يا كَعْبة ً طافتْ مَـلايينُ بها
وَدُعاؤُهم لإلهـنا الرَّحمنِ
أن تَنْعَمي أرضَ الحجازِ بمَأمَنٍ
أنْ تصْبِحي الحِصْن وخيرَ أمانِ
في رَوْضَةِ الهادي النبي مُحَـمَّدٍ
تَجِدُ الخشـوع ومَطْلبَ الغُفْرانِ
مِنْ بعدِ تسبيـح ٍ خِتامُ الذكرِ بالدَّعواتِ
للوطنِ الذي هو دُرُّ أوطانِ
وَطني السّعودية ُيا وطنـًا أضاء
العالمين على هُدى القرآنِ
وَعَلى خُطى التوحيد ِ أنـتِ
بَنَيْتِ مَمْلكَة مِـن العلم، مِـن الإيمانِ
وَطَني نَراكَ دائماً في نـُصْرَةِ
المَظْلومِ؛ وطني المضيءُ بنورِ سلمان