محليات
عبدالعزيز خوجة: جريدة متميِّزة منذ نشأتها
تاريخ النشر: 09 نوفمبر 2024 23:54 KSA
أعرب وزير الثقافة والإعلام السفير الأسبق الشَّاعر الأديب الدكتور عبدالعزيز خوجة، عن سعادته بالمشاركة في مناسبة صدور العدد رقم (22222) لجريدة المدينة، وقال: أنا سعيدٌ جدًّا أنْ أشارك وأكتب في الاحتفال بتاريخ هذه الجريدة المتميِّزة.
«المدينة» تُعتبر من أقدم الجرائد السعوديَّة، أُسِّست عام 1937 ميلاديَّة، حوالى 1356 هجريَّة، يعني سنوات قليلة، وتحتفل بمئة عام على إنشائها.
وأضاف: الفضل أوَّلًا للهِ -عزَّ وجلَّ-، ثمَّ للمؤسِّسَين السَّيدَين علي وعثمان حافظ، وقد أسَّساها في البداية في المدينة المنوَّرة، وبذلا جهدًا كبيرًا جدًّا حتَّى تنشأ بالطريقة الصحيحة.
وهذا الجهد للأخوين آل حافظ، لا يُنسى وهما من الروَّاد الأوائل، ولهما الهمَّة الكبيرة في إنشاء الصحف السعوديَّة الرَّاقية، مثل: الشرق الأوسط، وغيرها.
وأعرب عن الشكر لهما -رحمهما الله تعالى- على إنشاء هذه الجريدة المتميِّزة، التي تَعَاقَبَ عليها الكثيرُ من رؤساء التحرير المهمِّين جدًّا، والذين نعتزُّ بهم، كما كتب في هذه الجريدة الكثيرُ من المفكِّرين والكتَّاب، ولا ننسى الأستاذ أحمد محمود، ومحمد صلاح الدِّين، وغيرهما الكثير من الذين أداروا الجريدة؛ لتصبح من الصحف المتميِّزة في أخبارها وكُتَّابها.
وختم الدكتور خوجة حديثه قائلًا: الآن نهنِّئ القائمين على هذه الجريدة، ونتمنَّى أنْ تستمر وتواكب العصر والتقنيات الجديدة، ويجب أنْ تستمر وتستعيد شبابها، وتواصل مسيرتها بصورة جديدة جدًّا وقويَّة، وأكرِّر تمنياتي لكل القائمين عليها بالتوفيق والنجاح.
«المدينة» تُعتبر من أقدم الجرائد السعوديَّة، أُسِّست عام 1937 ميلاديَّة، حوالى 1356 هجريَّة، يعني سنوات قليلة، وتحتفل بمئة عام على إنشائها.
وأضاف: الفضل أوَّلًا للهِ -عزَّ وجلَّ-، ثمَّ للمؤسِّسَين السَّيدَين علي وعثمان حافظ، وقد أسَّساها في البداية في المدينة المنوَّرة، وبذلا جهدًا كبيرًا جدًّا حتَّى تنشأ بالطريقة الصحيحة.
وهذا الجهد للأخوين آل حافظ، لا يُنسى وهما من الروَّاد الأوائل، ولهما الهمَّة الكبيرة في إنشاء الصحف السعوديَّة الرَّاقية، مثل: الشرق الأوسط، وغيرها.
وأعرب عن الشكر لهما -رحمهما الله تعالى- على إنشاء هذه الجريدة المتميِّزة، التي تَعَاقَبَ عليها الكثيرُ من رؤساء التحرير المهمِّين جدًّا، والذين نعتزُّ بهم، كما كتب في هذه الجريدة الكثيرُ من المفكِّرين والكتَّاب، ولا ننسى الأستاذ أحمد محمود، ومحمد صلاح الدِّين، وغيرهما الكثير من الذين أداروا الجريدة؛ لتصبح من الصحف المتميِّزة في أخبارها وكُتَّابها.
وختم الدكتور خوجة حديثه قائلًا: الآن نهنِّئ القائمين على هذه الجريدة، ونتمنَّى أنْ تستمر وتواكب العصر والتقنيات الجديدة، ويجب أنْ تستمر وتستعيد شبابها، وتواصل مسيرتها بصورة جديدة جدًّا وقويَّة، وأكرِّر تمنياتي لكل القائمين عليها بالتوفيق والنجاح.