كتاب
كتاب (الملك سلمان).. تأكيدٌ للمكانة التي يتمتع بها
تاريخ النشر: 28 سبتمبر 2024 23:29 KSA
ممَّا زادَ اليومَ الوطنيَّ الـ(94) تألقًا وابتهاجًا هذَا العام؛ ليسَ علَى مستوَى الشَّعبِ السُّعوديِّ فحسبْ، بلْ علَى المستوَى العالميِّ أيضًا.. رعايةُ صاحبِ السموِّ الملكيِّ الأميرِ سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز المستشارِ الخاصِّ لخادمِ الحرمَينِ الشَّريفَينِ، مؤسَّسِ ورئيسِ مجلسِ إدارةِ (مؤسَّسةِ التُّراثِ غيرِ الربحيَّةِ) لحفلِ تدشينِ كتابِ (الملكِ سلمانَ)، المُقامِ بمركزِ الملكِ عبدالعزيز الثقافيِّ العالميِّ (إثراء) بالظَّهران، بحضورِ رئيسِ شركةِ أرامكُو السعوديَّة، وكبيرِ إداريِّيهَا التنفيذيِّين المهندسِ أمين بن حسن الناصر، وعددٍ كبيرٍ مِن المدعوِينَ، مشيرًا سموهُ فِي كلمةٍ لهُ بهذهِ المناسبةِ، (أنَّ خادمَ الحرمَينِ الشَّريفَينِ الملكَ سلمانَ بن عبدالعزيز هُو أوَّلُ مَن راجعَ الكتابَ والصُّورَ والمعلوماتِ الواردةِ فِي هذَا الإصدارِ المهمِّ، مبينًا أنَّ الاحتفاءَ بتدشينِ الكتابِ فِي اليومِ الوطنيِّ، هُو تقديرٌ مستحقٌّ لوالدِ الجميعِ خادمِ الحرمَينِ، الذِي أمضَى حياتَهُ فِي خدمةِ الوطنِ والمواطنِينَ، ولازمَ جميعَ ملوكِ هذهِ البلادِ، وعاشَ معَ المواطنِينَ وبينَ المواطنِينَ، ولهُ تقاطعاتٌ معَ كلِّ شرائحِ المجتمعِ، الذِينَ كانُوا يأتُونَ إلَى مكتبهِ فِي قصرِ الحُكمِ بالرِّياض، بشكلٍ يوميٍّ، واستغرقَ إنجازُ هذَا العملِ الوطنيِّ أكثرَ مِن عامٍ، أسهمَ فيهِ نخبةٌ مِن المؤسَّساتِ المختصَّةِ والمختصِّينَ والمهنيِّينَ، ويتكوَّنُ مِن نسختَينِ باللغتَينِ العربيَّةِ والإنجليزيَّةِ، ونسخةٍ رقميَّةٍ تفاعليَّةٍ تتزيَّنُ بمَا يزيدُ عَن (500) صورةٍ، مِن بينهَا واحدةٌ مِن أقدمِ الصورِ التِي يعودُ تاريخُهَا لعامِ 1938م، واختيرتِ الصورُ مِن بينِ أكثرِ من (10) آلافِ صورةٍ، وفقَ منهجٍ تاريخيِّ يراعِي رصانةَ التوثيقِ وقيمةَ الموضوعِ).
* خاتمة:
إن فكرة إصدار هذا الكتاب، جاءت موافقة لأهدافها ودلالاتها بالنسبة لما يتمتع به الملك سلمان بن عبدالعزيز -يحفظه الله- من رؤى ثقافية وتاريخية، وبخاصة في تاريخ المملكة عبر عصورها خاصة، والجزيرة العربية عامة.. ومسيرة رائدة وموفقة خلال توليه إمارة الرياض لسنوات طويلة، تجلت بالريادة والحكمة وحسن الإدارة وعدالة المسؤولية، شهد بذلك البعيد قبل القريب.
ويأتِي هذَا الإصدارُ غيرُ المسبوقِ عَن مؤسَّسةِ التُّراثِ غيرِ الربحيَّةِ، ممثَّلةً فِي رئيسِهَا صاحبِ السموِّ الملكيِّ الأميرِ سلطان بن سلمان، لتأكيدِ وتوثيقِ هذهِ السيرةِ العطرةِ، والمسيرةِ الرائدةِ فِي حياةِ خادمِ الحرمَينِ الشَّريفَينِ الملكِ سلمانَ بن عبدالعزيز كحاكمٍ إداريٍّ ناجحٍ بكلِّ المقاييسِ، وملكٍ قادَ شعبَهُ بحزمٍ وطموحٍ إلَى مشارفَ الرُّقيِّ والنهضةِ، وحقَّقَ لهُ المستهدَفاتِ التِي يتوقُ لهَا معيشةً ونهوضًا واستقرارًا وأمنًا وأمانًا.
كتابُ الملكِ سلمانَ يظلُّ ذكرَى خالدةً يسجِّلهَا تاريخُ البلادِ علَى صفحاتِهِ بمدادِ الفخرِ والاعتزازِ، يتوارثُ معطياتِهَا المثمرةَ أبناءُ البلادِ جيلًا بعدَ جيلٍ.
* خاتمة:
إن فكرة إصدار هذا الكتاب، جاءت موافقة لأهدافها ودلالاتها بالنسبة لما يتمتع به الملك سلمان بن عبدالعزيز -يحفظه الله- من رؤى ثقافية وتاريخية، وبخاصة في تاريخ المملكة عبر عصورها خاصة، والجزيرة العربية عامة.. ومسيرة رائدة وموفقة خلال توليه إمارة الرياض لسنوات طويلة، تجلت بالريادة والحكمة وحسن الإدارة وعدالة المسؤولية، شهد بذلك البعيد قبل القريب.
ويأتِي هذَا الإصدارُ غيرُ المسبوقِ عَن مؤسَّسةِ التُّراثِ غيرِ الربحيَّةِ، ممثَّلةً فِي رئيسِهَا صاحبِ السموِّ الملكيِّ الأميرِ سلطان بن سلمان، لتأكيدِ وتوثيقِ هذهِ السيرةِ العطرةِ، والمسيرةِ الرائدةِ فِي حياةِ خادمِ الحرمَينِ الشَّريفَينِ الملكِ سلمانَ بن عبدالعزيز كحاكمٍ إداريٍّ ناجحٍ بكلِّ المقاييسِ، وملكٍ قادَ شعبَهُ بحزمٍ وطموحٍ إلَى مشارفَ الرُّقيِّ والنهضةِ، وحقَّقَ لهُ المستهدَفاتِ التِي يتوقُ لهَا معيشةً ونهوضًا واستقرارًا وأمنًا وأمانًا.
كتابُ الملكِ سلمانَ يظلُّ ذكرَى خالدةً يسجِّلهَا تاريخُ البلادِ علَى صفحاتِهِ بمدادِ الفخرِ والاعتزازِ، يتوارثُ معطياتِهَا المثمرةَ أبناءُ البلادِ جيلًا بعدَ جيلٍ.