية وتنافسية، واعتمادية، وذلك من خلال تنويع الإيرادات، على نحو جيد، وأشار إلى أنَّ السعوديَّة تُعتبر شريكًا هامًّا لصندوق النقد الدولي، وتلعب دورًا مهمًّا لجهة تفعيل التعاون الدولي، من خلال الدعم المباشر أو عبر المؤسسات الدولية، وبنوك التنمية.
وذكر أنَّ هناك تقدُّمًا ملحوظًا في تنفيذ برامج التنوُّع الاقتصادي في دول مجلس التعاون الخليجي، مشيرًا أنَّ الإصلاحات الهيكليَّة مكَّنت دول المجلس من إدارة التحدِّيات الاقتصاديَّة بفعالية، وكانت جائحة كورونا أفضل اختبار لتلك التغييرات.
وأشار إلى أنَّ اقتصادات المنطقة تخطَّت ذلك، وتعمل حاليًّا على المنافسة، حيث يتسارع النمو عالميًّا، كالاستثمار في التكنولوجيا المتعلِّقة بالتغيُّر المناخي والذكاء الاصطناعي، مبينًا أنَّها تشهد حالات للنجاح والتطوُّر، وهو ما يجعل اقتصادات المنطقة في نمو متسارع.
وأشار إلى ضرورة اتِّحاد دول مجلس التعاون الخليجي في مجالات التمويل والعمالة، وجذب المواهب، الأمر الذي سيؤدِّي لخلق مزيدٍ من الفرص للمستثمرين، والتعاون في المجال التكنولوجي، وزيادة الإنتاجية أكثر في الاقتصاد السعودي والمنطقة.
وأوضح أزعور على هامش المنتدى الاقتصادي العالمي -مؤخَّرًا- أنَّ عضويَّة السعوديَّة في مجموعة العشرين، وترؤس محمد الجدعان للجنة الدولية للشؤون النقديَّة والماليَّة تُعدُّ فرصًا ستمكِّن الاقتصاد السعودي من أنْ يكون له دور في الشؤون الدوليَّة.
كما سيساعد في تسريع الإصلاحات ليكون أكثر إنتاجية وتنافسية، واعتمادية، وذلك من خلال تنويع الإيرادات، على نحو جيد، وأشار إلى أنَّ السعوديَّة تُعتبر شريكًا هامًّا لصندوق النقد الدولي، وتلعب دورًا مهمًّا لجهة تفعيل التعاون الدولي، من خلال الدعم المباشر أو عبر المؤسسات الدولية، وبنوك التنمية.
وذكر أنَّ هناك تقدُّمًا ملحوظًا في تنفيذ برامج التنوُّع الاقتصادي في دول مجلس التعاون الخليجي، مشيرًا أنَّ الإصلاحات الهيكليَّة مكَّنت دول المجلس من إدارة التحدِّيات الاقتصاديَّة بفعالية، وكانت جائحة كورونا أفضل اختبار لتلك التغييرات.
وأشار إلى أنَّ اقتصادات المنطقة تخطَّت ذلك، وتعمل حاليًّا على المنافسة، حيث يتسارع النمو عالميًّا، كالاستثمار في التكنولوجيا المتعلِّقة بالتغيُّر المناخي والذكاء الاصطناعي، مبينًا أنَّها تشهد حالات للنجاح والتطوُّر، وهو ما يجعل اقتصادات المنطقة في نمو متسارع.
وأشار إلى ضرورة اتِّحاد دول مجلس التعاون الخليجي في مجالات التمويل والعمالة، وجذب المواهب، الأمر الذي سيؤدِّي لخلق مزيدٍ من الفرص للمستثمرين، والتعاون في المجال التكنولوجي، وزيادة الإنتاجية أكثر في الاقتصاد السعودي والمنطقة.