سامية محمد مجدي لـ عمر أفندي
اسمعوا قصتي و احكموا . تخرجت من كلية الطب في ١٩٩٥ و التحقت بالباطنة بجدة و بعد ذلك أكملت الزمالة في التخصصي و ابتعثت للخارج و قررت ان أعيد كل سنوات دراستي من أول و جديد لأحصل على البورد الامريكي الذي لا يمكنني الحصول عليه لو ذهبت فقط لعمل الزمالة. و بعد ان أعدت السنوات لاحظت الفرق و لكن الفرق لم يكن في كم التلقين بل كم الاعتماد على نفسي و كم الثقة التي منحت لي لأتصرف في اللحظات الحرجة و الأوقات العادية. اعترف بأننا كنا نأخذ عشر محاضرات بالأسبوع في البرنامج و لكن اقول الحقيقة انني تعلمت في جدة و الرياض الكثير جداً. و السؤال هو أنني أنهيت بعثتي من ٢٠٠٧ و لم ارجع فهل فكرتم لماذا و انا امرأة وحيدة ، فقط لسبب واحد انني هنا اجد الكثير من الاحترام و لست مملوكة لدى وزارة الصحة. انا اعمل مئة ساعة في الاسبوع و انا سعيدة لأنه لا يمكن لموظف من وزارة الصحة أن يطب علي و يخالفني أو يسلبني ذرة واحدة من حقوقي. أنا والله كل ليلة أقول أريد أن أرجع لكن حين أرى موظفا يدخل و يهين طبيبا رغم أن الطبيب يعمل في عيادته الخاصة التي سمح له بها الملك و مع ذلك يكبس عليه في عيادته كأنه مجرم أقول لنفسي لم يحن الوقت للعودة يا وزارة الصحة لأنكم لم تتغيروا نحو الأفضل و لا زال أمامك الطريق طويلا و لكنه قصير إن أردت فلقد جلبتم خبراء من عندنا من هيوستن لكنكم سمعتم كلامهم و لم تنفذوا منه حرفا واحدا و هذا هو ما يقوله الخبراء الغربيون الذين جلبتوهم لتزينوا بهم بعض المؤتمرات المحلية.
المديرسي الحربي لـ أحمد العوفي
هذا مانعانيه يااستاذ حتي في بيوتنا تفرح بقدوم اولادك من السفر بعدالغياب الطويل وظروف العمل والدراسة والجلوس معهم وللاسف تجد الاجسام فقط معك والعقول لاهية حتى لو تطرح سؤالا لاحدهم تجده يسأل ماذا قلت ؟
اتحادى لـ فائق حناوي
الاستاذ فائق مقالك رائع ولكن انت تبخس الرمز الاتحادى الكبير وهو لمن عاصره يعرف ماذا قدم لنادى الوطن وهو سمو الامير طلال بن منصور بن عبدالعزيز متعه الله بالصحة وكما هو معروف قبل انتشال الاتحاد من قبل سموه الكريم لم يكن احد يتجرأ على رئاسة النادى او خدمته او يفكر فى ذلك لذلك سموه يعتبر الرمز الكبير لنادى الوطن . وكذلك الشيخ عبدالمحسن ال الشيخ والشيخ منصور البلوى والشيخ خالد بن محفوظ رحمه الله والشيخ يوسف الطويل رحمه الله .
محمد سنان
لـ بدر كريم
يا سيدي مستشفيات المدينة المنورة اولى من مستشفيات الصحة النفسية ومعظمها فاشلة صحيا و اداريا وياتي مندوبو مكافحة الفساد لمشاهدة الازفلت في احد مخططات المدينة ...
ولو تاتي لجنة من افشل دول العالم صحيا لن تعترف بتلك المستشفيات بل ستحزن على حال اهل طيبة مع الصحة والتي ابكت الدكتور القصيبي يرحمه الله..
ولكن لا نقول الا حسبنا الله ونعم الوكيل
تعليقات القراء عدد الاربعاء
تاريخ النشر: 11 يوليو 2012 00:39 KSA
سامية محمد مجدي لـ عمر أفندي
A A