منتدى
المواطن أوَّلًا
تاريخ النشر: 23 سبتمبر 2024 13:29 KSA
تزيَّنتْ بلادِي باللَّونِ الأخضرِ، ورفرفتِ الأعلامُ فِي كلِّ شوارعِهَا ومبانِيهَا، وداخلِ المنازلِ احتفالًا وابتهاجًا باليومِ الوطنيِّ لبلادِي الرَّابعِ والتِّسعِينَ تحتَ شعارِ 'نحلمُ ونحقِّقُ'، وبحزمةٍ واسعةٍ مِن فعالياتِ، وتهيئةِ الواجهاتِ البحريَّةِ وكافَّةِ السَّاحاتِ العامَّةِ والميادِين، والتِي ترصدُ مظاهرَ الاحتفالِ والاحتفاءِ بهَا فِي أرجاءِ ترابِ بلادِي، ومن مختلفِ شرائحِ مجتمعهَا البَطَل.
ويأتِي اليومُ الوطنيُّ وبلادِي حقَّقتْ قفزاتٍ تنمويَّةٍ مِن الإنجازاتِ التِي تمَّ تحقيقُ نجاحاتٍ باهرةٍ وبامتيازٍ علَى كافَّةِ الأصعدةِ، ودخلتْ بلادِي عصرًا جديدًا معَ إطلاقِ رؤيتهَا الطَّموحةِ التِي يُعدُّ المواطنُ السعوديُّ محورَ اهتمامِ القيادةِ، وبمتابعةٍ حثيثةٍ مِن قِبلِ صاحبِ السموِّ الملكيِّ الأميرِ محمد بن سلمان، وليِّ العهدِ، بتحقيقِ التنميةِ والرَّخاءِ والازدهارِ إلَى واقعٍ يتجسَّدُ عبرَ مشروعاتِ النهضةِ التنمويَّةِ والاجتماعيَّةِ والثقافيَّةِ والاقتصاديَّةِ والعلميَّةِ والتقنيةِ التِي تشهدهَا بلادِي وفقَ رؤيةٍ ثاقبةٍ ومدروسةٍ.
وفِي اليومِ الوطنيِّ يستذكرُ أبناءُ الوطنِ مَا ينعمُونَ بهِ مِن رخاءٍ وازدهارٍ ورفاهيةٍ تحتَ ظلِّ قيادةٍ حكيمةٍ سارتْ بكلِّ ثباتٍ إلَى مصافِّ الدولِ المتقدِّمةِ، وأصبحتْ مِن أقوَى اقتصادِ دولِ العالمِ، وعضوًّا فعَّالًا وحيويًّا ومؤثِّرًا فِي 'أكبر دولِ اقتصاداتِ العالمِ G20، وسخَّرت كلَّ السُّبلِ لراحةِ المواطنِ الذِي يُعدُّ أحدَ أهمِّ أولوياتِهَا، ليعيشَ بكرامةٍ وعزَّةٍ، وسلامٍ وأمنٍ وأمانٍ، في امتدادٍ لتاريخٍ صنعهُ القائدُ الرَّاحلُ الذِي وثَّق التاريخُ إنجازاتِهِ بأحرف مِن ذهبٍ، المغفورُ لهُ الملكُ عبدالعزيز بن عبدالرحمن الفيصل آل سعود -رحمهُ اللهُ وطيَّب ثراهُ-، ورجالهُ الأوفيَاء فِي توحيدِ الجزيرةِ العربيَّةِ المتراميةِ الأطرافِ، وبسطِ الأمنِ والاستقرارِ، والاستفادةِ مِن المواقفِ والتضحياتِ مِن الملحمةِ التاريخيَّةِ التِي تجلَّت فِي أبهَى صورِهَا، وحقَّقت نجاحَ دولةٍ عظيمةٍ يُشار لَهَا بالبَنانِ.
وفِي يومِنَا الوطنيِّ نستذكرُ تلكَ المشروعاتِ الضخمةَ، والإنجازاتِ التنمويَّةِ التِي أطلقهَا عرَّابُ الرؤيةِ سموُّ وليِّ العهدِ، والتِي تعتبرُ جزءًا مِن رؤيةِ المملكةِ 2030 الطَّموحةِ وتعكسُ مكانةَ المملكةِ ودورهَا الرياديَّ فِي جميعِ المجالاتِ، وكانَ لهَا تأثيراتٌ علَى المستوَى التنمويِّ، وتنويعِ مصادرِ الدخلِ، وبلوغِ أقصَى المستهدَفاتِ فِي مجالاتِ العلومِ والأبحاثِ والفضاءِ والرياضةِ والتعليمِ وجودةِ الحياةِ، مشروعات ترسمُ ملامحَ مستقبلِ المنطقةِ والعالمِ.
وفِي هذَا اليومِ نستذكرُ ونعلِّمُ الأجيالَ الحاليةَ والقادمةَ باستلهامِ العِبرِ والدروسِ التِي سطَّرهَا الملكُ المؤسسُ عبدالعزيز بن عبدالرحمن -طيَّب اللهُ ثراهُ- ورجالهُ الأوفياءُ فِي توحيدِ الجزيرةِ العربيَّةِ المتراميةِ الأطرافِ، وبسطِ الأمنِ والاستقرارِ، والاستفادةِ مِن المواقفِ والتضحياتِ من الملحمةِ التاريخيَّةِ التِي تجلَّت في أبهَى صورِهَا وحقَّقت نجاحًا علَى الصَّعيدِ الداخليِّ، وأصبحَ دورهَا رياديًّا علَى تعزيزِ الأمنِ والاستقرارِ والتنميةِ علَى الصَّعيدَينِ الإقليميِّ والدوليِّ.
ففِي الخطابِ الملكيِّ، الذِي ألقاهُ -مؤخَّرًا- سموُّ وليِّ العهدِ نيابةً عَن خادمِ الحرمَينِ أمامَ مجلسِ الشُّورَى، واصلَ سموُّه بالتأكيدِ علَى حقيقةِ أنَّ المواطنَ يأتِي فِي سُلَّمِ اهتماماتِ الدولةِ، بوصفهِ عمادَ وغايةَ رؤيتِهَا.
ختامًا تهدفُ الرؤيةُ لرفاهيةِ المواطنِ، وتحقيقِ سبلِ الراحةِ والسعادةِ والرفاهيةِ، ويحظَى المواطنُ باهتمامِ القيادةِ الرشيدةِ، فقدْ قالهَا سموُّ وليِّ العهدِ 'المواطنُ أوَّلًا' وتحقيق أعلَى درجاتِ جودةِ الحياةِ للمواطنِ الذِي أصبحَ عمادَ وغايةَ رؤيةِ 2030.
ويأتِي اليومُ الوطنيُّ وبلادِي حقَّقتْ قفزاتٍ تنمويَّةٍ مِن الإنجازاتِ التِي تمَّ تحقيقُ نجاحاتٍ باهرةٍ وبامتيازٍ علَى كافَّةِ الأصعدةِ، ودخلتْ بلادِي عصرًا جديدًا معَ إطلاقِ رؤيتهَا الطَّموحةِ التِي يُعدُّ المواطنُ السعوديُّ محورَ اهتمامِ القيادةِ، وبمتابعةٍ حثيثةٍ مِن قِبلِ صاحبِ السموِّ الملكيِّ الأميرِ محمد بن سلمان، وليِّ العهدِ، بتحقيقِ التنميةِ والرَّخاءِ والازدهارِ إلَى واقعٍ يتجسَّدُ عبرَ مشروعاتِ النهضةِ التنمويَّةِ والاجتماعيَّةِ والثقافيَّةِ والاقتصاديَّةِ والعلميَّةِ والتقنيةِ التِي تشهدهَا بلادِي وفقَ رؤيةٍ ثاقبةٍ ومدروسةٍ.
وفِي اليومِ الوطنيِّ يستذكرُ أبناءُ الوطنِ مَا ينعمُونَ بهِ مِن رخاءٍ وازدهارٍ ورفاهيةٍ تحتَ ظلِّ قيادةٍ حكيمةٍ سارتْ بكلِّ ثباتٍ إلَى مصافِّ الدولِ المتقدِّمةِ، وأصبحتْ مِن أقوَى اقتصادِ دولِ العالمِ، وعضوًّا فعَّالًا وحيويًّا ومؤثِّرًا فِي 'أكبر دولِ اقتصاداتِ العالمِ G20، وسخَّرت كلَّ السُّبلِ لراحةِ المواطنِ الذِي يُعدُّ أحدَ أهمِّ أولوياتِهَا، ليعيشَ بكرامةٍ وعزَّةٍ، وسلامٍ وأمنٍ وأمانٍ، في امتدادٍ لتاريخٍ صنعهُ القائدُ الرَّاحلُ الذِي وثَّق التاريخُ إنجازاتِهِ بأحرف مِن ذهبٍ، المغفورُ لهُ الملكُ عبدالعزيز بن عبدالرحمن الفيصل آل سعود -رحمهُ اللهُ وطيَّب ثراهُ-، ورجالهُ الأوفيَاء فِي توحيدِ الجزيرةِ العربيَّةِ المتراميةِ الأطرافِ، وبسطِ الأمنِ والاستقرارِ، والاستفادةِ مِن المواقفِ والتضحياتِ مِن الملحمةِ التاريخيَّةِ التِي تجلَّت فِي أبهَى صورِهَا، وحقَّقت نجاحَ دولةٍ عظيمةٍ يُشار لَهَا بالبَنانِ.
وفِي يومِنَا الوطنيِّ نستذكرُ تلكَ المشروعاتِ الضخمةَ، والإنجازاتِ التنمويَّةِ التِي أطلقهَا عرَّابُ الرؤيةِ سموُّ وليِّ العهدِ، والتِي تعتبرُ جزءًا مِن رؤيةِ المملكةِ 2030 الطَّموحةِ وتعكسُ مكانةَ المملكةِ ودورهَا الرياديَّ فِي جميعِ المجالاتِ، وكانَ لهَا تأثيراتٌ علَى المستوَى التنمويِّ، وتنويعِ مصادرِ الدخلِ، وبلوغِ أقصَى المستهدَفاتِ فِي مجالاتِ العلومِ والأبحاثِ والفضاءِ والرياضةِ والتعليمِ وجودةِ الحياةِ، مشروعات ترسمُ ملامحَ مستقبلِ المنطقةِ والعالمِ.
وفِي هذَا اليومِ نستذكرُ ونعلِّمُ الأجيالَ الحاليةَ والقادمةَ باستلهامِ العِبرِ والدروسِ التِي سطَّرهَا الملكُ المؤسسُ عبدالعزيز بن عبدالرحمن -طيَّب اللهُ ثراهُ- ورجالهُ الأوفياءُ فِي توحيدِ الجزيرةِ العربيَّةِ المتراميةِ الأطرافِ، وبسطِ الأمنِ والاستقرارِ، والاستفادةِ مِن المواقفِ والتضحياتِ من الملحمةِ التاريخيَّةِ التِي تجلَّت في أبهَى صورِهَا وحقَّقت نجاحًا علَى الصَّعيدِ الداخليِّ، وأصبحَ دورهَا رياديًّا علَى تعزيزِ الأمنِ والاستقرارِ والتنميةِ علَى الصَّعيدَينِ الإقليميِّ والدوليِّ.
ففِي الخطابِ الملكيِّ، الذِي ألقاهُ -مؤخَّرًا- سموُّ وليِّ العهدِ نيابةً عَن خادمِ الحرمَينِ أمامَ مجلسِ الشُّورَى، واصلَ سموُّه بالتأكيدِ علَى حقيقةِ أنَّ المواطنَ يأتِي فِي سُلَّمِ اهتماماتِ الدولةِ، بوصفهِ عمادَ وغايةَ رؤيتِهَا.
ختامًا تهدفُ الرؤيةُ لرفاهيةِ المواطنِ، وتحقيقِ سبلِ الراحةِ والسعادةِ والرفاهيةِ، ويحظَى المواطنُ باهتمامِ القيادةِ الرشيدةِ، فقدْ قالهَا سموُّ وليِّ العهدِ 'المواطنُ أوَّلًا' وتحقيق أعلَى درجاتِ جودةِ الحياةِ للمواطنِ الذِي أصبحَ عمادَ وغايةَ رؤيةِ 2030.