أخيرة
أقدم سجين في العالم ينتظر أمر الإفراج بعد 40 سنة حبسًا
تاريخ النشر: 06 أكتوبر 2024 22:57 KSA
ينظر القضاء الفرنسي اليوم بطلب جديد للإفراج المشروط عن اللبناني «جورج إبراهيم عبدالله»، الذي يقبع في السجن منذ 40 عامًا؛ بعد إدانته بالتواطؤ في اغتيال دبلوماسي أمريكي وآخر إسرائيلي.
جاء ذلك وفقًا لوكالة الأنباء الفرنسيَّة، والتي قالت: «علمًا أنَّه قانونيَّا أهلٌ للإفراجِ عنه منذ 25 عامًا».
وقال محاميه جان-لوي شالانسيه الذي سيجلس إلى جانب موكله الاثنين في الجلسة لوكالة فرانس برس «جورج إبراهيم عبدالله هو أقدم سجين في العالم مرتبط بالصِّراع في الشرق الأوسط».
وأضاف: «لقد حان الوقت لإطلاق سراحه»، مطالبًا بالإفراج عنه وترحيله إلى لبنان، إذ يخشى عبدالله على سلامته إذا بقي في فرنسا. ولن يُتَّخذ القرار قبل 15 يومًا -على الأقل- وفق تقديرات شالانسيه الذي أوضح أنَّه في حال رفض طلب إطلاق السراح المشروط، سيقدِّم استئنافًا.
يبلغ عبدالله الآن 73 عامًا، وكان في الثالثة والثلاثين عندما دخل مركزًا للشرطة في مدينة ليون (وسط شرق) يوم 24 أكتوبر 1984، طالبًا الحماية ممَّن كان يعتقد أنَّهم عملاء لجهاز (الموساد) يلاحقونه.
جاء ذلك وفقًا لوكالة الأنباء الفرنسيَّة، والتي قالت: «علمًا أنَّه قانونيَّا أهلٌ للإفراجِ عنه منذ 25 عامًا».
وقال محاميه جان-لوي شالانسيه الذي سيجلس إلى جانب موكله الاثنين في الجلسة لوكالة فرانس برس «جورج إبراهيم عبدالله هو أقدم سجين في العالم مرتبط بالصِّراع في الشرق الأوسط».
وأضاف: «لقد حان الوقت لإطلاق سراحه»، مطالبًا بالإفراج عنه وترحيله إلى لبنان، إذ يخشى عبدالله على سلامته إذا بقي في فرنسا. ولن يُتَّخذ القرار قبل 15 يومًا -على الأقل- وفق تقديرات شالانسيه الذي أوضح أنَّه في حال رفض طلب إطلاق السراح المشروط، سيقدِّم استئنافًا.
يبلغ عبدالله الآن 73 عامًا، وكان في الثالثة والثلاثين عندما دخل مركزًا للشرطة في مدينة ليون (وسط شرق) يوم 24 أكتوبر 1984، طالبًا الحماية ممَّن كان يعتقد أنَّهم عملاء لجهاز (الموساد) يلاحقونه.