ثقافة
سفارة المملكة بسلطنة عمان تحتفل باليوم العالمي للغة العربية
تاريخ النشر: 25 ديسمبر 2024 13:54 KSA
نظمت سفارة المملكة العربية السعودية بسلطنة عمان بالتعاون مع النادي الثقافي بمسقط جلسة حوارية جاءت تحت عنوان : اللغة العربية والذكاء الاصطناعي ( تعزيز الابتكار مع الحفاظ على التراث الثقافي) حيث تضمنت التأكيد على أهمية تعزيز الابتكار مع الحفاظ على الإرث الثقافي للغة العربية
وبدأت الأمسية بكلمة لسعادة السفير إبراهيم بن سعد بيشان سفير المملكة العربية السعودية لدى سلطنة عمان راعي المناسبة تناولت أهمية اللغة العربية وضرورة الإهتمام بها والدور الذي تقوم به المملكة العربية السعودية وسلطنة عمان للحفاظ على اللغة العربية من خلال الجهود التي تبذلها العديد من المؤسسات والجامعات والمراكز البحثية في الدولتين والتعاون مع مختلف المؤسسات العربية والدولية للحفاظ على اللغة العربية ودورها المكنونة، فاللغة العربية كنز لا ينبض .
وتواصلت الفعاليات بمشاركة الدكتور حميد الحجري من جامعة الشرقية والاستاذ سالم المنظري من شركة إبانة والأستاذة روان ناصر المعثم من مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية وأدارتها الإعلامية شيخة المحروقية .
والتي حملت الحضور إلى مكامن اللغة العربية وأهمية الحفاظ عليها وسط التطور الكبير للذكاء الصناعي من خلال تعزيز ذلك الذكاء بكل مكونات اللغة وقواعدها من خلال البيانات المختلفة التي يمكن تغطيتها بشكل واسع وتزويد البرامج المحوسبه بكل ما يمكن من مواد ومعلومات متخصصه في اللغة العربية لنجاح الحفاظ على اللغة العربية .
الجلسة حملت الكثير من التساؤلات حول عنوانها المميز .
ثم شاهد الحضور عرضا مرئيا لجهود مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية في الحفاظ على اللغة العربية مع التطور التقني والذكاء الالكتروني .
وفيلم أخر حمل نبذة مبسطة عن جهود معهد السلطان قابوس لتعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها
في ختام الجلسة الحوارية تم فتح باب المداخلات للحضور والتي عززت جوانب هذه الجلسة وما دار فيها .
وبدأت الأمسية بكلمة لسعادة السفير إبراهيم بن سعد بيشان سفير المملكة العربية السعودية لدى سلطنة عمان راعي المناسبة تناولت أهمية اللغة العربية وضرورة الإهتمام بها والدور الذي تقوم به المملكة العربية السعودية وسلطنة عمان للحفاظ على اللغة العربية من خلال الجهود التي تبذلها العديد من المؤسسات والجامعات والمراكز البحثية في الدولتين والتعاون مع مختلف المؤسسات العربية والدولية للحفاظ على اللغة العربية ودورها المكنونة، فاللغة العربية كنز لا ينبض .
وتواصلت الفعاليات بمشاركة الدكتور حميد الحجري من جامعة الشرقية والاستاذ سالم المنظري من شركة إبانة والأستاذة روان ناصر المعثم من مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية وأدارتها الإعلامية شيخة المحروقية .
والتي حملت الحضور إلى مكامن اللغة العربية وأهمية الحفاظ عليها وسط التطور الكبير للذكاء الصناعي من خلال تعزيز ذلك الذكاء بكل مكونات اللغة وقواعدها من خلال البيانات المختلفة التي يمكن تغطيتها بشكل واسع وتزويد البرامج المحوسبه بكل ما يمكن من مواد ومعلومات متخصصه في اللغة العربية لنجاح الحفاظ على اللغة العربية .
الجلسة حملت الكثير من التساؤلات حول عنوانها المميز .
ثم شاهد الحضور عرضا مرئيا لجهود مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية في الحفاظ على اللغة العربية مع التطور التقني والذكاء الالكتروني .
وفيلم أخر حمل نبذة مبسطة عن جهود معهد السلطان قابوس لتعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها
في ختام الجلسة الحوارية تم فتح باب المداخلات للحضور والتي عززت جوانب هذه الجلسة وما دار فيها .