* حسن نصر الله أمينُ عام حزبِ اللهِ الإرهابيِّ
نالَ وباستحقاقٍ لقبَ
زُمِّيرةِ الضاحية
لكثرةِ لعلعتِه في خطاباتٍ مطولةٍ ذكَّرتني
بخطاباتِ العهدِ الشيوعيِّ البائدِ
والتي كانتْ تمتدُّ لستِّ وسبعِ ساعاتٍ
كما هي خطابات كاسترو والرفاق المناضلين!؟
* زُمِّيرةُ الضاحيةِ في خطابِه الأخير
كشفَ الأقنعةَ كلَّها
كذبَ، زوّرَ، ادَّعى، زعَمَ
لم يتركْ من قواميسِ التزويرِ شيئاً
إلا واستخدمه طوالَ ساعةٍ وأكثرَ في خطابٍ
أقلُّ ما يُقال عنه أنه سخيفٌ وسطحيٌّ وكاذبٌ..
* حنقُ وغضبُ وكذبُ الزميرةِ واضحُ السببِ
وهو انعكاساتُ القراراتِ السعوديةِ
والأداء الدبلوماسيّ السعوديّ المؤثر
والتي انتهتْ بكشفِ أقنعةِ المقاومةِ الكاذبةِ
والعروبةِ الخادعةِ والإسلامِ الظاهري..
فبعدَ أن كان زمِّيرة الضاحيةِ
يقيمُ الدنيا ويحوِّلُ الشوارعَ إلى هتافاتٍ
انكشفتْ عوراتُه وظهرتْ حقيقتُه
وبانَ كذبُه وادعاؤه وتزويرُه.
* فهو وبكلِّ وقاحةٍ يفتخرُ بأن
عداءَه لدولةٍ إسلاميةٍ وعربيةٍ كُبرى
هي المملكةُ العربيةُ السعودية
حاضنةُ الحرمين الشريفين وموطنُ الرسالةِ
وحاميةُ العروبةِ وأرومتُها الأصيلة
أشرفُ له من عدائِه لإسرائيلَ
عدوَّةِ العربِ والمسلمين وغاصبةِ أرضِهم.
* بل إن زُمِّيرةَ الضاحيةِ لم يخجلْ إطلاقاً
من إعلانِ تبعيتِه لنظامِ الوليِّ الفقيه
وملالي الفرس ويتمنَّى لو كان بلدُه
لبنان جزءاً من دولةِ الفرسِ..
فهل بعد كلِّ هذه الكشوفِ خفاءٌ؟
* السعودية في صبرِها وتعقُّلِ دبلوماسيتِها
تكشفُ يوماً بعد آخرَ وجوهاً قبيحةً في
البلادِ العربيةِ كما في لبنانَ واليمن والعراق وسوريا
وتثبتُ أنَّها فوقَ كلِّ الشُّبهاتِ ومحاولاتِ التزويرِ
لأنها وبكلِّ وضوحِ الشمسِ في كبَدِ السماءِ تعي تماماً أنَّها
أرضُ الرسالةِ والعروبةِ
وأنها تقومُ بحمايتِهما وخدمتِهما بكلِّ شرفٍ
وتتركُ الجعجعةَ والصراخَ لعملاءِ الفرسِ وأذنابِهم
كما هو حالُ زُمِّيرةِ الضاحيةِ..
الزميرة !
تاريخ النشر: 07 مارس 2016 00:43 KSA
* حسن نصر الله أمينُ عام حزبِ اللهِ الإرهابيِّ
نالَ وباستحقاقٍ لقبَ
زُمِّيرةِ الضاحية
لكثرةِ لعلعتِه في خطاباتٍ مطولةٍ ذكَّرتني
بخطاباتِ العهدِ الشيوعيِّ البائدِ
A A