منذ بدء النزاع السوري في آذار/ مارس 2011 اتهمت قوات النظام والمعارضة المسلحة عدة مرات باستخدام أسلحة كيميائية.
•يوليو 2012: النظام يقر للمرة الأولى بامتلاك أسلحة كيميائية ويهدد باستخدامها في حال حصول تدخل غربي.
• 20 أغسطس: أوباما يعلن أن استخدام مثل هذه الأسلحة أو حتى نقلها يعتبر تجاوزا لـ»خط أحمر».
• 21 اب/أغسطس 2013: النظام يشن هجوما بالغازات السامة في الغوطة الشرقية ومعضمية الشام قرب دمشق.
• في نهاية أغسطس: الولايات المتحدة تعلن عن «شكوك قوية» بأن النظام مسؤول عن الهجوم الذي أوقع 1429 قتيلا بينهم 426 طفلا.
• 14 سبتمبر: توقيع اتفاق أمريكي- روسي في جنيف حول تفكيك الترسانة الكيميائية لسوريا إلى أبعاد خطر ضربات كانت تعتزم واشنطن وباريس توجيهها لنظام دمشق «لمعاقبته
• 16 سبتمبر: الأمم المتحدة تنشر تقريرا لخبرائها الذين حققوا في الهجوم، يتضمن «أدلة واضحة» على استخدام غاز السارين.
• 10 أيلول/سبتمبر 2014: محققو منظمة حظر الأسلحة الكيميائية يؤكدون أن غاز الكلور استخدم كسلاح كيميائي بشكل «منهجي ومتكرر» في قرية كفرزيتا في محافظة حماه (وسط) والتمانعة وتلمنس في إدلب (شمال غرب).
• في نهاية اب/ أغسطس اتهمت لجنة تحقيق تابعة للأمم المتحدة السلطات باستخدام أسلحة كيميائية «على الأرجح الكلور» ثماني مرات في غرب البلاد.
• واتهمت واشنطن ولندن وباريس قوات النظام بشن هجمات بغاز الكلور منذ 16 شهرا. لكن بالنسبة لروسيا حليفة دمشق، ليس هناك أدلة ثابتة على ضلوع النظام.
• 25 اب/ أغسطس 2015: تنظيم داعش متهم باستخدام غاز الخردل- ناشطون سوريون ومنظمات طبية تؤكد أنها وثقت هجوما بالسلاح الكيميائي طال عشرات الأشخاص في 21 أغسطس في مارع، أبرز معقل للمعارضة المسلحة في محافظة حلب واتهم تنظيم داعش.
• 5 نوفمبر 2015: خبراء في الأسلحة الكيميائية خلصوا للمرة الأولى إلى أن غاز الخردل استخدم في 21 أغسطس في مارع، كما قالت مصادر في منظمة حظر الأسلحة الكيميائية، التي وبموجب وضعها، لا تحدد أي مسؤولية.
• 2 أغسطس 2016: المرصد السوري لحقوق الإنسان يفيد عن إصابة 40 مدنيًا على الأقل بينهم أطفال بحالات اختناق بعد «هجوم بغاز الكلور»، استهدف بلدة سراقب.
• وفي 12 أغسطس، باريس تبدي «قلقها حيال معلومات» أفادت عن وقوع هجوم كيميائي على حلب في 10 من الشهر أسفر عن أربعة قتلى وعشرات الجرحى.
• 21 تشرين الأول/ أكتوبر 2016: الأمم المتحدة تتهم دمشق بشن هجمات بغاز الكلور على ثلاث بلدات هي قميناس (16 مارس 2015) وتلمنس (21 أبريل 2014) وسرمين (16 مارس 2015) في محافظة إدلب بشمال غرب سوريا.
• 28 شباط/ فبراير 2017: روسيا والصين تفرضان الفيتو على قرار للأمم المتحدة ينص على عقوبات بحق النظام لاتهامها باستخدام الأسلحة الكيميائية.
- مطلع مارس، أعلنت منظمة حظر الأسلحة الكيميائية أنها تحقق في ثماني هجمات بـ»غازات سامة» في سوريا منذ مطلع العام.