كشفت المحكمة الجزائية المتخصصة بالرياض عن مواطن يحمل مؤهل البكالوريوس في الطب والجراحة وسبق له العمل معيدًا في إحدى الجامعات، عالج خلال سفره إلى سوريا جرحى رموز تنظيم داعش المجرمة.
وتضمنت التهم الموجهة للطبيب، تأييده التنظيمات الإرهابية المشاركة في القتال في مناطق الصراع والتعاطف معها ومتابعة الأحداث في سوريا والسفر إلى هناك للغرض نفسه ودعمه لها لمشاركته في تطبيب جرحاهم، بالإضافة لما يلي:
- الالتقاء ببعض رموز وقادة ومنظري التنظيمات الإرهابية وذلك وفقًا لما أقر به
- إنشاء حساب في برنامج التواصل الاجتماعي (تويتر) من أجل التواصل مع المنسقين
- تخزين ما من شأنه المساس بالنظام العام.