ثقافة
جامعة الملك سعود تحتضن"المؤتمر الدولي للإبل في الثقافة العربية 5"
تاريخ النشر: 11 يناير 2025 17:41 KSA
تنظم جامعة الملك سعود بالشراكة مع مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية الثلاثاء المقبل، 'المؤتمر الدولي الخامس الإبل في الثقافة العربية'، بمشاركة 37 باحثاً من المملكة وخارجها، إسهاماً في تعميق الدراسات الأدبية واللغوية عن الإبل ودورها الفاعل في الثقافة العربية.
ويناقش المؤتمر على مدى ثلاثة أيام العديد من المحاور من أهمها: الإبل والموروث الثقافي (التراث الشعبي، البعد التاريخي والجغرافي، الآثار، الرسوم الصخرية)، والتعريف بالإبل في اللغة والمعجم اللغوي والهوية الثقافية والوطنية، ومكانة الإبل في الشعر العربي، وفي السرد العربي القصصي والسيري، إلى جانب حضور الإبل في الآداب والثقافات الأخرى. وفي الاقتصاد الوطني ورؤية المملكة 2030 ( الاستثمار، الصناعة، السياحة، الترفيه، المهرجان والرياضات وسباقات الهجن).
وأوضح رئيس قسم اللغة العربية وآدابها بالجامعة، رئيس المؤتمر الدكتور هاجد الحربي، أن المؤتمر يبرز دور اللغة في ربط الحاضر بالماضي وإبراز ما تفردت به الحضارة العربية، فضلاً عن التوافق مع مستهدفات رؤية المملكة التي أولت أهمية كبيرة بالعناصر الثقافية والحضارية التي تكوَّنت منها الهوية السعودية.
من جانبه بين أمين المؤتمر الدكتور إبراهيم الفريح، أن الفعالية تأتي لتسليط الضوء على الموروث الحضاري الذي ترك بصمةً عميقةً في تاريخنا وثقافتنا، وأثره في تشكيل الأدب العربي والفكر الثقافي، فالإبل جزء أصيل من هويتنا الوطنية وثقافتنا العربية، ولها حضورٌ بارز في التراث العربي، سواء في الأدب والشعر، أو النقوش والآثار، أو حتى في الحياة اليومية للعرب الأوائل وحتى اليوم.
ويأتي المؤتمر في نسخته الخامسة تعزيزًا للحركة العلمية والهوية الثقافية المحلية والعربية، لما تمثله الإبل ثقافيًّا وحضاريًّا في حياة العرب، ويركز على موضوعات تهتم بالتراث المادي وغير المادي للحضارة العربية.
ويناقش المؤتمر على مدى ثلاثة أيام العديد من المحاور من أهمها: الإبل والموروث الثقافي (التراث الشعبي، البعد التاريخي والجغرافي، الآثار، الرسوم الصخرية)، والتعريف بالإبل في اللغة والمعجم اللغوي والهوية الثقافية والوطنية، ومكانة الإبل في الشعر العربي، وفي السرد العربي القصصي والسيري، إلى جانب حضور الإبل في الآداب والثقافات الأخرى. وفي الاقتصاد الوطني ورؤية المملكة 2030 ( الاستثمار، الصناعة، السياحة، الترفيه، المهرجان والرياضات وسباقات الهجن).
وأوضح رئيس قسم اللغة العربية وآدابها بالجامعة، رئيس المؤتمر الدكتور هاجد الحربي، أن المؤتمر يبرز دور اللغة في ربط الحاضر بالماضي وإبراز ما تفردت به الحضارة العربية، فضلاً عن التوافق مع مستهدفات رؤية المملكة التي أولت أهمية كبيرة بالعناصر الثقافية والحضارية التي تكوَّنت منها الهوية السعودية.
من جانبه بين أمين المؤتمر الدكتور إبراهيم الفريح، أن الفعالية تأتي لتسليط الضوء على الموروث الحضاري الذي ترك بصمةً عميقةً في تاريخنا وثقافتنا، وأثره في تشكيل الأدب العربي والفكر الثقافي، فالإبل جزء أصيل من هويتنا الوطنية وثقافتنا العربية، ولها حضورٌ بارز في التراث العربي، سواء في الأدب والشعر، أو النقوش والآثار، أو حتى في الحياة اليومية للعرب الأوائل وحتى اليوم.
ويأتي المؤتمر في نسخته الخامسة تعزيزًا للحركة العلمية والهوية الثقافية المحلية والعربية، لما تمثله الإبل ثقافيًّا وحضاريًّا في حياة العرب، ويركز على موضوعات تهتم بالتراث المادي وغير المادي للحضارة العربية.