أخبار الشركات
إمارة المنطقة الشرقية تكرّم مجموعة فقيه في الملتقى العلمي العالمي الثاني لعلاج الإدمان
تاريخ النشر: 11 ديسمبر 2024 17:40 KSA
نيابة عن صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز آل سعود، أمير المنطقة الشرقية، كرّم وكيل الإمارة الأستاذ تركي بن عبدالله التميمي، اليوم الأربعاء، مجموعة فقيه للرعاية الصحية ممثلة بنائب رئيس مجلس إدارتها الدكتورة منال سليمان فقيه، تقديرًا لدور المجموعة الفاعل في دعم المبادرات والفعاليات الهادفة لرفع الوعي الصحي ومكافحة الإدمان.
وجاء التكريم، على هامش الملتقى العلمي العالمي الثاني لعلاج الإدمان الذي تنظمه جمعية 'تعافي' بالتعاون مع الجمعية السعودية لعلاج الإدمان تحت عنوان 'علاج الإدمان - التوجهات الحديثة للتأهيل' والذي تستمر فعالياته لمدة يومين، برعاية صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف آل سعود، أمير المنطقة الشرقية.
وعبّرت الدكتورة منال سليمان فقيه، عن شكرها لصاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف آل سعود، أمير المنطقة الشرقية، والأستاذ تركي بن عبدالله التميمي، وكيل الإمارة، مشيدة بدورهما في دعم وإنجاح جميع الجهود والأنشطة الرامية إلى تحصين المجتمع من آفة الإدمان وتمكين الضحايا من التعافي وعودة الإندماج في مجتمعاتهم.
وأكدت الدكتورة منال فقيه، أن مجموعة فقيه للرعاية الصحية بصفتها الراعي الماسي للملتقى العلمي العالمي الثاني لعلاج الإدمان، تولي قضايا الصحة النفسية والإدمان اهتمامًا خاصًا من خلال توفير الخدمات الطبية المتقدمة وتطوير البرامج العلاجية المبتكرة.
وأشارت إلى أهمية النقاشات والمحاور التي يتناولها الملتقى العلمي العالمي الثاني لعلاج الإدمان في استعراض أحدث الأساليب العلمية والعالمية في الوقاية من مخاطر الإدمان وعلاجه والتوجهات الحديثة لتأهيل المدمنين والتجارب والتحديات التي تواجه المنشآت الصحية في مجالات تأهيل حالات الإدمان.
ومن الجدير ذكره، أن الملتقى يشهد على مدار يومين عددًا من الجلسات النقاشية التي ستجمع بين الخبراء والمسؤولين في مجال الإدمان، بهدف التوصل إلى حلول عملية وفعّالة للتعامل مع حالات الإدمان.
ويستعرض الملتقى الأنظمة والسياسات المحلية الداعمة لتأهيل حالات الإدمان، وكيفية الاستفادة من التجارب والأنظمة الدولية الحديثة في مكافحة هذه الآفة والتخلص من آثارها السلبية على المجتمع.
وجاء التكريم، على هامش الملتقى العلمي العالمي الثاني لعلاج الإدمان الذي تنظمه جمعية 'تعافي' بالتعاون مع الجمعية السعودية لعلاج الإدمان تحت عنوان 'علاج الإدمان - التوجهات الحديثة للتأهيل' والذي تستمر فعالياته لمدة يومين، برعاية صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف آل سعود، أمير المنطقة الشرقية.
وعبّرت الدكتورة منال سليمان فقيه، عن شكرها لصاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف آل سعود، أمير المنطقة الشرقية، والأستاذ تركي بن عبدالله التميمي، وكيل الإمارة، مشيدة بدورهما في دعم وإنجاح جميع الجهود والأنشطة الرامية إلى تحصين المجتمع من آفة الإدمان وتمكين الضحايا من التعافي وعودة الإندماج في مجتمعاتهم.
وأكدت الدكتورة منال فقيه، أن مجموعة فقيه للرعاية الصحية بصفتها الراعي الماسي للملتقى العلمي العالمي الثاني لعلاج الإدمان، تولي قضايا الصحة النفسية والإدمان اهتمامًا خاصًا من خلال توفير الخدمات الطبية المتقدمة وتطوير البرامج العلاجية المبتكرة.
وأشارت إلى أهمية النقاشات والمحاور التي يتناولها الملتقى العلمي العالمي الثاني لعلاج الإدمان في استعراض أحدث الأساليب العلمية والعالمية في الوقاية من مخاطر الإدمان وعلاجه والتوجهات الحديثة لتأهيل المدمنين والتجارب والتحديات التي تواجه المنشآت الصحية في مجالات تأهيل حالات الإدمان.
ومن الجدير ذكره، أن الملتقى يشهد على مدار يومين عددًا من الجلسات النقاشية التي ستجمع بين الخبراء والمسؤولين في مجال الإدمان، بهدف التوصل إلى حلول عملية وفعّالة للتعامل مع حالات الإدمان.
ويستعرض الملتقى الأنظمة والسياسات المحلية الداعمة لتأهيل حالات الإدمان، وكيفية الاستفادة من التجارب والأنظمة الدولية الحديثة في مكافحة هذه الآفة والتخلص من آثارها السلبية على المجتمع.