دولية
«إشراك جميع الأطراف» لإنهاء الحرب في أوكرانيا
تاريخ النشر: 17 يونيو 2024 00:08 KSA
جنيف - متابعات
حثَّ البيان الختامي لأوَّل قمَّة دوليَّة حول السَّلام في أوكرانيا، والتي عُقدت في غياب روسيا، على «إشراك جميع أطراف» النزاع بهدف وقف العمليات الحربية.
وقال وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان «نرى أنَّه من المهم أنْ يُشجِّع المجتمع الدولي أيَّ تقدُّم نحو سلسلة مفاوضات تستدعي تسويات صعبة في إطار خارطة طريق تقود إلى السَّلام». وأضاف: «أي عمليَّة ذات صدقيَّة تتطلَّب مشاركة روسيا».
وجدَّد هذا البيان الذي حظي بتأييد أغلبية كُبْرى من المشاركين المئة، التأكيد على «مبادىء السيادة والاستقلال، ووحدة أراضي جميع الدول، بما فيها أوكرانيا».
وتابع أنَّه «ينبغي عدم استخدام الأمن الغذائي سلاحًا»، مضيفًا إنَّ الوصول إلى الموانئ في البحر الأسود، وبحر آزوف هو «أمر حيوي» للإمدادات الغذائية العالمية. وتضمَّن البيان -أيضًا- دعوة إلى تبادل الجنود الأسرى لدى الجانبين المتحاربين، وإعادة الأطفال الأوكرانيين الذين نقلتهم موسكو من أوكرانيا.
ودعت الدول -أيضًا- إلى أنْ تكون لأوكرانيا «سيطرة سيادية كاملة» على محطَّة زابوريجيا النووية الواقعة في جنوب أوكرانيا، والتي تُعدُّ أكبر منشأة للطَّاقة النوويَّة في أوروبا، وتسيطر عليها القوات الروسية منذ بداية الحرب.
حثَّ البيان الختامي لأوَّل قمَّة دوليَّة حول السَّلام في أوكرانيا، والتي عُقدت في غياب روسيا، على «إشراك جميع أطراف» النزاع بهدف وقف العمليات الحربية.
وقال وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان «نرى أنَّه من المهم أنْ يُشجِّع المجتمع الدولي أيَّ تقدُّم نحو سلسلة مفاوضات تستدعي تسويات صعبة في إطار خارطة طريق تقود إلى السَّلام». وأضاف: «أي عمليَّة ذات صدقيَّة تتطلَّب مشاركة روسيا».
وجدَّد هذا البيان الذي حظي بتأييد أغلبية كُبْرى من المشاركين المئة، التأكيد على «مبادىء السيادة والاستقلال، ووحدة أراضي جميع الدول، بما فيها أوكرانيا».
وتابع أنَّه «ينبغي عدم استخدام الأمن الغذائي سلاحًا»، مضيفًا إنَّ الوصول إلى الموانئ في البحر الأسود، وبحر آزوف هو «أمر حيوي» للإمدادات الغذائية العالمية. وتضمَّن البيان -أيضًا- دعوة إلى تبادل الجنود الأسرى لدى الجانبين المتحاربين، وإعادة الأطفال الأوكرانيين الذين نقلتهم موسكو من أوكرانيا.
ودعت الدول -أيضًا- إلى أنْ تكون لأوكرانيا «سيطرة سيادية كاملة» على محطَّة زابوريجيا النووية الواقعة في جنوب أوكرانيا، والتي تُعدُّ أكبر منشأة للطَّاقة النوويَّة في أوروبا، وتسيطر عليها القوات الروسية منذ بداية الحرب.