كتاب
العُلا.. قصة التاريخ
تاريخ النشر: 07 سبتمبر 2024 23:23 KSA
منذُ أنْ أطلقَ سموُّ وليِّ العهدِ الرُّؤيةَ التَّصميميَّةَ لمخطَّطِ -رحلةٍ عبرَ الزَّمنِ لإحياءِ العُلا- تماشيًا معَ رؤيةِ المملكةِ ٢٠٣٠، وهذهِ القطعةُ الجميلةُ تشرقُ يومًا بعدَ يومٍ بكلِّ التَّفاصيلِ.
فكانَ التحوُّلُ المُستدامُ، وتعزيزُ المكانةِ كإحدَى الوجهاتِ الثقافيَّةِ والعلميَّةِ والاقتصاديَّةِ والتاريخيَّةِ، وحظيتْ هذهِ العُلا الأنيقةُ بدعمٍ كبيرٍ مِن القيادةِ تستحقُّهُ، فكانتِ التجاربُ، ملحمةً تاريخيَّةً فِي كلِّ شيٍ، فقدْ عادتْ إلى واجهةِ الحضارةِ العالميَّةِ بكلِّ مَا فيهَا؛ لأنَّهَا فِي عمقِ التَّاريخِ، وهِي تزهُو بكلِّ تفاصيلِهَا، وأوَّلهَا مواقعهَا التاريخيَّة. لقدْ انتقلتِ العُلا مِن المحليَّةِ إلى العالميَّةِ لتصبحَ عروسَ التَّاريخِ وملتقَى العالمِ.
ومخطَّطُ «رحلةٍ عبرَ الزَّمنِ» يتكوَّنُ مِن ٣ محاورَ، ويقدِّمُ خارطةً تاريخيَّةً مميَّزةً لحضاراتٍ استوطنتْ واحاتِ العُلا المتنوِّعةِ علَى مدارِ أكثر مِن 7000 عامٍ مِن التاريخِ البشريِّ، عبرَ مشاركةِ مجتمعِهَا المميَّزِ فِي مسيرةِ التطويرِ لحفظِ إرثِ العُلا، ورسمِ المستقبلِ عبرَ فتحِ فصولٍ جديدةٍ لاكتشافِ تاريخِهَا، وهناكَ 15 مرفقًا ثقافيًّا، منهَا المتاحفُ، والمعارضُ، ومعالمُ الجذبِ السياحيِّ، وهناكَ معهدُ الممالكِ، وهُو مركزٌ عالميٌّ لدراساتِ الحضاراتِ التِي سكنتْ شمالَ غربِ شبهِ الجزيرةِ العربيَّةِ علَى مدارِ أكثر مِن 7000 عامٍ مِن التاريخِ البشريِّ، بمَا فِي ذلكَ الممالكُ العربيَّةُ القديمةُ دادان، ولحيان، والأنباط في مدينةِ الحجرِ الأثريَّةِ، وجاءَ إطلاقُ إذاعةِ العُلا FM، في قاعةِ «مرايا»، وكانتْ صوتًا إعلاميًّا لمحافظةِ العُلَا تقدِّم محتوًى معرفيًّا وترفيهيًّا يدعمُ حضورَ العُلَا ضمنَ قطاعِ السياحةِ والتراثِ الثقافيِّ والفنيِّ، ومنصَّةٍ إعلاميَّةٍ متعدِّدةٍ توجدُ عبرَ مختلفِ المنصَّاتِ، ومشاركةُ قصَّة العُلا الفريدةِ، والتعبيرُ عَن موروثِهَا الثقافيِّ والحضاريِّ العريقِ وإيصالِهِ إلى العالمِ. وتقدِّمُ الإذاعةُ محتوَاهَا عبرَ مختلفِ المنصَّاتِ معَ برامجَ تفاعليَّةٍ.
هذهِ المحافظةث التِي تنبضُ بكلِّ الحُبِّ لأرضِهَا وتراثِهَا الثقافيِّ؛ وجبالِهَا ونخلِهَا الجميلِ وفعاليَّاتِهَا فِي ٢٠٢٤ تستحقُّ الحَدَيث عنهَا.
لقدْ عاشتِ العُلا فِي كلِّ الفتراتِ مواسمَ بديعةً فِي السعوديَّةِ الجديدةِ، منهَا (شتاءُ طنطورةِ)، فحضرَ تاريخُهَا وتراثُهَا، وحضرتْ نقوشُهَا الحجريَّةُ وكثيرٌ مِن القصصِ التِي نسجتْ نبضَ الحياةِ فيهَا، فكانتْ الفعاليَّاتُ والأنشطةُ الثَّقافيَّةُ والفنيَّةُ والتَّجاربُ الملهمةُ والفريدةُ.. ودخلتِ الهيئةُ الملكيةُ لمحافظةِ العُلا في موسوعةِ (جينيس) للأرقامِ القياسيَّةِ لأطولِ عرضٍ للمناضيدِ المتوهجةِ فِي العالمِ، والذِي شاركَ بهِ ١٠٠ منضادٍ زيَّنتْ سماءَ العُلا، وشاركَ فِي الفعاليَّةِ ١٩ طيَّارًا نجحُوا في تسجيلِ الرقمِ القياسيِّ الجديدِ، حيثُ خلقَ مِن خلالِهَا الطيَّارُونَ إضاءةً راقصةً مصمَّمةً لتتماشَى معَ الموسيقَى باستخدامِ شعلاتِهِم لإلقاءِ الضوءِ علَى مغلفِ المناضيدِ.
تاريخٌ وذكرياتٌ لهذهِ الجميلةِ الأنيقةِ «العُلا».. فترَى الحكاياتِ والقصصَ والرواياتِ نسجتْ تفاصيلَهَا ورسمتْ لوحةً بانوراميَّةً أنيقةً، فعاشتِ العُلا قصَّةَ التَّاريخِ.
فكانَ التحوُّلُ المُستدامُ، وتعزيزُ المكانةِ كإحدَى الوجهاتِ الثقافيَّةِ والعلميَّةِ والاقتصاديَّةِ والتاريخيَّةِ، وحظيتْ هذهِ العُلا الأنيقةُ بدعمٍ كبيرٍ مِن القيادةِ تستحقُّهُ، فكانتِ التجاربُ، ملحمةً تاريخيَّةً فِي كلِّ شيٍ، فقدْ عادتْ إلى واجهةِ الحضارةِ العالميَّةِ بكلِّ مَا فيهَا؛ لأنَّهَا فِي عمقِ التَّاريخِ، وهِي تزهُو بكلِّ تفاصيلِهَا، وأوَّلهَا مواقعهَا التاريخيَّة. لقدْ انتقلتِ العُلا مِن المحليَّةِ إلى العالميَّةِ لتصبحَ عروسَ التَّاريخِ وملتقَى العالمِ.
ومخطَّطُ «رحلةٍ عبرَ الزَّمنِ» يتكوَّنُ مِن ٣ محاورَ، ويقدِّمُ خارطةً تاريخيَّةً مميَّزةً لحضاراتٍ استوطنتْ واحاتِ العُلا المتنوِّعةِ علَى مدارِ أكثر مِن 7000 عامٍ مِن التاريخِ البشريِّ، عبرَ مشاركةِ مجتمعِهَا المميَّزِ فِي مسيرةِ التطويرِ لحفظِ إرثِ العُلا، ورسمِ المستقبلِ عبرَ فتحِ فصولٍ جديدةٍ لاكتشافِ تاريخِهَا، وهناكَ 15 مرفقًا ثقافيًّا، منهَا المتاحفُ، والمعارضُ، ومعالمُ الجذبِ السياحيِّ، وهناكَ معهدُ الممالكِ، وهُو مركزٌ عالميٌّ لدراساتِ الحضاراتِ التِي سكنتْ شمالَ غربِ شبهِ الجزيرةِ العربيَّةِ علَى مدارِ أكثر مِن 7000 عامٍ مِن التاريخِ البشريِّ، بمَا فِي ذلكَ الممالكُ العربيَّةُ القديمةُ دادان، ولحيان، والأنباط في مدينةِ الحجرِ الأثريَّةِ، وجاءَ إطلاقُ إذاعةِ العُلا FM، في قاعةِ «مرايا»، وكانتْ صوتًا إعلاميًّا لمحافظةِ العُلَا تقدِّم محتوًى معرفيًّا وترفيهيًّا يدعمُ حضورَ العُلَا ضمنَ قطاعِ السياحةِ والتراثِ الثقافيِّ والفنيِّ، ومنصَّةٍ إعلاميَّةٍ متعدِّدةٍ توجدُ عبرَ مختلفِ المنصَّاتِ، ومشاركةُ قصَّة العُلا الفريدةِ، والتعبيرُ عَن موروثِهَا الثقافيِّ والحضاريِّ العريقِ وإيصالِهِ إلى العالمِ. وتقدِّمُ الإذاعةُ محتوَاهَا عبرَ مختلفِ المنصَّاتِ معَ برامجَ تفاعليَّةٍ.
هذهِ المحافظةث التِي تنبضُ بكلِّ الحُبِّ لأرضِهَا وتراثِهَا الثقافيِّ؛ وجبالِهَا ونخلِهَا الجميلِ وفعاليَّاتِهَا فِي ٢٠٢٤ تستحقُّ الحَدَيث عنهَا.
لقدْ عاشتِ العُلا فِي كلِّ الفتراتِ مواسمَ بديعةً فِي السعوديَّةِ الجديدةِ، منهَا (شتاءُ طنطورةِ)، فحضرَ تاريخُهَا وتراثُهَا، وحضرتْ نقوشُهَا الحجريَّةُ وكثيرٌ مِن القصصِ التِي نسجتْ نبضَ الحياةِ فيهَا، فكانتْ الفعاليَّاتُ والأنشطةُ الثَّقافيَّةُ والفنيَّةُ والتَّجاربُ الملهمةُ والفريدةُ.. ودخلتِ الهيئةُ الملكيةُ لمحافظةِ العُلا في موسوعةِ (جينيس) للأرقامِ القياسيَّةِ لأطولِ عرضٍ للمناضيدِ المتوهجةِ فِي العالمِ، والذِي شاركَ بهِ ١٠٠ منضادٍ زيَّنتْ سماءَ العُلا، وشاركَ فِي الفعاليَّةِ ١٩ طيَّارًا نجحُوا في تسجيلِ الرقمِ القياسيِّ الجديدِ، حيثُ خلقَ مِن خلالِهَا الطيَّارُونَ إضاءةً راقصةً مصمَّمةً لتتماشَى معَ الموسيقَى باستخدامِ شعلاتِهِم لإلقاءِ الضوءِ علَى مغلفِ المناضيدِ.
تاريخٌ وذكرياتٌ لهذهِ الجميلةِ الأنيقةِ «العُلا».. فترَى الحكاياتِ والقصصَ والرواياتِ نسجتْ تفاصيلَهَا ورسمتْ لوحةً بانوراميَّةً أنيقةً، فعاشتِ العُلا قصَّةَ التَّاريخِ.