Logo
صحيفة يومية تصدر عن مؤسسة المدينة للصحافة والنشر

«البترول والمعادن» «الأولى» عربيًا في التصنيف العالمي للجامعات

u00abu0627u0644u0628u062au0631u0648u0644 u0648u0627u0644u0645u0639u0627u062fu0646u00bb u00abu0627u0644u0623u0648u0644u0649u00bb u0639u0631u0628u064au064bu0627 u0641u064a u0627u0644u062au0635u0646u064au0641 u0627u0644u0639u0627u0644u0645u064a u0644u0644u062cu0627u0645u0639u0627u062a

تصدرت جامعة الملك فهد للبترول والمعادن للمرة الثانية على التوالي صدارة ترتيب تصنيف الجامعات العربية وفقًا لتصنيف QS «كواكاريلي سيموندس» Quacquarelli Symondos للعام الجاري 2015 الذي يُعنى بشؤون التعليم

A A
تصدرت جامعة الملك فهد للبترول والمعادن للمرة الثانية على التوالي صدارة ترتيب تصنيف الجامعات العربية وفقًا لتصنيف QS «كواكاريلي سيموندس» Quacquarelli Symondos للعام الجاري 2015 الذي يُعنى بشؤون التعليم العالي والتصنيف العالمي للجامعات والبحوث العلمية.
وضم التصنيف بفئة الجامعات العربية لأكثر من 100 جامعة عربية نحو 19 جامعة سعودية من مختلف مناطق المملكة وفقًا للتصنيف العالمي للجامعات الذي تقوم عليه هذه المؤسسة البريطانية، حيث يُعتبر التصنيف من أشهر التصنيفات العالمية للجامعات من خلال الاعتماد على معايير تقييم مُعتمدة تتناول الهيكلية البنيوية للجامعات المدرجة في التصنيف السنوي.
وأوضحت المؤسسة البريطانية في تصنيفها الصادر مؤخرًا - وحصلت «المدينة» على نسخه منه - أن جامعة الملك فهد للبترول والمعادن حصلت على المرتبة الأولى وجامعة الملك سعود المرتبة الثالثة، وجاءت جامعة الملك عبدالعزيز رابعًا بعد أن كانت في التصنيف الخامس للعام الماضي، بينما جاء تصنيف جامعة أم القرى في المركز الـ14 عربيًا وجامعة الملك خالد في المركز الـ17، وجامعة الملك فيصل في المركز الـ23، وجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية في المركز الـ26، ثم جامعة الفيصل الأهلية في المركز الـ35، وجامعة الأمير سلطان الأهلية في المركز الـ43، وحصدت جامعة القصيم المركز الـ51 وحققت الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة المركز 55 وتذيلت كل من جامعة طيبة بالمدينة المنورة وجامعة الدمام والطائف والمجمعة نهاية قائمة تصنيف الجامعات العربية وفقًا للتصنيف البريطاني.
ويستند التصنيف إلى 9 معايير مهنية منها السمعة الأكاديمية والسمعة لدى أصحاب العمل ونسبة أعضاء هيئة التدريس إلى الطلاب، وأعضاء هيئة التدريس الأجانب في الجامعة والطلاب الأجانب وأعضاء هيئة التدريس الحاصلين على الدكتوراة بالإضافة إلى تأثير «الإنترنت»، على الجامعة إلى جانب حجم الأبحاث المنشورة لأعضاء هيئة التدريس.
contact us
Nabd
App Store Play Store Huawei Store