دولية
مصادر: «طالب العبدالمحسن» إرهابي هارب وتم التحذير منه
تاريخ النشر: 21 ديسمبر 2024 22:55 KSA
نقل موقع قناة «العربية» عن موقع جريدة «دير شبيجل» أنه حصل على معلومات تفيد بأن السعودية أرسلت 3 تحذيرات إلى ألمانيا حول منفذ العملية، المدعو طالب العبدالمحسن غير أن برلين تجاهلتها.
وأضاف أن الشرطة في ولاية «ساكسونيا أنهالت» الألمانية فتحت تحقيقاً في تهديدات كتبها الرجل على منصة «إكس» بعد تلقيها شكوى إلا أنها توصلت لاستنتاج بأن التهديدات لا تشكل خطراً ملموساً وأغلقت التحقيق.
من جانبها أفادت مراسلة «العربية/الحدث» أن سيدة سعودية حذرت ألمانيا العام الماضي من عزم منفذ الدهس بماجدبورد قتل ألمان.
غير أن دائرة الهجرة الألمانية تجاهلت تحذيرات السيدة.
إلى ذلك، أكَّدت مصادر، أنَّ الإرهابي طالب العبدالمحسن، هرب إلى ألمانيا قبل عقدين من الزَّمن، وتم سحب جنسيَّته، وتحذير السلطات الأمنيَّة منه، والمطالبة بتسليمه إلى المملكة لمحاكمته.
وكانت أُسرة آل عبدالمحسن، قد أصدرت بيانًا قبل سنواتٍ قالت فيه: لقد أعلن المدعو طالب حسين العبدالمحسن عن نفسه، وهو طبيب مقيم خارج المملكة منذ سنوات، أنَّه تخلَّى عن دين الإسلام، منتقدًا الدِّين الإسلاميَّ الحنيف، وموجِّهًا أبشع صور الافتراء والتجنِّي على كتاب الله الكريم، وعلى النبيِّ محمَّد -صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم-، واستنكرت الأُسرة -في بيانها- الأفكار المنحرفة والضَّالة التي طرحها.
وأضاف أن الشرطة في ولاية «ساكسونيا أنهالت» الألمانية فتحت تحقيقاً في تهديدات كتبها الرجل على منصة «إكس» بعد تلقيها شكوى إلا أنها توصلت لاستنتاج بأن التهديدات لا تشكل خطراً ملموساً وأغلقت التحقيق.
من جانبها أفادت مراسلة «العربية/الحدث» أن سيدة سعودية حذرت ألمانيا العام الماضي من عزم منفذ الدهس بماجدبورد قتل ألمان.
غير أن دائرة الهجرة الألمانية تجاهلت تحذيرات السيدة.
إلى ذلك، أكَّدت مصادر، أنَّ الإرهابي طالب العبدالمحسن، هرب إلى ألمانيا قبل عقدين من الزَّمن، وتم سحب جنسيَّته، وتحذير السلطات الأمنيَّة منه، والمطالبة بتسليمه إلى المملكة لمحاكمته.
وكانت أُسرة آل عبدالمحسن، قد أصدرت بيانًا قبل سنواتٍ قالت فيه: لقد أعلن المدعو طالب حسين العبدالمحسن عن نفسه، وهو طبيب مقيم خارج المملكة منذ سنوات، أنَّه تخلَّى عن دين الإسلام، منتقدًا الدِّين الإسلاميَّ الحنيف، وموجِّهًا أبشع صور الافتراء والتجنِّي على كتاب الله الكريم، وعلى النبيِّ محمَّد -صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم-، واستنكرت الأُسرة -في بيانها- الأفكار المنحرفة والضَّالة التي طرحها.