كتاب
مسك الخيرية.. محل التقدير
تاريخ النشر: 27 يوليو 2024 23:38 KSA
«مسكُ الخيريَّة» تقومُ بعملٍ ثريٍّ، ومجهودٍ يستحقُّ كلَّ الإشادةِ.. مبادراتهَا وإنجازاتهَا للشبابِ الواعدِ محلَّ تقديرِ الجميعِ، فهِي تمضِي بخُطى واثقةٍ نحوَ مستقبلِ تلكِ الخطواتِ التِي تنتهجهَا السعوديَّةُ الجديدةُ، ففِي 2020م أطلقتْ 77 برنامجًا، و54 مبادرةً داعمةً لتمكينِ الشبابِ فِي مختلفِ مجالاتِهِم، واستفادَ منهَا 585 ألفَ مستفيدٍ، فيمَا أثمرتْ جهودَ دعمِ ريادةِ الأعمالِ عَن دعمِ 100 شركةٍ ناشئةٍ بمبالغَ إجماليَّةٍ فاقتْ الـ200 مليون ريالٍ، جهود كلهَا همَّةٌ وإنجازٌ، وتتضمَّنُ رؤيتهَا ورسالتهَا بأنَّهَا مؤسَّسةُ غيرُ ربحيَّةٍ، أسسهَا صاحبُ السموِّ الملكيِّ الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز للتشجيعِ علَى التعلُّمِ وتنميةِ المهاراتِ القياديَّةِ لدَى الشبابِ؛ مِن أجلِ مستقبلٍ أفضلَ فِي السعوديَّةِ الجديدةِ.
وتعملُ المؤسَّسةُ علَى الأخذِ بيدِ الشبابِ فِي أنحاءِ البلادِ، وتوفيرِ الوسائلِ المختلفةِ لرعايةِ المواهبِ والطاقاتِ الإبداعيَّةِ وتمكينهَا، وخلقِ البيئةِ الصحيَّةِ لنموِّهَا والدفعِ بهَا لترَى النُّورَ.
وتدعمُ مسكُ الخيريَّة تمكينَ الشبابِ السعوديِّ في مجالَينِ اثنَينِ: التَّعليمُ وريادةُ الأعمالِ كمجالٍ أساسٍ، والعلومُ والتقنيةِ كمجالٍ مساندٍ، من خلالِ تصميمِ البرامجِ وبناءِ الشراكاتِ معَ المنظَّماتِ المحليَّة والعالميَّة، بمَا يدعمُ جهودَ بناءِ مجتمعٍ متقدِّمٍ قائمٍ علَى المعرفةِ.
وتؤمنُ «مسك الخيريَّة» بأنَّ حضورَهَا المؤسسيَّ سيدعمُ تعزيزَ الجهودِ نحوَ مجتمعٍ قائمٍ علَى المعرفةِ، سعيًا لتحقيقِ الإنجازِ والقيمةِ المضافةِ للمجتمعِ السعوديِّ.. ولا ننسَى موقفهَا فِي تاريخيَّةِ جدَّة، التِي تستحقُّ كلَّ التقديرِ لإبرازِ أهميَّةِ المنطقةِ تاريخيًّا وثقافيًّا، والمساهمةِ فِي المحافظةِ عليهَا، ونقلِ الصورةِ الأصيلةِ التِي كانَ يعيشهَا الآباءُ والأجدادُ، والاهتمامِ بتعزيزِ الموروثِ الثقافيِّ والتعريفِ بالقيمةِ التاريخيَّةِ، والتحفيزِ علَى الاهتمامِ بالمنطقةِ وإعادةِ إحيائِهَا، وقدْ كانَ الدعمُ من سموَّ وليِّ العهدِ للحفاظِ علَى مبانِي جدَّة التاريخيَّةِ، وتأهيلهَا ومنعِ انهيارهَا حسبَ متطلَّباتِ اليونسكو؛ لتسجيلِ جدَّة فِي سجلِّ التراثِ العالميِّ، وضمنَ مشروعٍ شاملٍ لإنقاذِ المواقعِ ذاتِ القيمةِ الثقافيَّةِ التاريخيَّةِ مِن أيِّ مهدِّداتٍ قدْ تؤدِّي إلى زوالِهَا، فكانتْ مسكُ هِي التِي أخذتْ على عاتقِهَا ذلكَ الدَّورَ.
يقولُ صاحبُ السموِّ الملكيِّ الأمير محمد بن سلمان: (نسعَى مِن خلالِ مؤسَّسةِ «مسك الخيريَّة» إلى الأخذِ بيدِ المبادراتِ والتشجيعِ علَى الإبداعِ، بمَا يضمنُ استدامتهَا ونموَّهَا للمساهمةِ في بناءِ العقلِ البشريِّ، وتحرصُ القيادةُ الرشيدةُ بقيادةِ سيِّدي خادمِ الحرمَينِ الشَّريفَينِ الملكِ سلمانَ بن عبدالعزيز، على الاستثمارِ فِي رأسِ المالِ البشريِّ، وتوفيرِ البيئةِ المناسبةِ لهُ، لينموَ ويساهمَ فِي تمكينِ هذهِ البلادِ الغاليةِ مِن التقدُّمِ والتطوُّرِ، واتِّخاذِ الموقعِ المناسبِ الذِي تستحقهُ.
وتحرصُ بلادُنَا العزيزةُ علَى التحوُّلِ إلى الاقتصادِ القائمِ علَى المعرفةِ، ويبرزُ ذلكَ مِن خلالِ خطةِ التنميةِ العاشرةِ التِي تنطلقُ مِن التوجيهِ السَّامِي بإعدادِ إستراتيجيَّةٍ للتحوُّلِ إلى مجتمعِ المعرفةِ، فضلًا عَن الإستراتيجيَّةِ الوطنيَّةِ للشبابِ؛ التِي تؤكدُ في أحدِ أهدافِهَا علَى أهميَّةِ دعمِ الشبابِ والارتقاءِ بقدراتِهِ الرياديَّةِ والمعرفيَّةِ والبدنيَّةِ، لذَا ستعملُ مؤسسةُ «مسك الخيريَّة» علَى تحقيقِ التكاملِ فِي هذهِ الجهودِ، بموازاةِ الجهودِ المبذولةِ مِن كافَّةِ المؤسساتِ والجهاتِ لتحقيقِ هذهِ الرؤيةِ)، انتهَى.
كلُّ الشُّكرِ لهذَا الجهازِ الذِي يستحقُّ الإشادةَ.
وتعملُ المؤسَّسةُ علَى الأخذِ بيدِ الشبابِ فِي أنحاءِ البلادِ، وتوفيرِ الوسائلِ المختلفةِ لرعايةِ المواهبِ والطاقاتِ الإبداعيَّةِ وتمكينهَا، وخلقِ البيئةِ الصحيَّةِ لنموِّهَا والدفعِ بهَا لترَى النُّورَ.
وتدعمُ مسكُ الخيريَّة تمكينَ الشبابِ السعوديِّ في مجالَينِ اثنَينِ: التَّعليمُ وريادةُ الأعمالِ كمجالٍ أساسٍ، والعلومُ والتقنيةِ كمجالٍ مساندٍ، من خلالِ تصميمِ البرامجِ وبناءِ الشراكاتِ معَ المنظَّماتِ المحليَّة والعالميَّة، بمَا يدعمُ جهودَ بناءِ مجتمعٍ متقدِّمٍ قائمٍ علَى المعرفةِ.
وتؤمنُ «مسك الخيريَّة» بأنَّ حضورَهَا المؤسسيَّ سيدعمُ تعزيزَ الجهودِ نحوَ مجتمعٍ قائمٍ علَى المعرفةِ، سعيًا لتحقيقِ الإنجازِ والقيمةِ المضافةِ للمجتمعِ السعوديِّ.. ولا ننسَى موقفهَا فِي تاريخيَّةِ جدَّة، التِي تستحقُّ كلَّ التقديرِ لإبرازِ أهميَّةِ المنطقةِ تاريخيًّا وثقافيًّا، والمساهمةِ فِي المحافظةِ عليهَا، ونقلِ الصورةِ الأصيلةِ التِي كانَ يعيشهَا الآباءُ والأجدادُ، والاهتمامِ بتعزيزِ الموروثِ الثقافيِّ والتعريفِ بالقيمةِ التاريخيَّةِ، والتحفيزِ علَى الاهتمامِ بالمنطقةِ وإعادةِ إحيائِهَا، وقدْ كانَ الدعمُ من سموَّ وليِّ العهدِ للحفاظِ علَى مبانِي جدَّة التاريخيَّةِ، وتأهيلهَا ومنعِ انهيارهَا حسبَ متطلَّباتِ اليونسكو؛ لتسجيلِ جدَّة فِي سجلِّ التراثِ العالميِّ، وضمنَ مشروعٍ شاملٍ لإنقاذِ المواقعِ ذاتِ القيمةِ الثقافيَّةِ التاريخيَّةِ مِن أيِّ مهدِّداتٍ قدْ تؤدِّي إلى زوالِهَا، فكانتْ مسكُ هِي التِي أخذتْ على عاتقِهَا ذلكَ الدَّورَ.
يقولُ صاحبُ السموِّ الملكيِّ الأمير محمد بن سلمان: (نسعَى مِن خلالِ مؤسَّسةِ «مسك الخيريَّة» إلى الأخذِ بيدِ المبادراتِ والتشجيعِ علَى الإبداعِ، بمَا يضمنُ استدامتهَا ونموَّهَا للمساهمةِ في بناءِ العقلِ البشريِّ، وتحرصُ القيادةُ الرشيدةُ بقيادةِ سيِّدي خادمِ الحرمَينِ الشَّريفَينِ الملكِ سلمانَ بن عبدالعزيز، على الاستثمارِ فِي رأسِ المالِ البشريِّ، وتوفيرِ البيئةِ المناسبةِ لهُ، لينموَ ويساهمَ فِي تمكينِ هذهِ البلادِ الغاليةِ مِن التقدُّمِ والتطوُّرِ، واتِّخاذِ الموقعِ المناسبِ الذِي تستحقهُ.
وتحرصُ بلادُنَا العزيزةُ علَى التحوُّلِ إلى الاقتصادِ القائمِ علَى المعرفةِ، ويبرزُ ذلكَ مِن خلالِ خطةِ التنميةِ العاشرةِ التِي تنطلقُ مِن التوجيهِ السَّامِي بإعدادِ إستراتيجيَّةٍ للتحوُّلِ إلى مجتمعِ المعرفةِ، فضلًا عَن الإستراتيجيَّةِ الوطنيَّةِ للشبابِ؛ التِي تؤكدُ في أحدِ أهدافِهَا علَى أهميَّةِ دعمِ الشبابِ والارتقاءِ بقدراتِهِ الرياديَّةِ والمعرفيَّةِ والبدنيَّةِ، لذَا ستعملُ مؤسسةُ «مسك الخيريَّة» علَى تحقيقِ التكاملِ فِي هذهِ الجهودِ، بموازاةِ الجهودِ المبذولةِ مِن كافَّةِ المؤسساتِ والجهاتِ لتحقيقِ هذهِ الرؤيةِ)، انتهَى.
كلُّ الشُّكرِ لهذَا الجهازِ الذِي يستحقُّ الإشادةَ.