كتاب
«مسك الخيرية».. خطى واثقة
تاريخ النشر: 31 أغسطس 2024 23:06 KSA
«مسكُ الخيريَّة» تقومُ بعملٍ ثريٍّ، ومجهودٍ يستحقُّ كلَّ الإشادةِ.. مبادراتُهَا وإنجازاتُهَا للشَّبابِ الواعدِ محلُّ تقديرِ الجميعِ.. فَهِي تمضِي بِخُطى واثقةٍ نحوَ مستقبلِ تلكَ الخُطواتِ التِي تنتهجُهَا السعوديَّةُ الجديدةُ، ففِي ٢٠٢٣ شاركتْ فِي المنتدَى الاقتصاديِّ بدافوس، وأطلقتِ المجلسَ السعوديَّ للقادةِ، ومدارسَ مسكٍّ وجولاتِهَا.. وأعلنتْ عَن مركزٍ عالميٍّ للابتكارِ، وحصولِ طلبةِ مدارسِ الرياضِ علَى جائزتَينِ فِي «آيسف»، و«آيتكس»، وإطلاقِ مركزِ التجربةِ والزوَّارِ، وفيلمِ الرحلةِ الذِي عُرضَ علَى العديدِ مِن المنصَّات، وهذهِ داعمةٌ لتمكينِ الشَّبابِ فِي مختلفِ مجالاتِهِم، واستفادَ منهَا أعدادٌ كبيرةٌ مِن الشَّبابِ، فيمَا أثمرتْ جهودُ دعمِ ريادةِ الأعمالِ عَن دعمِ الشركاتِ التِي تعتبرُ ناشئةً بمبالغَ كبيرةٍ، جهود كلهَا همَّةٌ وإنجازٌ، وكانتِ المشاركةُ فِي معرضِ «سيتي سكيب العالمي»، ومركز الفنون بالبحرين، وتنفيذ برنامج التطوير المهني لها صدى كبير، وتتضمَّن رؤيتهَا ورسالتهَا بأنَّها مؤسَّسةٌ غيرُ ربحيَّةٍ، أسَّسهَا صاحبُ السموِّ الملكيِّ الأميرُ محمد بن سلمان بن عبدالعزيز للتشجيعِ علَى التعلُّمِ، وتنميةِ المهاراتِ القياديَّةِ لدَى الشبابِ؛ مِن أجلِ مستقبلٍ أفضلَ فِي السعوديَّةِ الجديدةِ.
وتعملُ المؤسسةُ علَى الأخذِ بيدِ الشبابِ فِي أنحاءِ البلادِ، وتوفيرِ الوسائلِ المختلفةِ لرعايةِ المواهبِ والطاقاتِ الإبداعيَّةِ وتمكينهَا، وخلقِ البيئةِ الصحيَّةِ لنموِّهَا، والدَّفعِ بهَا لترَى النُّورَ.
وتدعمُ مسكُ الخيريَّةِ تمكينَ الشبابِ السعوديِّ فِي مجالَينِ اثنَينِ: التعليمِ وريادةِ الأعمالِ، كمجالٍ أساسٍ، والعلومِ والتقنيةِ كمجالٍ مساندٍ، مِن خلالِ تصميمِ البرامجِ وبناءِ الشراكاتِ مَعَ المنظَّماتِ المحليَّةِ والعالميَّةِ، بما يدعمُ جهودَ بناءِ مجتمعٍ متقدِّمٍ قائمٍ علَى المعرفةِ.
وتؤمنُ «مسكُ الخيريَّةِ» بأنَّ حضورَهَا المؤسَّسيَّ سيدعمُ تعزيزَ الجهودِ نحوَ مجتمعٍ قائمٍ علَى المعرفةِ، سعيًا لتحقيقِ الإنجازِ والقيمةِ المضافةِ للمجتمعِ السعوديِّ، ولا ننسَى موقفَهَا فِي تاريخيَّةِ جدَّة، التِي تستحقُّ كلَّ التقديرِ لإبرازِ أهميَّةِ المنطقةِ تاريخيًّا وثقافيًّا والمساهمةِ فِي المحافظةِ عليهَا، ونقلِ الصورةِ الأصيلةِ التِي كانَ يعيشهَا الآباءُ والأجدادُ، والاهتمام بتعزيزِ الموروثِ الثقافيِّ، والتعريفِ بالقيمةِ التاريخيَّةِ والتحفيزِ علَى الاهتمامِ بالمنطقةِ، وإعادةِ إحيائِهَا، وقدْ كانَ الدعمُ مِن سموِّ وليِّ العهدِ للحفاظِ علَى مبانِي جدَّة التاريخيَّةِ وتأهيلِهَا ومنعِ انهيارِهَا حسب متطلَّباتِ اليونسكُو؛ لتسجيلِ جدَّة فِي سجلِّ التراثِ العالميِّ، وضمنَ مشروعٍ شاملٍ لإنقاذِ المواقعِ ذاتِ القيمةِ الثقافيَّةِ التاريخيَّةِ مِن أيِّ مهدِّداتٍ قدْ تؤدِّي إلى زوالِهَا، فكانتْ «مسكُ» هِي التِي أخذتْ علَى عاتقِهَا ذلكَ الدَّورِ.
يقولُ صاحبُ السموِّ الملكيِّ الأميرُ محمد بن سلمان: نسعَى مِن خلالِ مؤسَّسةِ «مسكِ الخيريَّةِ» إلى الأخذِ بيدِ المبادراتِ والتشجيعِ على الإبداعِ، بمَا يضمنُ استدامتهَا ونموِّهَا للمساهمةِ فِي بناءِ العقلِ البشريِّ، وتحرصُ القيادةُ الرشيدةُ بقيادةِ سيِّدِي خادمِ الحرمَينِ الشَّريفَينِ الملكِ سلمانَ بن عبدالعزيز، علَى الاستثمارِ فِي رأسِ المالِ البشريِّ، وتوفيرِ البيئةِ المناسبةِ لهُ لينموَ ويساهمَ فِي تمكينِ هذهِ البلادِ الغاليةِ مِن التقدُّمِ والتطوُّرِ، واتخاذِ الموقعِ المناسبِ الذِي تستحقُّهُ.
وتعملُ المؤسسةُ علَى الأخذِ بيدِ الشبابِ فِي أنحاءِ البلادِ، وتوفيرِ الوسائلِ المختلفةِ لرعايةِ المواهبِ والطاقاتِ الإبداعيَّةِ وتمكينهَا، وخلقِ البيئةِ الصحيَّةِ لنموِّهَا، والدَّفعِ بهَا لترَى النُّورَ.
وتدعمُ مسكُ الخيريَّةِ تمكينَ الشبابِ السعوديِّ فِي مجالَينِ اثنَينِ: التعليمِ وريادةِ الأعمالِ، كمجالٍ أساسٍ، والعلومِ والتقنيةِ كمجالٍ مساندٍ، مِن خلالِ تصميمِ البرامجِ وبناءِ الشراكاتِ مَعَ المنظَّماتِ المحليَّةِ والعالميَّةِ، بما يدعمُ جهودَ بناءِ مجتمعٍ متقدِّمٍ قائمٍ علَى المعرفةِ.
وتؤمنُ «مسكُ الخيريَّةِ» بأنَّ حضورَهَا المؤسَّسيَّ سيدعمُ تعزيزَ الجهودِ نحوَ مجتمعٍ قائمٍ علَى المعرفةِ، سعيًا لتحقيقِ الإنجازِ والقيمةِ المضافةِ للمجتمعِ السعوديِّ، ولا ننسَى موقفَهَا فِي تاريخيَّةِ جدَّة، التِي تستحقُّ كلَّ التقديرِ لإبرازِ أهميَّةِ المنطقةِ تاريخيًّا وثقافيًّا والمساهمةِ فِي المحافظةِ عليهَا، ونقلِ الصورةِ الأصيلةِ التِي كانَ يعيشهَا الآباءُ والأجدادُ، والاهتمام بتعزيزِ الموروثِ الثقافيِّ، والتعريفِ بالقيمةِ التاريخيَّةِ والتحفيزِ علَى الاهتمامِ بالمنطقةِ، وإعادةِ إحيائِهَا، وقدْ كانَ الدعمُ مِن سموِّ وليِّ العهدِ للحفاظِ علَى مبانِي جدَّة التاريخيَّةِ وتأهيلِهَا ومنعِ انهيارِهَا حسب متطلَّباتِ اليونسكُو؛ لتسجيلِ جدَّة فِي سجلِّ التراثِ العالميِّ، وضمنَ مشروعٍ شاملٍ لإنقاذِ المواقعِ ذاتِ القيمةِ الثقافيَّةِ التاريخيَّةِ مِن أيِّ مهدِّداتٍ قدْ تؤدِّي إلى زوالِهَا، فكانتْ «مسكُ» هِي التِي أخذتْ علَى عاتقِهَا ذلكَ الدَّورِ.
يقولُ صاحبُ السموِّ الملكيِّ الأميرُ محمد بن سلمان: نسعَى مِن خلالِ مؤسَّسةِ «مسكِ الخيريَّةِ» إلى الأخذِ بيدِ المبادراتِ والتشجيعِ على الإبداعِ، بمَا يضمنُ استدامتهَا ونموِّهَا للمساهمةِ فِي بناءِ العقلِ البشريِّ، وتحرصُ القيادةُ الرشيدةُ بقيادةِ سيِّدِي خادمِ الحرمَينِ الشَّريفَينِ الملكِ سلمانَ بن عبدالعزيز، علَى الاستثمارِ فِي رأسِ المالِ البشريِّ، وتوفيرِ البيئةِ المناسبةِ لهُ لينموَ ويساهمَ فِي تمكينِ هذهِ البلادِ الغاليةِ مِن التقدُّمِ والتطوُّرِ، واتخاذِ الموقعِ المناسبِ الذِي تستحقُّهُ.