كتاب
الموارد البشريَّة السعوديَّة.. أفضل وزارة عربيَّة
تاريخ النشر: 07 ديسمبر 2024 22:54 KSA
يقول رائد الأعمال الأمريكي دبليو كليمنت ستون: «وضوح الهدف هو بداية الإنجازات جميعها».
هذه المقولة، التي تختصر جوهر النَّجاح، كانت بمثابة البوصلة اّلتي وجَّهت وزارة الموارد البشريَّة والتنمية الاجتماعيَّة السعوديَّة نحو تحقيق إنجازات غير مسبوقة. فالفوز بجائزة التميُّز الحكومي العربي كأفضل وزارة عربيَّة في جمهوريَّة مصر العربيَّة قبل أيَّام لم يكن مجرَّد تكريم عابر، بل كان شهادةً على وضوح الرُّؤية والإصرار على تحقيق الأهداف، إذ لم تكتفِ الوزارة بتطوير إستراتيجيَّاتها، بل ترجمت هذه الرُّؤية إلى نتائج ملموسة، جعلت منها مثالًا يُحتذى به في الأداء الحكومي، بدءًا من تحسين بيئة العمل، وصولًا إلى تمكين الشَّباب والمرأة، وإطلاق فرص جديدة للنمو الاقتصادي.
حيث إنَّ ما تحقَّق من إنجازات لا يُعدُّ مجرَّد تحسين داخلي في الأداء الحكومي، إنَّما هو انعكاس لرؤية إستراتيجيَّة طموحة، سعت الوزارة إلى تجسيدها على أرض الواقع. ومن خلال تبنِّي التَّقنيات الحديثة، والتحوُّل الرَّقمي، تمكَّنت الوزارة من تقديم خدمات مبتكرة، ما ساهم في تسريع الإجراءات، وتحسين جودتها، ليعود ذلك بالنفع المباشر على المواطنين والمقيمين في المملكة.
إنَّ الوزارة أثبتت -بوضوح- أنَّ النَّجاح ليس مجرَّد هدفٍ بعيدِ المنال، بل هو نتيجة لتخطيط مدروس، وتنفيذ دؤوب، أثمر عن تحسينات ملموسة في الحياة اليوميَّة للمواطنين، وتطوير فرص العمل التي تواكب احتياجات السوق.
حسنًا، ماذا بقي؟!
بقي القول: إنَّ فوز وزارة الموارد البشريَّة، بجائزة التميُّز الحكومي العربي، هو خطوة جديدة، تؤكِّد أنَّ العمل الجاد، والالتزام الواضح بالهدف، يمكن أنْ يُثمر عن إنجازات ملموسة، تصبُّ في مصلحة الوطن والمواطن. هذا الإنجاز ليس نهاية المطاف، بل بداية لمزيد من التقدُّم والابتكار في تحقيق أهداف رُؤية المملكة 2030.
هذه المقولة، التي تختصر جوهر النَّجاح، كانت بمثابة البوصلة اّلتي وجَّهت وزارة الموارد البشريَّة والتنمية الاجتماعيَّة السعوديَّة نحو تحقيق إنجازات غير مسبوقة. فالفوز بجائزة التميُّز الحكومي العربي كأفضل وزارة عربيَّة في جمهوريَّة مصر العربيَّة قبل أيَّام لم يكن مجرَّد تكريم عابر، بل كان شهادةً على وضوح الرُّؤية والإصرار على تحقيق الأهداف، إذ لم تكتفِ الوزارة بتطوير إستراتيجيَّاتها، بل ترجمت هذه الرُّؤية إلى نتائج ملموسة، جعلت منها مثالًا يُحتذى به في الأداء الحكومي، بدءًا من تحسين بيئة العمل، وصولًا إلى تمكين الشَّباب والمرأة، وإطلاق فرص جديدة للنمو الاقتصادي.
حيث إنَّ ما تحقَّق من إنجازات لا يُعدُّ مجرَّد تحسين داخلي في الأداء الحكومي، إنَّما هو انعكاس لرؤية إستراتيجيَّة طموحة، سعت الوزارة إلى تجسيدها على أرض الواقع. ومن خلال تبنِّي التَّقنيات الحديثة، والتحوُّل الرَّقمي، تمكَّنت الوزارة من تقديم خدمات مبتكرة، ما ساهم في تسريع الإجراءات، وتحسين جودتها، ليعود ذلك بالنفع المباشر على المواطنين والمقيمين في المملكة.
إنَّ الوزارة أثبتت -بوضوح- أنَّ النَّجاح ليس مجرَّد هدفٍ بعيدِ المنال، بل هو نتيجة لتخطيط مدروس، وتنفيذ دؤوب، أثمر عن تحسينات ملموسة في الحياة اليوميَّة للمواطنين، وتطوير فرص العمل التي تواكب احتياجات السوق.
حسنًا، ماذا بقي؟!
بقي القول: إنَّ فوز وزارة الموارد البشريَّة، بجائزة التميُّز الحكومي العربي، هو خطوة جديدة، تؤكِّد أنَّ العمل الجاد، والالتزام الواضح بالهدف، يمكن أنْ يُثمر عن إنجازات ملموسة، تصبُّ في مصلحة الوطن والمواطن. هذا الإنجاز ليس نهاية المطاف، بل بداية لمزيد من التقدُّم والابتكار في تحقيق أهداف رُؤية المملكة 2030.