أخيرة
«سوار» لإنقاذ الأطفال من غرق المسابح.. أفضل اختراع دولي لمياس
تاريخ النشر: 03 يوليو 2024 22:26 KSA
استعرضت مياس عادل، الطَّالبة بالمدرسة الثانوية ا106 بالرياض، مشروعها في مجال التقنية تحت عنوان: «سوارلإنقاذ الأطفال من الغرق»، وذلك للحدِّ من ظاهرة غرق الأطفال في برك السباحة.. والذي شاركت به في أولمبياد كوريا، وحصلت على ميدالية فضية، وجائزة خاصَّة كأفضل اختراع دولي من جامعة »هونغ كونج»
وقالت مياس لـ»المدينة»: إنَّ رغم وجود السياج وكاميرات المراقبة، إلَّا أنَّه لا تزال ظاهرة غرق الأطفال في المسابح تتكرَّر، ومن هنا فإنَّ المشروع يحد بشكل كبير من حالات الغرق أثناء السباحة، والبُعد بشكل كبير عن أخطاء المراقبة، إضافة إلى زيادة عوامل الأمن والسلامة بالمسابح، وتوفير بيئة آمنة، وإشعار المنقذ بحالات الغرق الحرجة قبل حدوثها..
وأوضحت أنَّ الابتكار عبارة عن «سوار يرتديه الطفل في معصمه، تحسب نبضات القلب، نسبة الأكسجين في الدم، وضغط الدم، وباقي المؤشرات، وإذا -لا قدَّر اللهُ- غرق، تنفتح عوامات تلقائيَّة؛ بسبب تفكُّك أزيد الصوديوم منتجة غاز النيتروجين الذي ينفخ العوَّامة، ويرفع الطفل إلى أعلى؛ لتفادي غرقه أثناء السباحة، لافتةً أنَّ السِّوار يرسل إشارات تشغل منبِّهات صوتية وضوئيَّة، ويرسل رسائل أو اتصال للوالدين أو المنقذين.
وقالت مياس لـ»المدينة»: إنَّ رغم وجود السياج وكاميرات المراقبة، إلَّا أنَّه لا تزال ظاهرة غرق الأطفال في المسابح تتكرَّر، ومن هنا فإنَّ المشروع يحد بشكل كبير من حالات الغرق أثناء السباحة، والبُعد بشكل كبير عن أخطاء المراقبة، إضافة إلى زيادة عوامل الأمن والسلامة بالمسابح، وتوفير بيئة آمنة، وإشعار المنقذ بحالات الغرق الحرجة قبل حدوثها..
وأوضحت أنَّ الابتكار عبارة عن «سوار يرتديه الطفل في معصمه، تحسب نبضات القلب، نسبة الأكسجين في الدم، وضغط الدم، وباقي المؤشرات، وإذا -لا قدَّر اللهُ- غرق، تنفتح عوامات تلقائيَّة؛ بسبب تفكُّك أزيد الصوديوم منتجة غاز النيتروجين الذي ينفخ العوَّامة، ويرفع الطفل إلى أعلى؛ لتفادي غرقه أثناء السباحة، لافتةً أنَّ السِّوار يرسل إشارات تشغل منبِّهات صوتية وضوئيَّة، ويرسل رسائل أو اتصال للوالدين أو المنقذين.