كتاب
اهتمام المملكة كبير باللاجئين
تاريخ النشر: 09 أكتوبر 2024 23:55 KSA
لمْ تقتصرْ جهودُ المملكةِ العربيَّةِ السعوديَّةِ علَى الإغاثةِ والأعمالِ الإنسانيَّةِ، ممثَّلةً في مركزِ الملكِ سلمانَ فحسبْ، بلْ شملتْ مجالاتٍ خيريَّةً وإنسانيَّةً أُخْرَى لا تقلُّ أهميَّةً وإنسانيَّةً عمَّا قدَّمتهُ وتقدِّمهُ فِي مجالِ الإنسانيَّةِ بشمولِهَا الواسعِ.
وتواصلًا مِن المملكةِ فِي مساعيهَا الخيريَّةِ والإنسانيَّةِ وبتوجيهاتِ خادمِ الحرمَينِ الشَّريفَين الملكِ سلمانَ بن عبدالعزيز، وصاحبِ السموِّ الملكيِّ الأميرِ محمد بن سلمانَ وليِّ العهدِ -حفظهُمَا اللهُ- شاركَ معالِي المستشار بالديوانِ الملكيِّ المشرفُ العامُّ علَى مركزِ الملكِ سلمانَ للإغاثةِ والأعمالِ الإنسانيَّةِ الدكتورِ عبدالله الربيعة في الحدثِ الجانبيِّ رفيعِ المستوَى الذِي نظَّمتهُ المفوضيَّةُ السَّاميةُ للأممِ المتَّحدةِ لشؤونِ اللاجئِينَ تحتَ عنوانِ (دَور العملِ الخيريِّ الإسلاميِّ في الاستجابةِ لأزمةِ اللاجئِينَ العالميَّةِ)، وذلكَ علَى هامشِ أعمالِ الجمعيَّةِ العامَّةِ للأممِ المتَّحدةِ فِي دورتِهَا الـ(79) بمدينةِ نيويورك.
وقالَ معاليه -خلالَ مشاركتِهِ فِي هذَا الحدثِ الخيريِّ (إنَّ المملكةَ مِن أُولِ الدًّولِ التِي انضمَّت إلَى الصندوقِ الإسلاميِّ للتنميةِ التَّابعِ للبنكِ الإسلاميِّ للتنميةِ بصفتِهَا عضوًا فِي اللجنةِ التوجيهيَّةِ للصندوقِ الإسلاميِّ العالميِّ للاجئِينَ الذِي تمَّ تأسيسهُ فِي سبتمبر 2022م، وقدَّمتِ المملكةُ –حينهَا- مساهمةً قدرُهَا (10) ملايين دولارٍ أمريكيٍّ لحسابِ الصندوقِ الوقفيِّ)، مضيفًا معاليه: (إنَّ أزمةَ اللاجئِينَ مِن القضايَا التِي تسترعِي اهتمامَ المملكةِ، ولمْ تدَّخرْ جهدً فِي دعمِ تلكَ الفئةِ، بالتَّعاونِ والشَّراكةِ معَ الجهاتِ المعنيَّةِ بمعالجةِ أزمةِ اللاجئِينَ، وأنَّ المملكةَ تتطلَّعُ إلى أنْ تسهمَ الإجراءاتُ التِي تتخذُهَا اليومَ فِي استحداثِ آليَّاتٍ مستدامةٍ تضمنُ تلبيةَ الاحتياجاتِ الأساسيَّةِ لجميعِ اللاجئِينَ ليتمكَّنُوا مِن العيشِ بأمانٍ وكرامةٍ).
* خاتمةٌ: وهكذَا تظلُّ المملكةُ العربيَّةُ السعوديَّةُ ممثَّلةً فِي ولاةِ أمرِهَا وجهةً مثاليَّةً ومستدامةً فِي الأعمالِ الخيريَّةِ والإنسانيَّةِ، ممثَّلةً فِي مركزِ الملكِ سلمانَ للإغاثةِ والأعمالِ الإنسانيَّةِ الدائبةِ جهودهُ علَى مستوَى العالمِ إغاثةً وإنسانيَّةً.
وتواصلًا مِن المملكةِ فِي مساعيهَا الخيريَّةِ والإنسانيَّةِ وبتوجيهاتِ خادمِ الحرمَينِ الشَّريفَين الملكِ سلمانَ بن عبدالعزيز، وصاحبِ السموِّ الملكيِّ الأميرِ محمد بن سلمانَ وليِّ العهدِ -حفظهُمَا اللهُ- شاركَ معالِي المستشار بالديوانِ الملكيِّ المشرفُ العامُّ علَى مركزِ الملكِ سلمانَ للإغاثةِ والأعمالِ الإنسانيَّةِ الدكتورِ عبدالله الربيعة في الحدثِ الجانبيِّ رفيعِ المستوَى الذِي نظَّمتهُ المفوضيَّةُ السَّاميةُ للأممِ المتَّحدةِ لشؤونِ اللاجئِينَ تحتَ عنوانِ (دَور العملِ الخيريِّ الإسلاميِّ في الاستجابةِ لأزمةِ اللاجئِينَ العالميَّةِ)، وذلكَ علَى هامشِ أعمالِ الجمعيَّةِ العامَّةِ للأممِ المتَّحدةِ فِي دورتِهَا الـ(79) بمدينةِ نيويورك.
وقالَ معاليه -خلالَ مشاركتِهِ فِي هذَا الحدثِ الخيريِّ (إنَّ المملكةَ مِن أُولِ الدًّولِ التِي انضمَّت إلَى الصندوقِ الإسلاميِّ للتنميةِ التَّابعِ للبنكِ الإسلاميِّ للتنميةِ بصفتِهَا عضوًا فِي اللجنةِ التوجيهيَّةِ للصندوقِ الإسلاميِّ العالميِّ للاجئِينَ الذِي تمَّ تأسيسهُ فِي سبتمبر 2022م، وقدَّمتِ المملكةُ –حينهَا- مساهمةً قدرُهَا (10) ملايين دولارٍ أمريكيٍّ لحسابِ الصندوقِ الوقفيِّ)، مضيفًا معاليه: (إنَّ أزمةَ اللاجئِينَ مِن القضايَا التِي تسترعِي اهتمامَ المملكةِ، ولمْ تدَّخرْ جهدً فِي دعمِ تلكَ الفئةِ، بالتَّعاونِ والشَّراكةِ معَ الجهاتِ المعنيَّةِ بمعالجةِ أزمةِ اللاجئِينَ، وأنَّ المملكةَ تتطلَّعُ إلى أنْ تسهمَ الإجراءاتُ التِي تتخذُهَا اليومَ فِي استحداثِ آليَّاتٍ مستدامةٍ تضمنُ تلبيةَ الاحتياجاتِ الأساسيَّةِ لجميعِ اللاجئِينَ ليتمكَّنُوا مِن العيشِ بأمانٍ وكرامةٍ).
* خاتمةٌ: وهكذَا تظلُّ المملكةُ العربيَّةُ السعوديَّةُ ممثَّلةً فِي ولاةِ أمرِهَا وجهةً مثاليَّةً ومستدامةً فِي الأعمالِ الخيريَّةِ والإنسانيَّةِ، ممثَّلةً فِي مركزِ الملكِ سلمانَ للإغاثةِ والأعمالِ الإنسانيَّةِ الدائبةِ جهودهُ علَى مستوَى العالمِ إغاثةً وإنسانيَّةً.