دولية
تمديد المفاوضات بعد غضب الدول الفقيرة
تاريخ النشر: 23 نوفمبر 2024 23:16 KSA
تقرَّر تمديد المفاوضات في مؤتمر الأمم المتحدة لتغيُّر المناخ (كوب 29) في باكو، عاصمة أذربيجان، أمس، مع رفض الدول الفقيرة ما سمَّته «اقتراح الدقيقة الأخيرة» لالتزام مالي من الدول الغنيَّة.
وتقدِّر الدول الفقيرة حاجاتها بما يتراوح بين 500، و1,3 تريليون دولار سنويًّا؛ لتتمكن من التخلُّص من الوقود الأحفوري، والتكيف مع ظاهرة احترار المناخ.
وأجرى الأذربيجانيون الذين يستضيفون «كوب 29» مشاورات مضنية في الطابق الثاني من «الملعب الأولمبي» في باكو، حيث عقد المؤتمر، ليل الجمعة السبت، لمحاولة تقدير المبلغ الذي سيكون مقبولًا بالنسبة إلى وفود الدول الفقيرة خصوصًا من إفريقيا والمحيط الهادئ وأمريكا الجنوبيَّة.
واقترحت الدول الغنيَّة من بينها الولايات المتَّحدة والاتحاد الأوروبي، الجمعة زيادة التزاماتها الماليَّة المخصَّصة للعمل المناخي، والتي ستقدِّمها للدول الفقيرة، بمقدار 100 مليار دولار سنويًّا لتصل إلى 250 مليارًا بحلول 2035.
لكن الدول الإفريقيَّة اعتبرت ذلك المبلغ «غير مقبول»؛ نظرًا إلى الكوارث التي تشهدها، وحاجاتها الاستثماريَّة الهائلة في الطاقة المنخفضة الكربون، في حين ندَّدت الدول الجزريَّة الصغيرة بـ»ازدراء تجاه شعوبها الضعيفة».
وبرَّرت موقفها بأنَّه مع التضخُّم، فإنَّ الجهد المالي الحقيقي الذي تبذله البلدان المعنيَّة (أوروبا والولايات المتحدة وكندا واليابان وأستراليا ونيوزيلندا) سيكون أقل بكثير، خصوصًا في ظلِّ الجهود المخطط لها من قِبل بنوك التَّنمية متعدِّدة الأطراف.
وتقدِّر الدول الفقيرة حاجاتها بما يتراوح بين 500، و1,3 تريليون دولار سنويًّا؛ لتتمكن من التخلُّص من الوقود الأحفوري، والتكيف مع ظاهرة احترار المناخ.
وتقدِّر الدول الفقيرة حاجاتها بما يتراوح بين 500، و1,3 تريليون دولار سنويًّا؛ لتتمكن من التخلُّص من الوقود الأحفوري، والتكيف مع ظاهرة احترار المناخ.
وأجرى الأذربيجانيون الذين يستضيفون «كوب 29» مشاورات مضنية في الطابق الثاني من «الملعب الأولمبي» في باكو، حيث عقد المؤتمر، ليل الجمعة السبت، لمحاولة تقدير المبلغ الذي سيكون مقبولًا بالنسبة إلى وفود الدول الفقيرة خصوصًا من إفريقيا والمحيط الهادئ وأمريكا الجنوبيَّة.
واقترحت الدول الغنيَّة من بينها الولايات المتَّحدة والاتحاد الأوروبي، الجمعة زيادة التزاماتها الماليَّة المخصَّصة للعمل المناخي، والتي ستقدِّمها للدول الفقيرة، بمقدار 100 مليار دولار سنويًّا لتصل إلى 250 مليارًا بحلول 2035.
لكن الدول الإفريقيَّة اعتبرت ذلك المبلغ «غير مقبول»؛ نظرًا إلى الكوارث التي تشهدها، وحاجاتها الاستثماريَّة الهائلة في الطاقة المنخفضة الكربون، في حين ندَّدت الدول الجزريَّة الصغيرة بـ»ازدراء تجاه شعوبها الضعيفة».
وبرَّرت موقفها بأنَّه مع التضخُّم، فإنَّ الجهد المالي الحقيقي الذي تبذله البلدان المعنيَّة (أوروبا والولايات المتحدة وكندا واليابان وأستراليا ونيوزيلندا) سيكون أقل بكثير، خصوصًا في ظلِّ الجهود المخطط لها من قِبل بنوك التَّنمية متعدِّدة الأطراف.
وتقدِّر الدول الفقيرة حاجاتها بما يتراوح بين 500، و1,3 تريليون دولار سنويًّا؛ لتتمكن من التخلُّص من الوقود الأحفوري، والتكيف مع ظاهرة احترار المناخ.