كتاب
الهيئة الملكيَّة للعُلا
تاريخ النشر: 12 أكتوبر 2024 23:09 KSA
مِن الجهاتِ الحكوميَّةِ التِي تستحقُّ الإشادةَ، الهيئةُ الملكيَّةُ لمحافظةِ العُلا، فَهِي تعملُ وتهدفُ بكلِّ تقديرٍ واهتمامٍ إلَى تطويرِ محافظةِ العُلا علَى نحوٍ يتناسبُ معَ قيمتِهَا التَّاريخيَّةِ، ومَا تشتملُ عليهِ مِن مواقعَ أثريَّةٍ، وتحقيقِ المصلحةِ الاقتصاديَّة والثقافيَّة، والأهداف التِي رُسمتْ لهَا، للحفاظِ علَى تراثِ وإرثِ العُلا التِي تتميَّزُ بمقوِّماتهَا الطبيعيَّةِ والثقافيَّةِ، وبكلِّ تأكيدٍ خطتهَا طويلةِ الأمدِ، لتعزيزِ مكانةِ هذهِ القطعةِ الجميلةِ كإحدَى الوجهاتِ الأثريَّةِ والثقافيَّةِ المهمَّةِ، وتعملُ الهيئةُ علَى تطويرِ وتنفيذِ مبادراتٍ مختلفةٍ للنهوضِ بمجالِ الآثارِ والسياحةِ والثقافةِ والتَّعليمِ والفنونِ والبيئةِ فِي المحافظةِ، تماشيًا معَ أهدافِ رؤيةِ 2030، وكلُّ مناسبةٍ ترَى الإبداعَ والتجديدَ فِي هذهِ القطعةِ الأثريَّةِ البديعةِ.
إنَّهَا العُلا، الملحمةُ التَّاريخيَّةُ فِي كلِّ شيءٍ، فقدْ عادتْ إلَى واجهةِ الحضارةِ العالميَّةِ بكلِّ مَا فيهَا، لأنَّها فِي عمقِ التاريخِ، وهِي تزدهِي بكلِّ تفاصيلِهَا وأولهَا مواقعهَا التاريخيَّة، فانتقلتِ العُلا مِن المحليَّةِ إلى العالميَّةِ، لتصبحَ عروسَ التاريخِ وملتقَى العالمِ، ويتمُّ العملُ يدًا بيدٍ معَ أهالِي المحافظةِ للاستثمارِ فِي قدراتِهِم، وتوفيرِ فرصِ التعليمِ والتَّدريبِ والفرصِ الوظيفيَّةِ للجميعِ لبناءِ أجيالٍ تتَّخذُ مِن المعرفةِ ركيزةً للنموِّ والتطويرِ، والتركيزِ علَى البنيةِ التحتيَّةِ والمرافقِ السياحيَّةِ بصفتِهَا عناصرَ أساسيَّةٍ للنَّجاحِ، معَ الحفاظِ فِي الوقتِ ذاتِهِ علَى حمايةِ الطبيعةِ الخلَّابةِ والمواقعِ التاريخيَّةِ.
* رسالةٌ:
لا شكَّ أنَّ المنظومةَ الأمنيَّةَ فِي هذَا الوطنِ نفخرُ بهَا ويحترمهَا ويقدِّرهَا كلُّ مواطنٍ علَى أرضِ هذهِ البلادِ، ولهَا مساحاتٌ مضيئةٌ تمثِّلُ محلَّ إعجابِ الجميعِ مِن خارجِ الوطنِ العزيزِ، ولمْ تكنْ هذهِ المنظومةُ بهذَا التألقِ والعطاءاتِ المتدفقةِ والنَّجاحاتِ المتواصلةِ لولَا القيادةُ الرشيدةُ، وكلُّ مَن يعملُ فِي هذَا القطاعِ الذِي حملَ علَى عاتقِهِ مهمَّةَ الأمنِ، وأصبحَ الجميعُ يعيشُ الواقعَ الملموسَ، فكانَ جهدهُم الدؤوبُ وعطاؤهُم المتواصلُ عينًا ساهرةً علَى أمنِ هذَا البلدِ.. فهذهِ المنظومةُ الأمنيَّةُ قامةٌ كبيرةٌ وتاريخٌ يحوِي العملَ والإخلاصَ.
إنَّهَا العُلا، الملحمةُ التَّاريخيَّةُ فِي كلِّ شيءٍ، فقدْ عادتْ إلَى واجهةِ الحضارةِ العالميَّةِ بكلِّ مَا فيهَا، لأنَّها فِي عمقِ التاريخِ، وهِي تزدهِي بكلِّ تفاصيلِهَا وأولهَا مواقعهَا التاريخيَّة، فانتقلتِ العُلا مِن المحليَّةِ إلى العالميَّةِ، لتصبحَ عروسَ التاريخِ وملتقَى العالمِ، ويتمُّ العملُ يدًا بيدٍ معَ أهالِي المحافظةِ للاستثمارِ فِي قدراتِهِم، وتوفيرِ فرصِ التعليمِ والتَّدريبِ والفرصِ الوظيفيَّةِ للجميعِ لبناءِ أجيالٍ تتَّخذُ مِن المعرفةِ ركيزةً للنموِّ والتطويرِ، والتركيزِ علَى البنيةِ التحتيَّةِ والمرافقِ السياحيَّةِ بصفتِهَا عناصرَ أساسيَّةٍ للنَّجاحِ، معَ الحفاظِ فِي الوقتِ ذاتِهِ علَى حمايةِ الطبيعةِ الخلَّابةِ والمواقعِ التاريخيَّةِ.
* رسالةٌ:
لا شكَّ أنَّ المنظومةَ الأمنيَّةَ فِي هذَا الوطنِ نفخرُ بهَا ويحترمهَا ويقدِّرهَا كلُّ مواطنٍ علَى أرضِ هذهِ البلادِ، ولهَا مساحاتٌ مضيئةٌ تمثِّلُ محلَّ إعجابِ الجميعِ مِن خارجِ الوطنِ العزيزِ، ولمْ تكنْ هذهِ المنظومةُ بهذَا التألقِ والعطاءاتِ المتدفقةِ والنَّجاحاتِ المتواصلةِ لولَا القيادةُ الرشيدةُ، وكلُّ مَن يعملُ فِي هذَا القطاعِ الذِي حملَ علَى عاتقِهِ مهمَّةَ الأمنِ، وأصبحَ الجميعُ يعيشُ الواقعَ الملموسَ، فكانَ جهدهُم الدؤوبُ وعطاؤهُم المتواصلُ عينًا ساهرةً علَى أمنِ هذَا البلدِ.. فهذهِ المنظومةُ الأمنيَّةُ قامةٌ كبيرةٌ وتاريخٌ يحوِي العملَ والإخلاصَ.