اقتصاد
مشروع بحثي لخفض الكربون 99 %
تاريخ النشر: 20 نوفمبر 2024 23:54 KSA
أطلقت الشركة السعوديَّة للكهرباء، بالتَّعاون مع جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية «كاوست»، أوَّل مشروع بحثي من نوعه في العالم لاحتجاز الكربون والملوِّثات في محطَّة توليد رابغ بنسبة 99%.
وأوضحت الشركة أنَّ هذه التقنية المتطوِّرة ستسهم في تقليل الانبعاثات بنسبة نقاء تصل إلى 99%، وذلك في إطار جهود الشركة للوصول إلى صافي الانبعاثات الصفري.
يُذكر أنَّ الشركة السعوديَّة للكهرباء تحرص على دعم التوجُّه الوطني لتعزيز إطار الحدِّ من ثاني أكسيد الكربون، وإعادة تدويره، ونفَّذت الشركة عددًا من المبادرات لتخفيض الانبعاثات الكربونيَّة الناتجة عن أعمالها؛ ممَّا يسمح بإدارة الانبعاثات مع ضمان التنمية الاجتماعيَّة والاقتصاديَّة.
من جهةٍ أُخْرى أكَّد متحدِّثون خلال جلسة نقاش بعنوان «تحدِّي إدارة الكربون: زيادة قدرة إدارة الكربون إلى مستويات الغيغا طن» في الجناح السعودي بمؤتمر «كوب 29»، على دور التَّعاون الدولي في تطوير تقنيات جديدة لاحتجاز الكربون، مبرزين إستراتيجيَّة المملكة الطموحة لتحقيق الحياد الصفري بحلول 2060.
وخلال الجلسة تناول المتحدِّثون اعتماد المملكة على إطار الاقتصاد الدائري للكربون، الذي يركِّز على أربعة عناصر أساسيَّة: تقليل الانبعاثات، وإعادة الاستخدام، وإعادة التدوير، والإزالة، وأكَّد المتحدِّثون في الجلسة على أهميَّة التَّعاون الدولي في تطوير تقنيات جديدة لاحتجاز الكربون، بالإضافة إلى مشروعات نقل وتخزين الكربون بشكل مستقل.
وأوضحت الشركة أنَّ هذه التقنية المتطوِّرة ستسهم في تقليل الانبعاثات بنسبة نقاء تصل إلى 99%، وذلك في إطار جهود الشركة للوصول إلى صافي الانبعاثات الصفري.
يُذكر أنَّ الشركة السعوديَّة للكهرباء تحرص على دعم التوجُّه الوطني لتعزيز إطار الحدِّ من ثاني أكسيد الكربون، وإعادة تدويره، ونفَّذت الشركة عددًا من المبادرات لتخفيض الانبعاثات الكربونيَّة الناتجة عن أعمالها؛ ممَّا يسمح بإدارة الانبعاثات مع ضمان التنمية الاجتماعيَّة والاقتصاديَّة.
من جهةٍ أُخْرى أكَّد متحدِّثون خلال جلسة نقاش بعنوان «تحدِّي إدارة الكربون: زيادة قدرة إدارة الكربون إلى مستويات الغيغا طن» في الجناح السعودي بمؤتمر «كوب 29»، على دور التَّعاون الدولي في تطوير تقنيات جديدة لاحتجاز الكربون، مبرزين إستراتيجيَّة المملكة الطموحة لتحقيق الحياد الصفري بحلول 2060.
وخلال الجلسة تناول المتحدِّثون اعتماد المملكة على إطار الاقتصاد الدائري للكربون، الذي يركِّز على أربعة عناصر أساسيَّة: تقليل الانبعاثات، وإعادة الاستخدام، وإعادة التدوير، والإزالة، وأكَّد المتحدِّثون في الجلسة على أهميَّة التَّعاون الدولي في تطوير تقنيات جديدة لاحتجاز الكربون، بالإضافة إلى مشروعات نقل وتخزين الكربون بشكل مستقل.