- التقييم: إعطاء الشيء قيمته، تقييم مستوى الإنتاج (الخدمات أو الأداء أو السلع).
- التقويم: إصلاح الخلل والاعوجاج وتعديله لأي مرحلة من مراحل العمل أو أساليبه.
- لا جدوى من تقييم العمل والوقوف على سلامة التنفيذ ومستوى الإنتاج إن لم يكن الهدف هو التقويم المستمر للوصول للأفضل.
- فهم العمليتين وأهميتهما الكبيرة يساهم في التعامل معهما من قبل أفراد المنظمة بإيجابية كما يحررهما من دواعي الشخصنة.
- قصور فهم بعض رؤساء العمل للعمليتين إحديهما أو كلتيهما يودي بأهداف المنظمة ويؤثر سلباً على ناتجها كماً وكيفاً.
- عمليتا التقييم والتقويم ينبغي أن تكونا موضوعيتين ومحميتين من الهوى والنزعات الشخصية.
- التقييم ليس فرصة للمجاملة أو الانتقام من المرؤوسين.
- والتقييم ينبغي أن يمارسه كل من الرئيس والمرؤوس على حد سواء وعلى نحو تبادلي.
- معايير التقييم ينبغي أن تكون مهنية، محددة ودقيقة لا مجال فيها للاجتهادات أو تدخل العاطفة أيا كانت.
- ممارسة التقييم والتقويم بشكل مهني كفيل بتعزيز الموظفين المثابرين وتشخيص مكامن الخلل لدى المقصرين.
- تقييم المرؤوس للرئيس لا يقل أهمية عن تقييم الرئيس للمرؤوس، فمن المهم تقييم القيادات التي قد تعطل الإنتاج أو تهدره أو تتسبب بنفور الكوادر المميزة أو تراجعها.
- الجامعات تشترط على الطلاب تقييم الأساتذة للحصول على نتائج اختباراتهم، وهي تجربة رائدة تستحق التكرار والتعميم، إذا ما تعامل الطرفان (الجامعة والطلاب) بجدية ومسؤولية تجاهها.